رد: طلعت سقيرق، مبدعٍ نعى نفسه قبل أن ينعاه غيره، بقلم د. حسين جمعة.
صحيح.. قبل سنوات فقدت نور الأدب والدها الذي جعلها تأتي لهذه الحياة التواصلية الإبداعية فتلتقي بها مختلف العقول من أقطار متعددة.. وقد قرأنا للأديب سقيرق حبه للحب.. لفلسطين.. لحيفا.. للإنسانية.. وكان قلمه فياضا، وكلماته دائمة التوهج..
رحل سقيرق وتوقف مداد القلم..لكن نصوصه التي هاج فيه إبداعه وسال فيها مداد قلمه خالدة وتخلده،وتظل تلقن وتعلم كل الأجيال جمال حب صادق وإبداع راق
|