[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

بسم الله الرحمن الرحيم

شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون "185")

[/align][align=justify]

رمضان مبارك أتمناه للجميع.. أتمناه بصدق وسلامة نية .. لأني صادقة ولا أجيد أن أحمل غير المشاعر الطيبة لمن يحبني أو يكرهني ولن أتشوه بإذن الله.

دائماً ما كان شهر رمضان المبارك فصل أسترجع فيه تاريخ نور الأدب وتاريخي معه ، وأجدني في كل عام أقل رضا مما قبله.

لم يهدني الكثير من رواد نور الأدب غير ما هو محبط وصادم مقابل يديّ الممدودة دائماً بالمحبة والعطاء والخير..

أقف ككل عام على مشارف الشهر الفضيل عند جرد الحساب في حيرة على صبري الطويل على الأذى واستمراري بالعطاء رغم مقابلة المحبة بالكراهية والإيجابية بالسلبية..

لا ليس ذنبي كما يحلو للبعض القول ولا فقط بسبب وفاة سبعة أشخاص من عائلتي في السنوات الأخيرة كأداة لتبرير فصول قاتمة.

أتيت ذات يوم وقمت بمد جسر من المحبة بين منفاي الكندي ووطني العربي - وطن روحي ونفسي - الذي آمنت به وأحببته.. أتيت وفي نفسي طاقة هائلة من المحبة والعطاء والإيمان بإنسان وطني - ككل مغترب في الغرب الأقصى - ينظر بمثالية لكل ما ومن يختص بهذا الوطن خصوصاً لو كان وطنياً وناشطاً أهدى حياته برمتها للقضايا الإنسانية والوطنية ولم يغفل لحظة عن جينات عروبته وانتمائه، وكان وجود شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق بإنسانيته ومبادئه ونقاءه حجاباً يحجب عني الكثير من سطحية السواد الذي كنت أتمنى ألا أره وأُصدم به..

الإنسان الحقيقي قليل وجوهر نادر في هذا الزمان ، لكن.. رغم كل السواد عرفت في هذا المكان أخوات واخوة كانوا وما زالوا وسيبقون من خيرة الناس فعلاً، عوضني وجودهم الإنساني السوي الرائع عن كل ما أذاني وصدمني من أدران وأحقاد البعض التي فاقت كل تصور دون أن يكون لها مبرر إلا في نفوس تبرر لذواتها ما تقابل به المحبة والعطاء..

كثر حفروا وظلوا يحفرون لهدم هذا الصرح وكان البعض يريد هدمي شخصياً .. وكثيراً ما ابتعدت حين ازداد شعوري بالغربة والصدمة .. رفضت في بعض الأحيان نور الأدب وانفصلت عنه نفسياً بعد ما تسبب لي بأمراض صحية ، ولم أتمكن حتى أن أكره من كرهوني وأساؤوا لي..

لكن أجدني في الفترة الأخيرة بدأت أتغير وأرى في الطيبة الزائدة عن حدها ومقابلة الكراهية دائماً بالتسامح والاستمرار في إنكار الذات والصمت سلبية لا بد لي التخلص منها وإن إلى حد معين، وهذا ما كان وما سيكون بإذن الله..

نعم..اليوم أنا مختلفة .. لم ولن أكره أو أحارب من يحاربني لأني بطبيعتي لا أجيد الكراهية ولا أحمل بذورها في نفسي ، لكني سأبدأ فصل الانتصار لنفسي ورد الأذى عنها

المطلوب أولاً وثانياً وعاشراً الإيجابية من الجميع ،وسيكون لدينا ما يجعل نور الأدب يرفض الإساءة له من قبل من شربوا طويلاً من بئره وحين ارتووا رجموه بحجارتهم رافضاً منهم تجميده وتهميش دوره الذي أعطى سنوات طويلة دون توقف وكان دائماً عطاءه كبيراً وعظيماً،.

مطلوب أن يتذكر كل من نسي أو أو أراد إنكار دوري أني ونور الأدب واحد.

