منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   الـميـزان (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=334)
-   -   طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في الميزان (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=26827)

هدى نورالدين الخطيب 15 / 04 / 2014 09 : 03 AM

رد: طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في المي
 
[align=justify]
أخي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري تحياتي لك

ما رأيك أن أبدأ التلخيص في الغد؟
عميق تقديري وشكري لك وللجميع
[/align]

محمد الصالح الجزائري 15 / 04 / 2014 29 : 04 AM

رد: طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في المي
 
ولك ذلك أختي الغالية والرائعة الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب..شكرا لك على كلّ ما تبذلينه من أجل النور وأقلامه..محبّتي واحترامي...

هدى نورالدين الخطيب 17 / 04 / 2014 21 : 11 AM

رد: طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في المي
 
[align=justify]
تحية نور أدبية شعرية إبداعية طيبة وبعد..

أبدأ بتلخيص القراءات النقدية على بركة الله


الأديبة الأستاذة ميساء البشيتي

تقدم تحية إلى روح الشاعر الملهم طلعت سقيرق وتعبر عن إعجابها بالمعارضة وتحيي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري عليها.


الأديبة الأستاذة نصيرة تختوخ

تجد في قصيدة الشاعر طلعت سقيرق كيف لم الألم والأمل دون إسقاط الحلم ، وكيف حمّل الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق في معظم شعره حنينه المستديم للوطن – إشارات غير المستسلمين – من أصحاب الحق - التفاحتان تصليان وفيهما الحياة والنضارة والإيمان مع الخلو من الإثم – الدماء بكل ما تمثله من حيوات نازفة تتحول إلى زهر طريق والتضحية التي يناسبها الاعتراف في الطريق إلى الوطن عبر المطر القادر على محو اليباس لصالح الخصوبة واليأس لصالح الأمل وعدم الاستسلام لدوام لدوام المشهد المحبط الآني.

ثم تتناول قصيدة الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية لترى فيها أيضاً مزيجاً من الأمل والألم الذي يشوبه الإحساس بالضياع الموحش – الاستقرار مهدد - ليقف الشاعر هنا غير مطمئن – لنجد هنا الفرار أول الحلول التي تتبادر لذهن الشاعر.

ترى في مجمل المشهد مرآتين لواقع الإنسان العربي إن في بلد محتل من عدو أو غير محتل والذي يصطدم في الحالتين بعدم وجود المكافأة على الإخلاص بالطمأنينة – فالأمان في كل الأحوال مفقود - ويبقى التوحد مع الوطن عشقاً وانصهاراً ، لأن الحب هنا ليس بمقاييس الأماني – في وجود مُتعب ومتعِب ...


الأديب الأستاذ علاء زايد فارس

يلفته العنوان : " شاخت الأحلام " الذي يرى فيه بقية من أمل لم تندثر في نفس الشاعر، حين يخاطب الفرسان عن ضبابية المشهد وانعدام الرؤيا الصحيحة ويرى الجميع يتصارعون عن الصواب والخطأ وكل يفسره حسب اصطفافه والجميع تائه في بحور الشك بعد ما انحرفت البوصلة عن مسارها عند كل الأطراف ، والمواطن الكادح مشغول بلقمة عيشه حتى شاخت الأحلام وعم اليأس في خضم معارك خاسرة في رحلة بلا أبعاد ولا جغرافيا تضيع معها الهوية، يختلط الصديق بالعدو تارة شرقاً وتارة أخرى غرباً بلا مدار يجذبها نجم هنا ويصدمها كوكب هناك.


