رد: في ضيافة عروبة شنكان
حوار وجدته يسير بإيقاع متصاعد... أنتظر بلهفة أن أقرأ أجوبتك عروبة... توقعت مشاركات أكثر لذلك كنت أحيانا بالقلم أتأخر..
شكرا للسيدة الأديبة هدى الخطيب صاحبة الفكرة التي سمحت لي بأن أضع بصمتي بين ملفاتها ... شكرا لك ولرحابة صدرك عروبة...
ما تأخرت عن محاوريك لحظة، وما أغفلت سؤالا...
شكرا لأنك سمحت لنا أن نعرفك عن قرب أكثر ، فلسنا جميعا كنا نعرف عروبة الرياضية ... الفارسة .. الفنانة .. مبدعة الكروشيه و مشكلة الثلج برسوم وبنايات مختلفة.. عرفنا عروبة الأديبة، السياسية، العربية الوطنية ... عرفنا بدايات عشق عروبة للخاطرة... لمن تقرأ عروبة وماذا تقرأ الآن؟
أي الأغاني تحب عروبة سماعها وترديدها؟
تصورنا عروبة الطفلة من خلال ما أخبرتنا به اليوم ..
تلقائية القول كانت تبيح لنا أن نحبها أكثر....
أهدتنا مقاطع موسيقية وأغاني تفضلها، لم تنس عروبة أن تحدثنا عن أجمل الأوقات التي تحب أن تسمع فيها الموسيقى وعن الأصوات التي تفضل سماعها بأوقات معينة .. ماذا تفعل عروبة وقت غضبها وعلاقتها بأصدقائها وببلدان زارتها ورسمت فيها آثار حضورها بها...
شكرا عروبة على كلماتك الأخيرة كذلك
شكرا لك عروبة عن كل حرف سمحت لنا بأن نستمتع به...
دمت بمحبة
أسدل الستار... وإن كان لكم الحق في إعادة فتحه لمتعة مستمرة..
دمتم ودام حضوركم بخير
|