عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 04 / 2010, 53 : 10 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

Thumbs up (حين جاؤوا كالذئاب الجائعة) للقاصة هدى الخطيب في الميزان على بساط النقد

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
تحياتي
مالفت نظري لطرح القصة هنا على بساط النقد جاء بعنوان:
" قراءة في نص القاصة المبدعة هدى الخطيب (حين جاؤوا كالذئاب الجائعة) للشاعر والناقد الأستاذ حسين الهنداوي "
http://aklaam.net/forum/showthread.php?t=22558


لعلّ آخر ما يخطر على البال أن يبحث الإنسان منا عن كتاباته، أو من يكتب عنه
كنت أعمل مع الفنية في إعادة تنسيق الأرشفة، ولم يكن في البال أن أبحث عن كتاباتي، وهالني بالفعل قدر انتشارها على الانترنيت، والاحتفاء بها واستعمال الكثير من مفرداتي حتى في التواقيع والبطاقات التذكارية التي تهدى.
مر سنتين ونصف من عمري في نور الأدب وأنا غافلة خلالها عن نفسي كأديبة لها مكانتها وتاريخها الذي بدأ في زمن الطفولة مع أول وسام لأفضل قصة، ولم أحاول أن أبحث على الرغم مما كان يصلني وما يردني من رسائل الكترونية الشاعر الفلسطيني قاسم فرحات أشار لضرورة للاطلاع، ونسيت بذات اللحظة ولم أطلع.
سرقني نور الأدب من نفسي وكتاباتي ونشاطاتي، من قلمي ومن ريشة الرسم ومن أشياء كثيرة كانت من طقوس يومياتي، وتعودت أن أدخل إليه فقط وأقدم خدماتي لجميع الأقلام ما عدا قلم هدى الخطيب.
وبادلني نور الأدب إهمالي لنفسي بالمثل، فبقيت كتاباتي منزوية يدخل الأعضاء والكتّاب ويشاركون ، لكوني أعرف قراء نصوصي أو اي نص من الأسماء التي مرت تحت كل نص وأدرك أن معظم أعضاء نور الأدب لا يقرؤون لي وأن العدد الهائل من القراءات من الزوار معظمها، الأسماء كلها تحفظ ومجموعة صغيرة هي التي تقرأ لي هنا
لن أدعي أن هذا لا يزعجني - بالعكس - فأن يدخل أي كاتب لمكان يومياً ويصبح جزءا منه وأعمل كل جهدي على خدمة إبداعه ونصوصه وهو يتعامل معي فقط كمديرة لهذه المنتديات دون أن يحاول التعرف على هذه الأديبة أو معرفة شيء عن كتاباتي، بالتأكيد ليس أمراً ساراً.
وهذا موجود وأحبط الكثير بسببه وكفروا بهذه الوسيلة من النشر وبالتضحيات التي يقدمونها، فشدة القرب حجاب للأسف كما يقول شاعرنا الكبير طلعت سقيرق، وهو الذي دخوله لأي موقع يٌعتبر مهرجانا وتنقل المواقع والمنتديات عن نور الأدب كتاباته وتحتفي بها دون أن يكون بينهم.

لدينا كتّاب الانترنيت - منهم الأدباء والشعراء والنقاد - يتنقلون من منتدى لآخر ومن موقع إلى موقع بسرعة البرق ينشرون لأنفسهم ويخرجون دون أن يتوقفوا لحظة في المكان الذي ينشرون فيه إبداعاتهم وغالباً لا يعرفون شيئاً عن أسرة هذا الموقع أوذاك وعن الكتّاب فيه، يهمهم ما يقدم لهم من خدمات للمزيد من الانتشار لكتاباتهم.

وبالعودة إلى موضوعي، وهبتني هذه الرحلة القصيرة على الانترنيت شيئاً من السعادة بعد طول الإحباط في نور الأدب - ولعل أكثر ما أسعدني هي الدراسة النقدية لإحدى قصصي - موضوع الإعلان أعلاه:
عثرت في جملة ما عثرت على دراسة نقدية لقصتي: (( حين جاؤوا كالذئاب الجائعة )) للناقد السوري الأستاذ حسين علي الهنداوي في مجلة الأقلام الثقافية على الرابط التالي:
http://aklaam.net/forum/showthread.php?t=22558

قراءة نقدية متعمقة من الأستاذ هنداوي
أتمنى أن تخضع قصتي هذه للنقد هنا في نور الأدب
أتمنى.. ربما..
هدى الخطيب
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب متصل الآن   رد مع اقتباس