السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من ديوان (مناجاة الحبيب ) للشيخ عمر الرافعي نقلاً عن ابنته بهية عمر الرافعي رحمهم الله وجعل مأواهما جنة الفردوس مع الحبيب المصطفى .
مقطوعة من البحر الطويل
الشيخ عمر الرافعي :
مشيت إلى السبعين أَطوي مراحلا
........من العمر ما أدري متى ينتهي العمرُ
وما المـرءُ إلاّ ذكـره بـعـد موتـه
.....فمن لي بطول الذّكر أن طاب لي ذكرُ
سوى حب طـه كلّ حبٍ ونهضتي
.......لنُـصرة ديـن الله إذ يُـرتَجى النصـرُ
وما الأجر في الدارين عندي سوى الرضى
......وحسـنِ اللقا يا حبّـذا الأجـر والفخـرُ
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر ملا عبد المندلاوي
انتقاء مميز أخي العزيز .. وموعظة وعبرة لمن اعتبر ..
رحم الله الرافعي ورفع الله منزلته في الدارين ..
ولك أخي تقديري الخالص
اللهم أمين والرحمة لكل الذين سبقونا بالإيمان أخي وشاعرنا جعفر ملا المندلاوي أشكرك على قومك العطر ومشاركتي هذه الأبيات الجميلة للراحل الشيخ عمر الرافعي
ولك مني خالص المحبة الأخوية الصادقة
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: من ديوان مناجاة الحبيب
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناز أحمد عزت العبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من ديوان (مناجاة الحبيب ) للشيخ عمر الرافعي نقلاً عن ابنته بهية عمر الرافعي رحمهم الله وجعل مأواهما جنة الفردوس مع الحبيب المصطفى .
مقطوعة من البحر الطويل
الشيخ عمر الرافعي :
مشيت إلى السبعين أَطوي مراحلا
........من العمر ما أدري متى ينتهي العمرُ
وما المـرءُ إلاّ ذكـره بـعـد موتـه
.....فمن لي بطول الذّكر أن طاب لي ذكرُ
سوى حب طـه كلّ حبٍ ونهضتي
.......لنُـصرة ديـن الله إذ يُـرتَجى النصـرُ
وما الأجر في الدارين عندي سوى الرضى
......وحسـنِ اللقا يا حبّـذا الأجـر والفخـرُ
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
أخي في الله والوطن الكبير الأستاذ ناز..شكرا لك على هذا الانتقاء الطيّب ..مودتي التي تعرف..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
أخي في الله والوطن الكبير الأستاذ ناز..شكرا لك على هذا الانتقاء الطيّب ..مودتي التي تعرف..
أستاذي الأكرم محمد الصالح الجزائري أرأيت الأبيات وكيف أبحر الشاعر في عباب البحر الطويل بكل هدوء وروية بلغة كالسلسبيل يشعرك بأنه ماض الى الجنة بظنٍّ ما أحسنه وما أحلاه ..
طيب الله ثراه ومأواه ..
أشكرك أستاذي أنت أخي