أضحكت سني استاذي الفاضل محمد صالح و ذكرتني بوالدي شافاه الله و رحم والدك و اسكنه فسيح جناته،
كان و لا زال اكثر حنية حتى انه كان يمنعنا من الخروج اذا كان الجو باردا مثلا و جد ممطرا
بطبيعة الحال خوفا من ان يقع لنا مكروه اذا قدر الله اضافة الى تلبية كل ما نطلبه منه سبحان الله.
انا اليوم ام و اتعامل مع ابنائي بنفس المعاملة، و ها نحن نؤكد لأبنائنا بالفعل ما ورثناه عن أجدادنا
و ما غرس فينا آباؤنا من حب و حنان، منها حب الوطن و الأسرة و حب الدين و الاسلام و حب الغير ....
اصلح الله لك ابناءك أستاذي الكريم و جعلهم ذرية حسنة
تحيتي