رد: بينها وبينه : عروبة ورشيد
ها قد عُدتُ، وعاد الحُلم يراودني، هل حقاً ستعود شهرزاد، وستنهضُ حوريات البحار مِن ثباتِ النوم في الأعماق..
فيختلطُ في الأحداقِ لون الواقع بلون الوهم، وتسكن في البال نهاياتٌ مختلفة لكل حكاية..
هاقد عُدت وضاع من يدي مصباح علاء الدين، فصدق حضوري، وصدق صمتي، فما عاد لي في الكون
سواهما
وما عاد في طعم الكأس سوى الآلام
|