![]() |
رد: رياض الأنس
لا أعرف لماذا بعض الأساتذة يخفون أسنانهم،ربما لا سن لهم أو يخفون سوسا ظاهرة!!!
أحيانا يبدونها عند الزئير.. لكني اليوم بفضل من الله له كل الحمد والشكر.. ضحكت مع تلامذتي كثيرا حتى دمعت عيناي من الضحك واحمرت وجنتاي.. وكلما أردت متابعة الدرس واصلت الضحك (ابتسامة) أسعدتم بمسائكم وأضحك الله سنكم دائما |
رد: رياض الأنس
وهذا بدوره يخبرنا عن أسنانك البيضاء ï؟½ï؟½ فهلا أخبرتنا عن نوع المعجون الذي تستخدمينه ابتسامة
حسنا يعتقد الفرد منهم أن اخفاء أسنانه يعطيه هيبة واحترام ، في حين أن الأسنان لم يكن بها صالة رقص أو مسرح مهرحين ، هم على دين آباءهم الأولون ، واحمدي ربنا أنهم لم يرثوا منهم الفلكة ، خليهم بأسنان مخفية أحسن ï؟½ï؟½ |
رد: رياض الأنس
لم أقصد أن تنتبهوا لبياض أسناني.. أصلا ما عدت أهتم بها كما كنت .. ولم أعتد مرة على أن أجعلها تألف معجونا معينا أو فرشاة..
ولكن صدقيني إلى الآن أتذكر حصة أمس وأضحك.. لدرجة أني ليلا وأنا بالشارع كنت أضحك وحدي ولا أبالي بالمارين الذين قد ينتبهون فيحسبونني جننت وليلا بالبيت بكيت من وجع وتذكرت الحصة فخلطت الدموع بإطلاق العنان للضحك ... الله يسعد تلاميذي ويسعدني بهم.. وأنتم أسعدتم بصباحكم |
رد: رياض الأنس
أعرف ماذا تقصدين ، لكن خبريني كيف احدثك يوما بلا مزاح وأنا وهو لا نفترق ،،
ضحكت مع تلاميذك وكسرت جدر طالما بناها الأساتذة بينهم وبين طلابهم ، وهذا عمل رائع ينم عن سماحة المعلم وسعة أفقه في فهم الهدف الأساسي من وجوده داخل الصف ، ولكن أخبريني لم الدموع ï؟½ï؟½؟؟ |
رد: رياض الأنس
شكرا على رأيك الجميل عزة
|
رد: رياض الأنس
عفوا خوخة .. لا شكر على رأي جميل ..
|
رد: رياض الأنس
أسعد الله صباحكم أحبتي ..
من ناحيتي ، لا تمر حصة دراسية دون أن يحدث موقف طريف يسبب لي ضحكا .. فنتوقف لحظات لنتبال نقاشا مرحا .. ثم نستأنف .. |
رد: رياض الأنس
أصلا لا أستطيع أن أتظاهر بالصرامة طيلة الحصة ، لكن تلك التي قصدتها بحديثي كانت مميزة..
ضحكت حتى دمعت عيناي هيهيهيهيهيهي |
رد: رياض الأنس
أسعدتم بمسائكم أيها الأحبة
|
رد: رياض الأنس
أسعدتم بصباحكم
احبكم وما بخير |
الساعة الآن 19 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية