عرض مشاركة واحدة
قديم 04 / 05 / 2010, 13 : 12 PM   رقم المشاركة : [120]
ياسمين شملاوي
أصغر كاتبة واعلامية ومقدمة برامج تلفزيونية في فلسطين

 الصورة الرمزية ياسمين شملاوي
 





ياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond reputeياسمين شملاوي has a reputation beyond repute

رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي

[frame="15 98"]


وعودة جديدة لرحاب الشاعر الأصيل "يسين عرعار" - (7)
نعود إلى حوار الأديبة ياسمين شملاوي
أديبتنا الغالية ياسمين ...
** س 4/هل من موضوع تطارده ياسمين في ذاكرتها أم تنتظر المباغتة من الموضوع الذي لم يأت بعد ..؟
--------------------------------
جميل هذا السؤال ..راق لي جدا ..
أخي الكريم يسين :
في العادة ياسمين تقوم بالبحث والمطاردة لمواضيعها الكتابية التي تسميها (المشاهد) وحين تقف عند بعضها أو تصطاد إحداها ..يصبح هذا المشهد هاجسها وسمير افكارها وعواطفها ..حتى تتآلف معه ويسري منها مسرى الدم في العروق والشرايين ..وحينها تصبح هي الطريدة لا المطارِدَة ..حيث يأخذ منها ذلك المشهد جل تفكيرها وأحاسيسها ..ويحثها على صياغته ورسمه وإخراجه بصورة جميلة بهية ..ليغدو لسان حالها وآمالها التي ترتبط بعروة وثقى بهموم شعبها وتطلعاته نحو الحرية والتحرر..بامتداد إنساني لحقوق الآخرين في الحياة الحرة الكريمة ضمن المنظومة القيمية الإنسانية العالمية .
لذلك فان ياسمين لا تنتظر ولا تحبذ المباغتة من أي موضوع لم يأت بعد ..فهي تعد العدة وتمسك زمام المبادرة ..لتكون الحاضرة دوما في مشهدها وكلمها ..لئلا تضطر للتكلف أو الارتجال أو المهادنة ...

------------
ودمتم لنا أخوة وفاء وايفاء
الياسمين

[/frame]
توقيع ياسمين شملاوي
 
إني أنا الناي الذي لا تنتهي = أنغامه ما دام في الاحياء
مدونتي :اوراق ياسمينية :http://blog.amin.org/yash/
فيس بوك :http://www.facebook.com/yasghsh?ref=tn_tnmn
ياسمين شملاوي غير متصل