رد: كم أتوق اليكَ ...
الأديبة مرهفة الأحاسيس فتيحة:
تتوسلك ذراعي الشوق ،وترسم بالأمل لحظة الحضور
ولا أستفيق إلا على وقع دمعة وآهة
رقيقة كما عذب نسم الفجر، وحالمة كأغنية تحمل كثافة ألق حضور..
ودائماً تحملين إلى القاريء مزيد جمال ورهافة طيب أحاسيس.
والخير كله لك ،ونبقى مع صدق الحديث.
|