عرض مشاركة واحدة
قديم 22 / 01 / 2012, 08 : 03 PM   رقم المشاركة : [5]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: شاب يضرب وجه أبيه بالمصحف

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمادي بلخشين
الأخت الكريمة فاطمة صبحك الله بالخير و مسّاك و جعل الجنان مثواك
انا لم اتعاطف قط مع الإبن، فقط غضبت على والد لم يحسن قراءة واقع راهن انحسر فيه التدين و توقير الوالدين و ظن ان ولده يكنّ له من الإحترام ما كان يكن هو لأبيه، كما ظن ان ولده له من خشية الله و توقير كتابه ما لديه هو.. المؤسف انه لا يمكن اجراء مقارنة بين الوالدين و كيف كانوا يحترمون والديهم و بين احترام اولادهم لهم.. كل جيل اسوا من سابقه ــ الاالقليل النادر ـ و الاباء لم يعدوا يعنون شيئا بالنسبة لأولادهم الا القليل .. أعود فأقول أن الأب قد اخطأ خطا شنيعا حين عرّض ولده الى هذه المزحة الثقيلة أو الى تجربة ليس في مستواها فابناء اليوم ليسوا ابناء الأمس رغم كل التسهيلات التي يتلقونها من الأباء و رغم أن الآباء مسالمون و لا يعنفونهم الا دفاعا عن النفس!
تحياتي



أ. حمادي بلخشين
أسعد الله أوقاتك ........
أنا لم أقل أنك تعاطفت مع الابن ، وأنا معك بكل كلمة قلتها ...
لكن كان على الأب أن يحسن تربية ابنه ، رغم كل شيء فإن حسن التربية لا تذهب سدى ، على الأقل كان عليه أن يعلمه كيف يجلّ ويوقر الله وكتابه ، ثم إن على الآباء في هذا العصر أن يعاملوا أبناءهم وكأنهم أصدقاءهم ، حتى يستطيعوا الولوج إلى مكنوناتهم ، ربما ليس كل الآباء هكذا ، لكن شاب بثمانية عشر عاما أظن أنه يستطيع تمييز الخطأ من الصواب ، ولا يقع على كاهل الآباء كل شيء .....
دمت بحب وسرور أستاذي الفاضل
ودي ووردي لشخصك الكريم

توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس