الأديبة الراقية هدى نور الدين
بداية أشكر لك ذائقتك الأدبية الرائعة في اختيار قصة "وفى بوعده" التي تعبّر عن واقع نحياه يوميا هنا في لبنان،
إنها قصة من قلب الحدث، ومن واقع مؤلم يصعب وصفه أو تصوره،
فالرعب يحاصرنا في كل خطوة،
اعتذر عن بعض الأخطاء اللغوية نظرا لسرعة بناء العمل الذي كتبته بعد سماع الانفجار بساعتين، ولم يسعني الوقت للتدقيق.
لك مني جزيل الشكر وكل تقدير