رد: ســـــورية ،،يا حبيبتي
(عروبتي) هي مفاتيح أبواب وطني (سوريـــة)،
أطلّ منها وبها على الأرض الطيبة المعطــاء ،
فأنحني لأعفّر جبيني بتربة شهدائها الأبـــــرار ،
وأنشق منهاعبق ياسمين دم مجاهديها الأحرار،
وأقبّل فيها الإنسان الفارس الذي لايترجّــــــــــل،
يناضل من أجل نَـيل إحدى الحسنيين :
المــــــــــوت عزيزاً ...... أو الحيــــــــاة كريماً
***
قرأت مرة أنّ مهاجراً عالماً قدّم اختراعا فريداً
للوطن الذي يُقيم فيه فسأله أحد رجال الصحافة:
أما كان من الأجدى لك أن تُقدم اختراعك هـــذا
في وطنك الأوّل؟!!
فأجاب العالم المهاجر :
وطنــــــــــي .. هو المكان الذي أشعر فيه أنني
إنســــــــان !....
وفارس سورية اليوم ..
يصنع الإنسان في مواطنيه
بعد أن منحوا فارسهم (البشّـــار) ،
الوفــــــاء والمحبة والإيمان ،
فنمت فينا .....وفيه
قيم الإنســــان
وكنّا له ... وكان لنا
خيــــــــــر إنســــــــــــــان
عبد المنعم
قال أحد الشعراء:
إنّ نصف الناس أخصام لمن وُلِّيَ الأحكام .... هذا إن عَدَل
فاتّقوا الله أيّها الــــ ........................
|