![]() |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
نقول ونقول ونقول، أما آن لنا أن نفيق ؟ وكيف نفيق وبيوتنا بيوت عنكبوت، وأفكارنا قبض الريح ؟
ـــــــــــــــ الغالي الأستاذ منذر..وهذا ما حرّك جرحي وألمي!!! شكرا لك على قراءتك الواعية العاقلة..مودتي وتقديري.. |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الصديق الباحث عن الجمال في رقيه بالذوق الرفيع محمد الصالح الجزائري ،،، لا ثمن للحرية إن هي احترمت حرية الآخر في الاختيار , نص مسرحي من السهل الممتنع بليغ ما بين سطوره وعميق في محتواه . محبتي و تقديري الحمصـــــــي |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الأستاذ المعلم الفاضل / محمد الصالح الجزائري
(اخترت أن أكون... مواطنا حرا) الجملة الأخيرة رائعة وتحمل صدمة إندهاشية للقارئ تذهب بكل توقعاته... فقد أدهشتنى جدا بكل إعجاب... ولكن أثارت تساؤل داخل نفسى هل النائم والساكت له الحق فى الحرية ؟؟ الحرية مطلب صعب المنال . قد استوقفنى العنوان ونسبته لأفلاطون ...هل الحرية مطلب خيالى ؟ غير ذلك النص ممتع للغاية وفكر مستنير وأعجبنى جدا ً جو حجرة الدرس التى فيها التعلم من خلال الحوار الحر تقبل منى كل الاحترام والتقدير وكل عام وأنتم بخير |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الشاعر القدير الأستاذ الحمصي الأخ والصديق..غالية جدا هي شهادتك في خربشتي هذه ! شكرا لك من الأعماق..وعلى الخير والإبداع نتواصل..
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
الأخت الغالية الأستاذة آمال حسين..معك حق أن تتساءلي..لكن أعيدي قراءة الآتي:
[gdwl]• الأستاذ: ماذا تختار أن تكون؟ ستكون إنسانا فاشلا! لا أظن أن من ينام في حجرة الدرس يكون له مستقبل؟ • توفيق: عذرا ياأستاذ! لا أدري دائما في حصتك يحلو لي أن أنام ! ودائما أرى نفس الحلم منذ أعوام ! ولكن في كل مرة أستيقظ قبل نهاية الحلم![/gdwl] لأن ما كنّا نقرأ عنه في حجرات الدرس (ميتافيزيقي..مثالي..) وما نواجهه في الواقع شيء آخر !! فهذا النائم قد ملّ الأحلام ..يريد شيئا ملموسا..واقعيا.. على كل حال..قراءتك أعجبتني كثيرا وأعطت للنص بعدا آخر..وعلى الخير نتواصل.. |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
أصاب توفيق..فالحر سلطان ذاته..وتلك أعلى مناصب الدنيا..نعيم الحرية لا يضاهيه نعيم.. شكرا لك أستاذ .محمد الصالح الجزائري لمتعة القرأة وسمو الهدف.
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
اقتباس:
|
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
يقول أحد الشعراء لا أذكر اسمه:
افريقيا افريقيا.. استيقظي ..... استيقظي من حلمك الأسود .....قدطالما نمت أ لم تسأمي؟ ...أ لم تملي قدم السيد مسرحيةنسجت خيوطها بعناية.. فقد أشرت إلى الديمقراطية كدرس وطبعا هنا تبرز السياسة والمواطنة... كما تظهر دمقرطة الأستاذ الذي سمح لتلاميذه بالحرية في التعبير عن الديمقراطية، وقد عبر التلميذ الأول والثاني عنها انطلاقا من تمثلها أو عدم تمثلها في بيتهما قبل أن تكون متمثلة بالبلد الذي ينتميان إليه ... و مع ذلك نجد الأستاذ تصاحبه بعض الغطرسة فها هو يخاطب التلميذ النائم بطريقة قاسية معتبرا إباه فاشلا لن ينجح بحياته..ومع ذلك لم يبال الطفل بالأمر وظل يحلم كأي مواطن بحريته وحرية وطنه تصلح المسرحية لأن يؤديها التلاميذ مسرحية ويحفظونها درسا.. شكرا على الإمتاع |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
اقتباس:
أن أحقق المتعة والإمتاع لقارئة جادة وعلى هذا المستوى الكبير من الذكاء شرف كبير لمخربش مثلي !! شكرا جزيلا لك أختي الغالية الأستاذة خولة على مواصلة النبش اللطيف..تحيتي والياسمين.. |
رد: أفلاطونيات ساخرة!!
استمتعت بقراءة المسرحية الجميلة , التي جسدت واقع حياتنا بكل ما فيها من تناقضات , وما أجمل خاتمتها التي ناشدتنا بالحرية , وهل أجمل منها .
شكراً لك توأم الروح على هذا النسج الجميل والأدب النبيل , تحياتي إليك مع باقات الورد . |
الساعة الآن 35 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية