وَ بَيْنَ جَرَائِم البَوْحِ المَوْعُوْد
جَاءَتْ تَتَهَادَى
خَوْلَة
فَأَمْطَرَ الكَوْنُ سُكَّراً
وَ رَقَصَ الوُجُوْد
تَفَاعُلُهَا فَذٌّ
وَ فَيْضُ حَرْفِهَا لَذَّ
كَـ أَحْلَى عُنْقُوْد
خَوْلَة
اعْتِزَازِي بِكِ كَبِيْرٌ جِداً
لِلتَحِيَاتِ حَلاوَةُ الرُّطَبِ العِرَاقِي