مساؤك النور أخي الرائع علاء
وأنا أقرأ نصك الهادف لا أدري لم يحضرني مقطع من
نص حمزة للشاعرة فدوى طوقان
كانت الخمسة والستون عاما
صخرة صماء تستوطن ظهره
حين القى حاكم البلدة أمره
( انسفوا الدار وشدوا
ابنه في غرفة التعذيب ! ) ألقى
حاكم البلدة أمره
ثم قام
يتغنى بمعاني الحب والأمن
وإحلال السلام
هكذا هم دائما يناد ون بشعارات فقط ولا نجد لها تطبيق
وتناسوا أن إسلامنا العظيم كفل للإنسان سعادته وديموقراطيته
فأمرهم شورى بينهم "
بوركت وجزيت خيرا أيها الراقي