اهلًا بك أخي أستاذ ناز احمد في دمشق الجريحة ،
لكن أملنا الوحيد أنها ستشفى من جروحها بعودة أحبابها
إليها وستزهر بهم ياسمينا ً ،
بارك الله بكِ عزيزتي أستاذة عروبة على هذا اللقاء الممتع والجميل
وأحييك على هذه الروح الوطنية الصادقة ،
مساء الخير لكل الأخوات والأخوة في قهوة على المفرق ، وأمنياتي
الصادقة بعودة اللمة الطيبة في نور الأدب وفي هذه المساحة بالذات
التي غادرها الأعزاء ،
يسعد مساكم .