كم سرتني أخبارك يا سيدتي، كم يثلج الصدر الخبرُ السار بعد غياب مقلق، فحمداً لله على سلامتك، ومبارك هذا النجاح المشرف لقرة عينك، صحيح أن دموع فراقك عن فلذة كبدك آلمتني، لكنها سرعان ما امتزجت بدموع الفرح والفخر
أسأل الله أن يجعلهن جميعاً مدخلات الفرح والنور والرضا إلى قلبك... وتشاركينا أفراحكم دائماً وكأننا نعيش معكم
أستاذة نصيرة أنا معك ومع تعميم وتوسيع هذه الفكرة والالتزام بها كي نسأل على كل فرد من أفراد هذا الوطن الصغير يطيل علينا غيابه... حاكم الغياب كتار هاليومين أبصر شو السبب؟؟