هنا المواجدُ مثلَ الشِّعر تكتُبنا *** أكرمْ بها لغةً تسمو بتنقيحِ
ففي ترابٍ تحاياها ترتّلنا *** آياتِ حُسنٍ رأتْ أبهى التراويحِ
يخطّها كرْملُ الأشواقِ مبتسماً *** حتّى إذا أقبلتْ عكّا بتصحيحِ
رأيتَ أخطاءَ ماضينا مبعثرةً *** كالدمعِ بعثرهُ مكْرُ التماسيحِ