رد: أفلاطونيات ساخرة!!
أبدعت ، اختصرت وشعرنا بالحرية
كم عظيم هذا التلميذ النائم الباحث عن حريته ، ويحلم بها
وكم هو مقيت هذا الأستاذ ، الجيل السابق ، الذي شده حلم الفتى فتسائل ، مالذي يريده الفتى ، ومثل أبناء جيل الهزيمة أراد أن يوحي للفتى ، مديرا ، وزيراً وربما رئيساً
لكنه لا يريد سوى الحرية
تحياتي لك ولنصك الرائع بروعة الحرية
|