رد: باختصار..
أسجل إعجابي الدكتورة رجاء
وفي حضن الذكرى أسترجع ذكريات جميلة عندما كان صوتك يشجع على الإبداع وانا استمع إليك وتشجيعاتك تخترق أذني كأنها تقول يوما ستكون كاتبا بارعا ..فقط ذكريات المركز الجهوي بمكناس .. فعلا قوة الذكرى قوة الغياب وقوة حضور الإحساس النبيل وأنت سيدته الدكتورة رجاء
|