عرض مشاركة واحدة
قديم 25 / 02 / 2014, 35 : 09 AM   رقم المشاركة : [7]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:sm3: رد: وفى بوعده - قصة للأديبة فاطمة يوسف عبدالرحيم - في الميزان على بساط النقد

جمهرة نور الأدب الأعزّاء والأصدقاء
لا شكّ بأنّ الأديبة فاطمة عبدالرحيم متمكّنة، وقادرة على إيصال الفكرة. نلاحظ هنا دورين للطفل، الأوّل في براءته حين لثغ ولم يتمكن من لفظ حرف الراء، والدور الثاتي هو دور الكبير العاقل، الذي أنضجه هول ما يجري في الوطن، وإلا فكيف يمكن لطفلٍ صغير أن يدرج عبارة "أكره القيد في يدي"! الأديبة أتاحت المجال لجيل كامل بأن يتحدث بلسان الصغير، والقيد برأيي يمثّل اختزال حياة المواطن بالقدرة على البقاء فقط، ما يدلّ على وجود بعد اجتماعي واضح وهموم سياسيّة خفيّة.
أعتقد بأن النهاية متوقّعة ومعروفة وهذا مأخذي على القصّة، الشفافية أحيانًا قد تُلغي عامل المفاجأة.
جمهرة نور الأدب الأحبّاء
الأديبة الغالية هدى نورالدين الخطيب، عودتك النشطة وتعافيك المبدع ((هذا لا يعني بأنّك غائبة فأنت الحاضرة حتّى في غيابك))، سيضخّ الدماء في أوردة المنبر وبخاصة الحيوية منها كميزان النقد، الذي أسّس له المرحوم بإذن الله الأديب الصديق طلعت سقيرق، الذي نقد إحدى أوراقي هنا ولم يترك معلّمنا الجميل شاردة إلا وذكرها.
خالص مودّتي ولي الشرف أن أجدَ الدفءَ بينكم، وللأديبة فاطمة تمنّياتي بمزيدٍ من العطاء.
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس