رد: الأستاذ مازن شما في حوار دافىء لمنتدى فنجان قهوة ومساحة من البوح
سوريا أرض العزة والفخار، نشأت وترعرت فيها، نعمت بخيراتها ولها دين في عنقي الى يوم الدين.
لكل شيء ثمن، وثمن الغربة ندفعه بحرماننا من وجودنا بين أهلنا وربعنا. في الذاكرة نختزن كل الشوق والحنين، ولا شك انه لو اتيحت لنا الفرصة في أي لحظة لا نتوانى لحظة واحدة عن اتخاذ قرار العودة فورا وبلا تردد. عوامل كثيرة تحول دون ذلك الآن.
تحية من القلب ،لقلبك الكبير
لتاريخك الحافل حكايات ،ونضال.
لن أسأل،اني هنا أقرأ مسيرتك ،أنهل منها، لاقتبس منها
المربي الفاضل
استاذنا مازن شما
تحية لوفائك،الذي عمر به قلبك،ولذاكرتك الثرية أشواقا وحنين
أمد الله في عمرك ،ورزقك العودة لربوع فلسطين الوطن الباقي،ولسورية وطن الذكريات ،الاقامة والمقاومة
|