رد: قراءات في فضاءات أ. رشيد الميموني
أتابع بشغف .. وأتوقف حين تتوقفين لأعطي لنفسي فسحة من الوقت وأطير بخيالي وجوارحي الى هناك مسترجعا كل لحظة سكبت جماليتها على صفحاتي ، وكل إحساس غمرني هناك وأنا أذرع الربى والوديان منتشيا بذلك الحب اللامتناهي لكل ومن كل ما يحيط بي .
شكرا عروبة لأنك أعدتني إلى عالم لم أكن أفكر في الخروج منه ..
شكرا لأنك شاركتني تلك الجولات الافتراضية وكأنها واقع .
شكر ومحبة دائمان .
|