![]() |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
اقتباس:
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
ما اجمله من قلم عندما ينسكب الحرية أثمن من كل شي ولا ننسى قول . ثاني الخلفاء الراشدين .. وأحد العشرة المبشرين بالجنة .. عمر بن الخطاب .. (( متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ..؟؟!! )) .. الحرية كالشمس يجب أن تشرق من كل نفس فمن عاش بنورها عاش حياته مشرقاً سررت أستاذ محمد الصالح بهذه الإفلاطونيات الساخرة والتي كان لها بعداً كبيراً وهدفاً أكبر دمت بخير |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
اقتباس:
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
أبدعت ، اختصرت وشعرنا بالحرية
كم عظيم هذا التلميذ النائم الباحث عن حريته ، ويحلم بها وكم هو مقيت هذا الأستاذ ، الجيل السابق ، الذي شده حلم الفتى فتسائل ، مالذي يريده الفتى ، ومثل أبناء جيل الهزيمة أراد أن يوحي للفتى ، مديرا ، وزيراً وربما رئيساً لكنه لا يريد سوى الحرية تحياتي لك ولنصك الرائع بروعة الحرية |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
[frame="13 75"]أخي الأستاذ زياد أحمد سقيرق..ما كان لي أن أتأخر عن الرد..فاسم (سقيرق) وحده يعني لي الكثير الكثير..تشرّفتُ بمرورك العذب وقراءتك الذكية وليس عجبا فآل سقيرق جُبلوا على الحرية والفطنة والذكاء..مودتي وعميق تقديري..[/frame]
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
أخي الحبيب / محمد الصالح
كل عام وحضرتك بالف خير بصدق .. ( افلاطونيات ساخرة ) من أجمل ما قرات من نصوص مسرحية قصيرة خلال الفترة الماضية.. ( وهمستي الصغيره جدا ( الاهتمام بالنص الموازي للنص الاصلي وكذلك التنظيم ) لكن النص في غاية الابداع من حيث الشخصيات التي ابحرت بنا في مفهوم الديمقراطية في بلادنا العربية وذلك من خلال النقلات السريعة بين الشخصيات الثلاثة والرابط بينها هو المدرس الذي اعطي مساحة كبيرة للطلاب لكي يعبروا عن مدى فهمهم للدرس الماضي .. ما اجمل النهاية اخي محمد .. يقف توفيق ويقول: اخترت أن أكون... مواطنا حرا. توفيق ( يقف ) : اخترت أن أكون (ينظر اليهم في صمت ) اخترت أن اكون .. مواطنا حرا . مودتي وتقديري |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
رائع ما قرأته هنا وبصدق فاتني كل هذا الجمال
السخرية تضحك وتبكي بنفس الوقت لأنها تضع اصبعها على الجرح فتعريه وينكشف أمامنا ولكننا نأخذه على محمل السخرية مع أنه جرح وجرح عميق أيضاً شكرا لك أخي محمد وفعلا راقتني هذه الأفلاطونيات الساخرة ورمضان كريم . |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الشاعر الحر أخي محمد الصالح الجزائري صوت الجزائر: لست مسرحية أبداً، بل صرخة تنزف مرارة وألماً وصبار شكوى ! نقول ونقول ونقول، أما آن لنا أن نفيق ؟ وكيف نفيق وبيوتنا بيوت عنكبوت، وأفكارنا قبض الريح ؟ رائع بمر شكوى صدقك، وحرارة صدقك، وتكسر أصداء صدقك. والخير كله لك، ونبقى مع صدق طيب الحديث. |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الغالي الأستاذ نعيم همستك وصلت..شكرا لأنك أحسنتَ قراءة صاحبك..موتي وتقديري..
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الأخت الغالية الأستاذة ميساء..شكرا لك على مرور يسعدني دائما..قراءتك صادقة واعية فألف شكر لك..مودتي واحترامي..
|
الساعة الآن 13 : 07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية