رد: بينها وبينه : عروبة ورشيد
أعيرُ وجه الفرح للكون، فافرح هذي مساحاتُ تضحياتي، تتسلل بجوانحٍ من آمالٍ، تنبعثُ كما قيامة فينيق، رافضاً الضعف، من حُزنه تنبثِقُ مشاعرُ السعادة، فاعبرها آمناً ..
دع للقمر ارجوانيته التي تُدفئنا، كُلما اعتلينا قمم الجبال، باحثين بين السحابِ عن خيمة تأوي أمانينا،، دع للفراشات ألوانها، هي تبحثُ عن فرحٍ بعمر حبورها القصير! وللورد ابتسامه، الذي اختزله في فصلٍ واحد..
أنا هو الفرح الذي تبحثُ عنه، أعرت وجهي للكون، إنها مساحات تضحياتي!
|