الشاعرة الناقدة الدكتورة رجاء بنحيدا

تستعرض قصيدة الشاعر طلعت سقيرق وهي تنظر إلى عناق الشاعر بأشواق ودماء من زهر ومطر بما في هذا العناق من وجع وتأكيد الحضور ورفض الكفن (( لا تبح للغاصبين حدود جسمي )) وجسمه هنا تراب الوطن – ليكون – حشو الرصاصة – لا الكفن ، وترى فيه انصهار وتلاحم زمكاني بين حب البقاء وحب الوطن ينمو ويتعمق في خارطة وأشجار الوطن ورفض انفصال الذات الشاعرة عن حبات رمل الوطن والارتباط فيه .. ولتقف مجدداً عند معنى الجملة (( خذني إلى ماء المطر )) في تشبيه الأرض بالعطاء الذي لا ينفذ ويرمز له المطر - بمعادلات إيحائية – الشوق والحنين ورفض الغياب ورفض الموت في حركة بعث دائمة متجددة لتطلع إلى أبواب حيفا ويافا وعكا مستمداً قوته من قوة الذات الشاعرة القابضة على جمر الحياة بإيمان وقوة وفي إشارة إلى جملته: ((حين ارتشفت من المخيم آية الإسراء)) تؤكذ ذروة العشق الإيماني يتفجر للقدس والصلاة للمكان الوطن للحلم ..

وعند هذا الامتداد تنتقل الناقدة إلى قصيدة الشاعر الاستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري في رده الشعري على قصيدة الشاعر طلعت سقيرق ببيان شعري يعلن عن الأحلام التي شاخت ، لتنتقل إلى فك شيفرات النص الشعري لتتضح أمامها الرؤيا الدرامية التي تسيطر على ذاته الشاعرة في مزاوجة بينها وبين الوطن و الجزر الضائع ، وتبني العلاقة بين الحلم والرجوع – حنين وشوق يشوبه اليأس – وتقف عند جمله الشعرية:

((عَلِّي أُفَكِّرُ في الرُّجُوعِ ذَاتَ يَأْسٍ أَوْ حَنِينْ..
لاَ حُلْمَ أَتوَكَّأُ عَلَيهْ..
كُلُّ أَحْلاَمِيَ شَاخَتْ.. ))

تشير هنا إلى قوة اللغة وعمق القسوة التي يعبر عنها بمفردات أشارت لها ليتبين لها دال الموت الذي يتجسد في القصيدة - مقدمة ونهاية - ((شاخت – نعشا))

موت يقترن بأمل وحيد – قاربه العتيق – يصور التنقل والتحول – من عام شاخت فيه الأحلام لعالم بلا أبعاد..

تعود هنا فترى الناقدة الشاعرة أن زمن الضياع واللازمن لا يختلف عند الشاعر شرفية كثيرا عن زمن الشاعر سقيرق (( أبكي ... ولا أبكي إذا طال الزمن)) زمن مقفل بذاته – الزمن العربي الواحد – وطن بلا أحلام – وطن التيه والهذيان.

ملاحظة: آسفة جداً لم أتمكن من التلخيص كثيراً في قراءة الدكتورة رجاء بنحيدا، لأكاديمية القراءة النقدية وتسلسلها.
***

أرجو المعذرة على التأخر والبطء بسبب المرض وشكراً لكم جميعاً


يتبع...
[/align]

هدى نورالدين الخطيب 26 / 04 / 2014 32 : 10 PM

رد: طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في المي
 
[align=justify]
الأديبة الناقدة الأستاذة منجية بن صالح

بمقدمة أدبية بليغة معبرة تدخل محلقة الأديبة بن صالح وتتوقف بداية مع هذا البيت من القصيدة الأولى للشاعر طلعت سقيرق:
((وجهي يطالعه الحنينُ إلى الوطنْ
أبكي .. ولا أبكي .. إذا طالَ الزمنْ ))


وتتوقف عنده مع محطات الحنين حين يمسي الوطن مقبرة لدموع المشردين خارجه ( في الشتات ) ويتماهى مع معاناة شعب حملها قلب شاعر، نبضه حياة و كلمة كانت حلما له استجاب له الشاعر محمد صالح شرفية الجزائري ليقول شاخت الأحلام: ((لاَ حُلْمَ أَتوَكَّأُ عَلَيهْ..
كُلُّ أَحْلاَمِيَ شَاخَتْ..وَبَدَّدَهَا الْأَنِينْ..))


إذا.. تشيخ الأحلام وتبقى المعاناة وتتوارثها الأجيال وتتواصل الأرواح لتنجز رقصة حياة على أرض قصيدة تعارض أخرى تشعرها وكأنها لوحة زيتية رسمتها يد واحدة .....تتوقف عند غربة وجود الشاعر طلعت سقيرق وهمَّ وطن محتل ليعانق قصيده الألم و الأمل، مفارقات تنصهر في كيان الشاعر لتشرق كشمس يوم جديد، يتلقى مع نسمات الصباح آيات رحمة المطر ، بينما يعيش الشاعر محمد صالح الجزائري غربة وجودية، تجعله يغادر عالم مأساة تسكنه إلى آخر تختفي فيه الحدود و الزمان و المكان ،فالأول تحاصره الحدود على أرض الواقع و تجعله أسير المكان، و الثاني يحاصره جسد أثقلته الهموم ليتوق إلى التحرر و التخلص من جاذبية أرضية تأسر حركة جسده و فكره.

الأستاذ ناز أحمد عزت العبد الله

يشير إلى المقطع الذي اختاره الشاعر شرفية الجزائري من قصيدة الشاعر سقيرق حيث وجّه وجهه لصلاة الفجر تاركاً تسعة أعشار الكلام عن أشواقه ومكاشفاته ، متوكئا على عصا اليقين حارساً للكلام ليوم السلام ، ليخاطب الشاعر الأستاذ شرفية روحه من هذه الزاوية.


الأديبة الأستاذة نورة الدوسري


ترى الأديبة ولكون ما بين القصيدتين فترة زمنية ، فقد جاءت قصيدة الشاعر سقيرق يفيض بها الشعور بالأمل والتفاؤل ، وكانت تحمل بعداً إيجابياً نفسياً ينعكس بالأمل والتفاؤل على القارئ ويتوقف أمامها بإكبار ( الأمل دافع لنيل الأماني باتجاه تحقيق الأهداف ) وتعود بذلك لطبيعة رحابة روح الشاعر طلعت سقيرق والأمل الذي كانت تفيض حروفه كلما استحكمت حلقات الواقع..

هنا تنتقل إلى قصيد الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية.. حيث يشيرإلى الأحلام التي شاخت ، حيث ترى - إذا - الأحلام ما زالت موجودة في العمق – لم تمت – لكنها شاخت – ليفرض الواقع هنا نفسه بقوة حيث تفرض الأحداث نفسها بقوة ليطغي اليأس ( المرحلة التي نعيشها حالياً ) وتجعل من الأمل بصيص يكاد لا يُرى:

((أَحْلاَميَ شَاخَتْ..
لاَ شَيْءَ غير التّيهِ والهذيانْ..
قَارِبيَ العتيقُ سيحْمِلُني،
إِنْ هزّنيَ الحنينُ..نعْشًا إلى جُزرِ الضّياعْ
..)


في نظرة – مرهفة - لاستقراء الواقع والأحداث القادمة.. وبين الصورتين الإبداعيتين – يتجرع المتلقي – الأمل يختلط باليأس والشوق يتداخل بالحنين والموت ينغمس بالحياة.



الشاعر الأستاذ علي أبو حجر

يتوقف ليشير إلى جمال وعذوبة القصيد الأول والقصيد المعارض ، حيث كان الأمل حاضراً في روح وفكر الشاعر الأستاذ طلعت سقيرق ، وينتقل إلى الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري ، حيث يراه يرسم صورة واقعية لحال الإنسان العربي الذي يعيش يأساً وإحباطاً ومرارة.



الشاعر الأستاذ حسن ابراهيم سمعون

يدخل بمجمرة البخور وطقوس الاحتراق في محراب الشعر ليفرد لنا قصيدة بديعة بينما عبق المسك ينتشر في الزمكان وخارجهما : (( تكرم عينك هدى ))

يقول:

((تـُفـَّاحَـتانِ , وآيَـتانِ , وقـُبـَّتانِ سَلـيـْبـَتانِ,
وشاعِـرانْ
ولِسانُ مِيزانٍ تـُؤرجـِحهُ بـِنوْري الكـَفـَّتانْ

لا العَـينُ تـَعلوْ حاجـِبًا
,
فالعَـينُ مِغـْرَفـَةُ الكلامْ!
ومـَناسِكُ الحَـرْقِ العَـتـيقِ بـِطـَقـْسهِ
وبـِعِشْقِ طـَلعتَ لا نـُلامْ
!
خيطانُ شَـرْقيَ نـَولـُها في مَغـْربي

عُـودُ البُخـُورِ وجَـمْـرهُ يـَتـَعارَضانْ
))



نعم.. أخي الغالي الشاعر أستاذ حسن

بعشق طلعت لا نلام ونول الشعر العربي ما بين المشرق والمغرب يغزل أحلى الكلام.. عود البخور وجمره يتعرضان – وهدى – إذا انتشر عبق بخور الشعر خاشعة صمتت – وروح طلعت لم تزل تنشر طيبها على الزمان والمكان – مقعده ليس فارغاً – في نور الأدب لم يزل في نفس المكان - يشغلنا – يجمعنا إن تفرقنا – وعلى مسار الروح روحه تقرض الشعر وتوحي إليّ بأحلى الكلام..



الأديبة الأستاذة فاطمة شرف الدين

تشير أديبتنا الجميلة لعبق طيب روح الشاعر طلعت سقيرق في المكان.. المغترب عنا بجسده الملازم بروحه الكليّ .. ورحابة الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري شعرياً وإنسانياً.



الأستاذ رأفت العزي

يدخل مشيراً إلى الشاعر طلعت سقيرق – عملاق رحل جسده – وبقي حياً في الضمير والإبداع وفق ما تركه لنا من إرث أدبي – ويشير إلى ثقته بإنصاف التاريخ له – التاريخ الذي يحفظ الأحرار ويسقط أدباء و شعراء البلاط .. ويشير إلى قضية طلعت في تأصيل التفاؤل وترسيخه ما دام الصراع ماضياً حتى لا تغلبنا الهزيمة النفسية والقنوط من مستقبل أفضل وفجر لا بد أن يشرق مهما اشتد الظلام ، ويضيف: (( يموتون ولا يموت في داخلهم الوطن غير القابل للتقسيم .. من البحر إلى النهر ويشير في قصيده لمقطع : (( لا تبح للغاصبين حدود جسمي )).

ينتقل إلى الشاعر الأستاذ محمد الصالح الجزائري ، فيرى – قطرياً - لكون الجزائر بعكس فلسطين، خاضت حرباً حسمت لصالح الوطن وأهله وتحول الصراع من التحريض ضد المحتل إلى التحريض من أجل بناء وطن بحجم التضحيات حيث يوجه مجدداً شحنات الدفع بينما يرى ضبابية المشهد لمصارعيين سياسيين والكل مشغول حتى شاخ المصارع الوطني واضمحل دور المثقف ، مما يصيب الشاعر هنا بخيبة أمل أعجزته:

((" أَيُّهَا الْفُرْسَانْ..قَبْلَ أَنْ تَرْحَلُوا.. حَرِّقُوا جَمِيعَ السُّفُنِ..إِلاَّ قَارِبِيَ الْعَتِيقْ..عَلِّي أُفَكِّرُ في الرُّجُوعِ " ))

وإن شاخ وشاخت أحلامه يؤمن بثقافة التتابع لترسم الأجيال القادمة للوطن مداراً تدور الأفلاك في مدار نجمه.


الأديب الأستاذ خيري حمدان


يدخل بتحية إلى شاعر الاحتراق المتجدد المستديم - الراحل الحي – الشاعر طلعت سقيرق ، وفي لمحة بين المعارِضة والمعارَضة يحيي إبداع الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري ويشعل بخوره في مجمرة نور الأدب ليغزل على نول الإبداع الشعري احتراقه:


((لا الأحلام شاخت ولا ظهري انحنى
لكنّ الحنين انتفخت أوداجه
جرحُ الوطن مفتوح على مصارعه
تدخله الحراب ))



نعم أديبنا العزيز أستاذ خيري ..وبين عرس وقيامة نبحث جميعاً عن عودة الحمام المهاجر


ويضيف الأديب حمدان المزيد من بخوره ليغزل بعض فصول حزنه وشتاته على نول الشعر:



((يقولون طلعت مضى قبل أن يزهر اللوز
وقارب الصالح محمّل بخميلة وابتسامة
نمضي نحو شواطئ مهجورة بلا هوية
لا نملك بطاقة ولا تصريح لجنازة

وحارس الأحلام يحرمنا متعة النوم
قابضًا مفاتيح غمامة
دعها تمطر لعلّنا نغتسل ثانية
في جداول الحبّ قبل الندامة. )).


نعم أستاذ خيري.. نعم..


أمطرينا يا سماء فقد تعبنا من تصحر الأوطان والدموع الحمراء في مآقينا والشتات في صحاري هذا العالم القاحلة.



الأديبة الأستاذة فاطمة يوسف عبد الرحيم

تشير إلى الأمل الذي عانق دوماً كلمات الشاعر طلعت سقيرق يساند النضال العربي الفلسطيني ، حيث كان موقناً دائماً بتحرير وطنه الأصغر " فلسطين " من خلال النضال المزهر بدماء الشهداء ، وتشير الأديبة إلى التباعد الزمني ، بين زمن النص الأول حيث كان - رغم كل شيء - الأمة واحدة والهدف واحد والعدو واحد ، وبين هذا النص الثاني حيث باتت الآمال تائهة والصراعات الداخلية تعصف بالأمّة والتيه متعمد وواقع الفتن ، وتشير في هذا إلى قول الشاعر شرفية الجزائري عن الأحلام التي شاخت .. نركب سفن الرحيل في عمق التيه النفسي بقوارب عتيقة – تمثل الوطن الذي يتهاوى - بينما الأمل بعيد المنال - يخفي الشاعر شرفية بطيه عتب على أمة العرب السائرة نحو التلاشي بسبب الصراعات الآنية الداخلية.
***



في الختام أشكر جميع السيدات والسادة الأدباء والشعراء الذين شاركوا في قراءة ونقد النصين بجمالية وتعمق كما أشكر من شاركوا شعراً كما أشكر مجدداً الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري على معارضته المتميزة التي فتحت لنا كل هذه الآفاق بين النصين، وإلى اللقاء في نص جديد في الميزان.



تفضلوا بقبول فائق آيات تقديري واحترامي
هدى الخطيب
[/align]

محمد الصالح الجزائري 26 / 04 / 2014 33 : 11 PM

رد: طلعت يعود في يوم الشعر وميضاً - معارضة شعرية - للشاعر محمد الصالح شرفية - في المي
 
شكرا لكل هؤلاء الأحبة الذين مرّوا وفاءً منهم للراحل الحي المغفور له بإذن الله ـ طلعت سقيرق ـ واستجابة تلقائية لدعوة الفاضلة أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب ..شكرا لك أختاه على التلاخيص الأكثر من رائعة.. سعيد أنا بهذا الاهتمام من قِبل أقلام النور وقاماته :
[frame="13 80"]
1 ـ الأستاذة الأديبة الأخت الغالية وصاحبة الفكرة هدى نور الدين الخطيب.
2 ـ الأستاذة الأخت ميساء لبشيتي.
3 ـ الأستاذة الأخت نصيرة تختوخ.
4 ـ الأستاذ الأخ علاء زايد فارس.
5 ـ الأستاذة الأخت رجاء بنحيدا.
6 ـ الأستاذة الأخت سهير طلعت سقيرق.
7 ـ الأستاذة الأخت منجية بن صالح.
8 ـ الأستاذ الأخ ناز أحمد عزت العبد الله.
9 ـالأستاذة الأخت نورة الدوسري.
10ـ الأستاذ الأخ علي أبو حجر.
11 ـ الأستاذ الأخ حسن إبراهيم سمعون.
12 ـ الأستاذة الأخت فاطمة شرف الدين.
13 ـ الأستاذ الأخ رأفت العزي.
14 ـ الأستاذ الأخ خيري حمدان.
15 ـ الأستاذة الأخت فاطمة يوسف عبد الرحيم.
[/frame]


الساعة الآن 38 : 02 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية