[عادل ابوعمر]

صدقتِ يا سيدة الزهور والرياحين والخواطر المدهشة ، أسميتك سيدة الدهشة وها أنت تدهشين كل عشاق الفن الجميل والأدب الراقي بهذه التحفة النادرة والهمسة الآسرة واللمسة الشاعرة والأنثى الشاعرة الآسرة النادرة !
أستاذة ميساء ، من لديه هذه المهارة في صياغة المشاعر وغزلها حروف من نور مثلك يستطيع أن يختار بين اللوحات ويتخير هذه اللوحة شديدة البهاء بألوانها التي صورت مشاعر الأنثى العاشقة بريشة فنان ؛
تحية لنص يختصر الجمال في قارورة عطر انسكبت هنا ففاح عبير وأضاء سنا ؛
أستاذة هدى ، رفقًا بنفسك ولا تحرمي عشاق الأدب من لوحات شديدة البهاء والتفرد ؛ دمتِ بكل خير والغالية أ. ميساء وأدام الله ما بينكما من ودٍ صافٍ في الله ؛