المطلوب والمرجو ونحن اليوم في أطهر شهور السنة نبدأ مع شهر رمضان المبارك ، أن نعمل على قيم رمضان ونطهر أنفسنا من الأدران والأحقاد والغيرة والأذى وتبرير سلبيات نفوسنا - معنى رمضان - لا بد فيه من جردة حساب نطهر أنفسنا ونعود أنقياء كيوم ولدتنا أمهاتنا ، فرمضان لم يكن يوماً مجرد تغيير عادات غذائية وتحمل الجوع والعطش ، بل هو تطهير كل أدران الجسد المادي ومسح ما يتراكم على مرآة الروح من غبار حتى تشرق من جديد ويعود لإنسانيتنا الضياء والنور .. أن نفتح نوافذ القلب ونترك الهواء النقي يدخل ويجدد الأوكسجين في غرفها المعتمة التي ملأناها بثاني أوكسيد الكراهية والغرور والأنا..

أنا تراب وإلى التراب أعود ، وروحي العلوية تحتاج ألا أسجنها وأقيدها في غرف مظلمة وأستنزف نورها وأكسر مشكاتها ..

فلنراجع أنفسنا ونمد أيدينا بالخير والنور والمحبة ، فالمحبة دائماً وأبداً هي زاد السعادة وهي الإنسانية وهي السمو وهي أساس الأدب .. الله سبحانه محبة ...

اللهم اجعلنا جميعاً من عتقاء الرحمن في هذا الشهر الفضيل ومُنّ علينا بالمغفرة والرضوان وارحمنا واهدنا رشدنا وإنسانيتنا.

لكم باسمي وباسم الغائب الحاضر " الشاعر الأستاذ طلعت سقيرق " وأسرة نور الأدب، جميعاً قبولاً ومغفرة من الله وتجارة لا تبور.

رمضان مبارك عليكم جميعاً وكل عام وأنتم بألف خير

هدى نور الدين الخطيب

[/align]

[د. رجاء بنحيدا]

الأديبة الفضلى هدى نور الدين الخطيب
مبارك علينا وعلى الأمة الإسلامية هذا الشهر الفضيل
والحمد لله كثيرا أن بلغنا إياه ..
مبارك علينا هذا الشهر ، وخاصة أنه شهر التسامح والصفاء والنقاء والمحبة والعطاء ..
شهر تنقى فيه القلوب من كل الشوائب..
لذا وبمناسبة حلول هذا الشهر المبارك العظيم، نتمنى أن تأوي المحبة إلى كل قلب منيع ..
وأن نعمل جميعا على إبقاء مودتنا متطابقة ، كما أن شهاداتنا لنور الأدب ولك غاليتي بالفضل والثناء هي ناطقة ،
وكل عام وأنتم جميعا بألف خير.

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify](((المطلوب والمرجو ونحن اليوم في أطهر شهور السنة نبدأ مع شهر عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المبارك ، أن نعمل على قيم عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ونطهر أنفسنا من الأدران والأحقاد والغيرة والأذى وتبرير سلبيات نفوسنا - معنى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] - لا بد فيه من جردة حساب نطهر أنفسنا ونعود أنقياء كيوم ولدتنا أمهاتنا ، فرمضان لم يكن يوماً مجرد تغيير عادات غذائية وتحمل الجوع والعطش ، بل هو تطهير كل أدران الجسد المادي ومسح ما يتراكم على مرآة الروح من غبار حتى تشرق من جديد ويعود لإنسانيتنا الضياء والنور .. أن نفتح نوافذ القلب ونترك الهواء النقي يدخل ويجدد الأوكسجين في غرفها المعتمة التي ملأناها بثاني أوكسيد الكراهية والغرور والأنا..)))[/align]
[align=justify]هذا يلخّص كلّ شيء!!! شكرا لك أديبتنا الفاضلة وأختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب على مقال هادف صريح..ورمضان الجميع كريم...[/align]

[رأفت العزي]

سيدتي الأديبة الأخت الفاضلة هدى نور الدين الخطيب

كل عام وانت وعائلتك الكريمة بألف خير وعافية

راجعت ما تفضلت به مرتين وعدّلت في ردي المتواضع مرتين .. ففي المرة الأولى تعجبت
من هذا الشعور الذي يتملكك وتخيلت أن كل الذين كانوا وهجروا كانوا يكرهون نور الأدب
في الوقت عينه فإن نور الأدب يحتفظ بأروع ما كتبوا فاستبعدت الفكرة وقلت ربما كانوا
كما تشعرين أنهم " يكرهونك " شخصيا ولكن .. وأنا هنا منذ 8 سنوات لم أجد شخصا
من الجنسين إلا واشاد ويشيد بك حتى الذين هجروا وأعرف بعضهم ورغم بعدهم عن نور الأدب
إنما يكنون لك المحبة والاحترام .. فاستغربت قولك ..!! وهنا عدت إلى تعديل ردي للمرة الثالثة
وقلت أنني سمعت فيما مضى قولا لأحد ساسة لبنان قال فيه : لا تقل للخائف لا تخاف ، عليه هو
ألا يشعر بالخوف ، عليه هو أن يطمئن إلى ذلك " حينما تذكرت هذا القول زال عجبي وقلت إن
السيدة لا تتخيل ما تشعر به لأنها كما يبدو تُحسه ، لمسته فعليا من خلال تجاربها ولن يلومها أحد
على ما تعانيه وما تواجهه . أما وجهة نظري الشخصية في ذلك سيدتي الخصها كما أعتقد ..
وربما أكون على خطئ .. ووجهتي تقول : إن كل الجهد الإداري والفني والمالي في إدارة المنتدى
منصب كله عليك ؛ هذا جانب يُثقل عليك ككاتبة أديبة تريد أن تُنتج ، تريد أن تدخل في حوارات
وتبدع في مختلف صنوف الأدب لكن الوقت والظروف لا تساعدها فتضغط نفسها ، تُصبح في بعض
الأحيان عصبية ولا تُظهر ذلك ، تريد أن تنفجر ولكن يمنعها صورة الإنسانة التي لا تسيء لأحد
.. شخصيا لاحظت ذلك في السنوات الأخيرة فتذهب نحو عناوين ومواضيع ترد فيها على هذا الآخر
( وانا منهم ) هههههه بطريقة غير مباشرة ولكن هذا ليس ما تريد لأنها تحمل رسالة وتحمل فكرة
تعتقد أنها فكرة مطلقة وهذا يسبب لها الما يدفعها كما تفضلت " بالتبريء " من نور الأدب !!

أنا هنا سمحت لنفسي بالحديث ليس عن هدى الخطيب صاحبة نور الأدب إنما عن إنسان رقيق
كاتب مبدع عرفته خلال السنوات واختلف أحيانا معها في وجهات النظر ، واعرف عمق الطيبة
التي تختلج في صدرها لذا فهي صادقة عندما قالت بأنها لا تعرف أن تكره ، ، أعرف تماما هذا
لأنني شخصيا أعرفه ( يبدو أن حيفا علمتنا التسامح والمحبة ) ولكن أصارح السيدة بأن لديها
مشكلة ، نعم ومن منا بلا مشاكل ، تتلخص بالتعجل . فهي بالتالي إنسان ! والله سبحانه وتعالى قال :
وكان الإنسان عجولا " أقع شخصيا في هذا احيانا كثيرة ، ولكن أنا لست كما هي ، أنا أفتح جهازي
ساعة أشاء ، وانا مرتاح ، ليس في ذهني سوى ما أريد قوله وما أريد نشره ، لا همّ إداري ولا مالي /( ومالك ههههه )
ولا هم مراقبة أو متابعة ولا شيء يدفعني لقراءة كل المواضيع حتى ذات الأهمية بينما هي مضطرة لفعل
ذلك اوليس هذا بحمل ثقيل ، رحم الله طلعت ، لم تكن خسارته بالنسبة لها كقريب وأخ وغالي وصديق .. ولكن
أيضا كأديب وإداري ومشرف وقامة معنوية يُسند كل ضعيف .

