رد: عن رمضان في ثلاثين حلقة إن شاء الله
أجمل حكم عن الصيام
“لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصية– ورع”
أكتر حاجة تجيب تفاؤل في الحياة : إن الدنيا دي هتخلص !ا
من صام يوما في سبيل الله زحزحه الله عن النار سبعين خريفا
للصائم فرحتان : فرحة عند فطره و فرحة عند لقاء ربه
عليك بالصيام فإنه لا مثل له
الصبر نصف الإيمان و الصوم نصف الصبر
من لم يدع قول الزور و العمل به فليس لله حاجة في أن يضع طعامه و شرابه
*
إن صمت فليصم سمعك و بصرك و لسانك
إن الله جعل الصوم مضمارا لعباده ليستبقو إلى طاعته
الصيام رياضة روحية وقهر للبدن وكبح وإلجام للعنصر الحيوانى فى الإنسان
الصيام أعلى تعبير عن الإرادة ، أي فعل الحرية
*
بعد بضعة أشهر من اعتناقي الإسلام حلّ شهر الصيام شهر رمضان وهو الشهر التاسع بين أشهر السنة الهجرية. وكنت أنتظر حلوله بشيء من القلق والخوف لأنه اختبار صعب لِجَلَد المسلم وقوة احتماله إنه يجسد قمة وعيه وصحوته
ست خصال من كن فيه فقد أستكمل إيمانه
1 قتال أعداء الله بالسيف
2 الصيام فى الصيف
3 أسباغ الوضوء فى اليوم الشاتي
4 التبكير إلى الصلاة فى اليوم المطير
5 ترك الجدال و المراء و الحق معك
6 الصبر على المصيبة
شهر رمضان.. هو التحدي الأكبر بحق لإمتحان الإرادة البشرية.. في الصيام والقيام وعمل الخير وتنقية النفس من أخطائها الكثيرة
هل يخلق الصيام في الانسان نوعا من الشفافية يجعله يصل الى اعماق قد لايدركها وبطنه ممتلئ ؟ أم انه يعطي دفعة روحية للصائم تظهر علاماتها في هذا التذوق المرهف
ولست اعني بالصيام.. هذا الصيام الذي نصومه في رمضان، فعلم الله أننا قد اصبحنا نباشره لو باشرناه بطريقة اخرجته عن كل معاني الصيام، فنحن لا نحرم انفسنا خلاله اي شيء.. على العكس نحن نعطيها كل ما تشتهيه من المأكولات الشهية التي اضحت من خصائص رمضان……… ويزيد على ذلك اننا نظل طوال اليوم مستلقين بلا عمل ولا فائدة كاننا جثث هامدة.. يضيق خلقنا ونغضب لاقل سبب.. بحجة اننا صائمون.. ويسب احدنا الاخر! لانه صائم وكفران
لا أعرف غير الصيام فريضة، توسع الصدر، و تقوّي الإرادة، و تزيل أسباب الهم، و تعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء في عين نفسه. و يصغر حينها كلّ شيء في عينه. حالة من السموّ الروحي، لا يبلغها إلّا من يتأمّل في حكمة الله من وراء هذه الفريضة.
من ينبغ أن يشنق في الفصح يجد الصيام قصيرا.
كم أناس أظهروا الزهد لنا*** فتجافوا عن حلال وحرام***فللوا الأكل وأبدوا ورعا*** واجتهادا في صيام وقيام***ثم لما أمكنتهم فرصة*** أكلوا اكل الحزانى في الظلام
«الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة. يقول الصيام: أي رب، منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه، ويقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعني فيه. فقال: فيشفعان».
«ألا أحبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟إصلاح ذات البين
نعم لا دين مع ضعف العقل ، وغش القصد ، وإن طال القيام والصيام
إن صيام قلبي قد امتد لسنوات طويلة و لكن ليت شعري كيف يكون وجودي بعد ذلك إذا لم تكن انت فيه؟
قبل الأمر بالصلاة والصيام وقبل تفصيل الشرائع وقبل الكلام عن العقيدة قال الله: (( إقرأ ))
|