عرض مشاركة واحدة
قديم 15 / 06 / 2020, 37 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: إلى محمد الصالح الجزائري

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
رسالتي إلى محمد الصالح الجزائري هذه ، تعمدت أن تخلو من كل لقب لسبب بسيط وهو أنني مهما أضفيت عليه من ألقاب فسوف يكون ذلك على سبيل المثال لا الحصر لأن كل الألقاب تليق به .
فمن يكون محمد الصالح ؟
حين أذكر اسمه تأخذني مشاعري بعفوية إلى جهة الشرق فيتمثل لي في شموخ الأوراس وعنفوان الجرجورة .. اراه في صفاء تمنراست ولهب أدرار.. تقاسيم وجهه تأخذ من كل منطقة طيبتها ونبلها .. ففي محياه إشراقة وهران ونبل تلمسان وجمال قسنطينة وعزة القبائل .. في قلبه نبض عنابة وصمود الجزائر العاصمة حيث ذكريات عبد القادر وحسين داي .
محمد الصالح .. لا ابالغ إن قلت أني تجنبت إضفاء أي لقب على اسمه لأن اللقب موجود .. الصالح .
ارى فيه الشاعر الأديب والفنان الرقيق المرهف .. وفوق كل هذا أرى فيه وأحس به انسانا بكل ما تحمله الكلمة من معنى .
كلمات عفوية نادينا بها بعضنا البعض . أخي العزيز .. جاري الأحب .. فكانت بحق مناداة من أعماق القلب وليست مجرد كلمات عبثية .
حين أجلس متأملا على هذا المتوسط الرحب الفسيح ، المشرق الوضاء ، تعتريني فرحة بأننا نتشاركه ونتشارك طيبته ومحبته .
هذه كلمات مهداة إليك .. محمد .. الصالح .. الجزائري .. عنوانها محبة دائمة لا حدود لها .
فالشكر والحمد لله على أن منحني صداقتك وأخوتك .


من أرض الأجداد (جنان النيش) على ضفاف المتوسط

...أخي وجاري الأحب الحاج رشيد..لن أتحدّث عن مضمون الرسالة..بل أتحدّث عن أسلوب الرسالة..فالسرد بما احتوى من وصف وصور وبيان..أنت سيّده..مجاراتك في النثر تستعصي على كثير منا في نور الأدب..ولا أبالغ في ذلك..حقيق بنا أن نٌفرد لكتاباتك بابا..أما عن الأخوّة الصادقة فلك أن تجهر بها..ويعلم الله كم أحبّك فيه ! شكرا لك على صفاء ونقاء سريرتك أيهذا الأخ والصّديق والجار الأحب...محبتي والأطلس الشامخ..
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس