شكرًا للعزيزة ميرا فرحات التي أعادت هذا الملف للواجهة وسمحت لي الفرصة لقراءة
ما كتبته شقيقتي الغالية ناهد منذ عام تقريبا بعد مغادرتي لهم ولبيتها العامر وانا
بجد لم اقرأ هذا الكلام من قبل ،
أبكيتيني ياناهد وبحرقة رغم مرور هذا الوقت الطويل على وداعكم العام الفائت ،
والألم يسكننا لهذا الفراق الطويل عن بعضنا بسبب الظروف في دمشق ، مشتاقة لكم
جدا جدا وأتمنى لقياكم قريبا ، وربنا يرفع الغمة عن سوريا ويجمعنا بكم قريبا يارب ،
وهنا يخطر على بالي أن أقول لك غاليتي ناهد مكانك في نور الأدب ينتظرك ومحبيك
النور أدبيين مشتاقون لك جدا والجميع يتمنى عودتك وأن تنثري روائعك التي اعتدنا
عليها ، ناهد نحن بانتظار عودتك من اجازة العيد في شرم الشيخ لنسعد بوجودك بيننا
في نور الادب ،
محبتي لكن جميعا ودمتم بألف خير