وطني ....الذي مال الهوى ولعاً به
.................وبلهفتي سالت دموع ... سماءهِ
فازداد شوقي لوعة في فيئه
.................واشتاق حرفي إذ بكى ...لحنينهِ
ذاك الأنين ... أسال شِعْراً من دمي
..................فحَبَوْتُ مُنْتَحِباً ... على أحزانهِ.
الأخت الغالية الدكتورة رجاء ..شكرا جزيلا لك على الأبيات الجميلة..فقط الرجاء الالتزام بالروي (تِهِ)