عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 02 / 2014, 07 : 06 PM   رقم المشاركة : [22]
فاطمة يوسف عبد الرحيم
أديبة وقاصّة

 الصورة الرمزية فاطمة يوسف عبد الرحيم
 





فاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these partsفاطمة يوسف عبد الرحيم is infamous around these parts

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: لبنان

رد: وفى بوعده - قصة للأديبة فاطمة يوسف عبدالرحيم - في الميزان على بساط النقد

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان
جمهرة نور الأدب الأعزّاء والأصدقاء
لا شكّ بأنّ الأديبة فاطمة عبدالرحيم متمكّنة، وقادرة على إيصال الفكرة. نلاحظ هنا دورين للطفل، الأوّل في براءته حين لثغ ولم يتمكن من لفظ حرف الراء، والدور الثاتي هو دور الكبير العاقل، الذي أنضجه هول ما يجري في الوطن، وإلا فكيف يمكن لطفلٍ صغير أن يدرج عبارة "أكره القيد في يدي"! الأديبة أتاحت المجال لجيل كامل بأن يتحدث بلسان الصغير، والقيد برأيي يمثّل اختزال حياة المواطن بالقدرة على البقاء فقط، ما يدلّ على وجود بعد اجتماعي واضح وهموم سياسيّة خفيّة.
أعتقد بأن النهاية متوقّعة ومعروفة وهذا مأخذي على القصّة، الشفافية أحيانًا قد تُلغي عامل المفاجأة.
جمهرة نور الأدب الأحبّاء
الأديبة الغالية هدى نورالدين الخطيب، عودتك النشطة وتعافيك المبدع ((هذا لا يعني بأنّك غائبة فأنت الحاضرة حتّى في غيابك))، سيضخّ الدماء في أوردة المنبر وبخاصة الحيوية منها كميزان النقد، الذي أسّس له المرحوم بإذن الله الأديب الصديق طلعت سقيرق، الذي نقد إحدى أوراقي هنا ولم يترك معلّمنا الجميل شاردة إلا وذكرها.
خالص مودّتي ولي الشرف أن أجدَ الدفءَ بينكم، وللأديبة فاطمة تمنّياتي بمزيدٍ من العطاء.


الأديب خيري حمدان

تحية لك ولكل كلمة أشرقت لتكشف عن مضامين القصة ،

إذ رأيت ببصيرتك الناقدة "كلمة القيد"والقيد أكبر مما تتحمله هذه الأجيال قيد الرعب والخوف والتيه عن أهداف مستقبل لا يعد إلا بالخراب والدمار قيود الفتن والعصبية في سوريا ولبنان والعراق،

ومؤمرات تحاك لاغتيال الوجود الفلسطيني على أرض لبنان،إنهم يغتالون جيلا بأكمله ،أما النهاية على قصر العمل كان لها ملمح من خلال فكرة ولكن ما يحدث اليوم يعطينا توقع لما سيحدث.

مع تقديري لقلمكم


فاطمة يوسف عبد الرحيم غير متصل   رد مع اقتباس