عرض مشاركة واحدة
قديم 19 / 04 / 2021, 32 : 11 PM   رقم المشاركة : [19]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: قراءات للأوضاع الراهنة/ عروبة شنكان

إلى ذكرى حرب العاشر من رمضان التي أعادت للأمة العربية الوجه العربي المشرف نهضت بهامات شبابنا وشاباتنا لتكون السند المعنوي الأول والدعم الذي عزز من ثقة الجيش ووحد الفكر في قيام مجتمع نيّر يؤمن بالحرية التي تُخلق منذ الميلاد صفة لصيقة بكل إنسان يأبى الذل والتبعية والاستبداد فلا معنى للحياة بدون حرية ولا حرية بدون حياة هاهي أجيال العاشر من رمضان تؤكد هويتها وتحقق معنى إنسانيتها.
• ها هي تنظر إلى الوطن ببصيرة شمولية بعيدا عن السطحية والأنانية تخلق التفاعل والتعاضد بدون انحياز تسعى لخلق مجتمع موحد وبمفهوم ديمقراطي خارج إطار التبعية هاهي وهي تحاول التغلب على العصبية والشخصية تخط سطور الصمود وتحاكي المستقبل بروى وطنية.
• بعيدا عن الثأرية والضدية وبكل شفافية خطت أجيال العاشر من رمضان خطوات الثقة وأعلنت عبر منابر الكبرياء لا للذل لا للاستسلام، لا لمجتمع لاتسوده الديمقراطية والعدالة والكرامة نجحت وبكل ثقة في تكوين عقد اجتماعي في إطار محدد ناضلت لأجل المساواة اما القانون وتناضل لأجل حرية الفرد وكرامته، لأجل التحول إلى دولة مواطنين ضمن مجتمع موحد.
• مرت السنوات وصوت الإصرار في الحناجر يعلو يقوى لتنهض السواعد الثائرة فتعلو راية الوطن خفاقة تحت لوائها أصحاب الفكر والمواقف النبيلة وها هي إرادة الأحرار تستعد لمشاركة الوطن في الاستحقاق الرئاسي وبناء سورية الجديدة فوق هامات ضحت وجادت بالغالي واجهت أزيز الرصاص ومجنزرات الاحتلال التي أخفقت في زعزعة الثقة بالإرداة العروبية.
• في الذكرى الثامنة والأربعين لذكرى حرب العاشر من رمضان نقدم عهدا بالوفاء للقضية الفلسطينية قضية العدالة والحرية والكرامة، قضية الإنسانية التي تعتمد أسسا ثابتة في بناء الإنسان بفكر واعي حر فيه يحطم قيود العبودية والتبعية الفكرية لينهض بوعي وثبات في مواجهة العدوان ومقاومة أي احتلال.
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس