رد: أمّي ومصابي الجلل / هدى الخطيب
الأديبة العزيزة هدى نورالدين الخطيب
لا شكّ بأنّ مصابك جلل وكبير، ولكن قدّر الله وما شاء فعل.
تمرّ الأيام والسنون، وتبقى الذكرى ورائحة الوالدة ودفؤها الحميم.
ندعو لك بالصبر والسلوان وللوالدة الغالية الرحمة والدعاء بالمغفرة،
وسعت رحمته كلّ شيء، ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم.
|