أرى الكلمات هنا تجرني مع رئيسها لأكون بينكم ومعكم.. وتعلمون أن الشعر قمر أتأمل جماله أنا عن بعد... لكن أستاذي غالب أبى إلا أن أركب صاروخي وأصعد الفضاء لملامسة القمر..
يجهد نفسه ليكون طبيبا جراحا لكلماتي فيحولها شعرا وإليكم شيء من كلماته كلماتي( ابتسامة):
وإني طبيبة هذا الزمان
........... أداوي الذي قد رماه الردى
أصافح من كان يأبى الصفاء
.......... فيأتي إليّ يلبي الندا
وإني بعزة من أبتغيه
.......... أداري الذي في الخصام بدا
فأدنو إليه بباقة وردٍ
......... وأقذف من قلبه الأسودا
شكرا أستاذ غالب 