ربما أكثرت من الكلام ، ولكن كتبت ما خرج من قلبي وخطته يدي طوعا لأقول لسيدتي أختي الحبيبة
أننا نحبك والله ومن القلب ، ونتمنى أن تُلقي ببعض أثقالك على من تثقفين به ليحمل همّ الإدارة والإشراف
مساعدا بل وأقترح أن تعيدي تشكيل الإدارة والمشرفين وأن يكون هنا مجلس إداري فعلي وعملي
ربما هذا ساعدك على التفرغ لمتابعة مواضيعك ونشر ابداعك الأدبي واتمنى لك رمضانا أيامه قصيرة
علمت بأنكم تصمون 18 ساعة !!

التحية لك سيدتي واعتذر إن خرجت كلمة عن طريق المحبة لأنني لا أكتب إلا بدافع منها .

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

صديقتي الأديبة العزيزة دكتورة رجاء
رمضان مبارك عليك وعلى أسرتك الكريمة والأهل وأمتينا العربية والإسلامية
هو فعلاً كما تفضلت شهر التسامح والمحبة ومحاسبة الذات
أتمنى دائماً وأبداً أن تمتلئ القلوب بالمحبة ولا شيء غير المحبة وترق القلوب المنيعة فتتعرف على حلاوة المحبة ورحابها
راجية من الله سبحانه أن تملأ قلوبنا جميعاً المحبة والسلام وأن نكون أهلاً لمغفرة الله ورضوانه
تقبلي على الدوام عميق تقديري ومحبتي

[/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح
رمضان مبارك عليك وعلى أسرتك الكريمة والأهل وأمتينا العربية والإسلامية
لعله يا أخي آن الأوان لنلخص ونحسم ، فهذا الصرح الرحب الذي كرّم الجميع ولم يسء لأحد تعرض لكثير من المزاجية التي ندفع ثمنها ويدفع ثمنها هذا المشروع الهادف ورسالته الأدبية والإنسانية والوطنية.. للأسف بات الأمر يقتضي وضع الأمور في نصابها حتى لو عدنا للبدء ولكن بشكل واضح وإيجابي فأنا فعلاً تعبت وما عدت قادرة أن أستمر بكل هذا الاستنزاف المحبط..
علام وإلام كل هذا؟؟
نور الأدب يستحق الكثير ويستحق من يقدره ويحرص عليه وربما يحتاج تجديد الدماء، وإن شاء الله نعيد ترتيب كل شيء بالشكل الصحيح ، أنت وأنا وكل من يود فعلاً الحفاظ على هذا الصرح
بعد العيد سنجتمع في قاعة الاجتماعات ونعيد فرز وتقييم قائمة المشرفين
أحد المشرفين سأل الأستاذ هشام طالب عن رابط الموقع!!
رابط الموقع الذي احتضنه ودعمه سنوات وهو ما زال في قائمة المشرفين
الحقيقة لدي عدد غير قليل من أدباء نشطاء لهم مكانة طلبوا مني الانتساب، العائق الذي جعلني لا أستجيب أنهم لم يتعاملوا مع مواقع الكترونية من قبل ولا يجيدون التعامل مع التقنيات وسيحتاجون جهد في هذا المجال..
لعلنا نعالج هذا الأمر لاحقاً وننشر ملف تعليمي لكيفية استعمال الموقع حتى نتمكن من الاستفادة منهم.
تقبل على الدوام عميق تقديري وامتناني أيها الأخ العزيز [/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]الأخ العزيز أستاذ رأفت
رمضان مبارك عليك وعلى أسرتك الكريمة والأهل وأمتينا العربية والإسلامية
لا تحمل هم ، فأنا أعطي كل شيء حجمه فعلاً ، ورسالتي أعلاه دعوة للمراجعة ، فهذا الصرح بالنهاية لا يحتاج منح ألقاب إشراف لمن يغيبون أكثر مما يظهرون ولا يقومون بأي دور في الإشراف - هنا المفصل المهم - فأنا سأضطر لسحب الإشراف وإعطاء كل شيء حجمه الفعلي، فلا أحد يصبر كما صبرت، ألست معي في هذا؟
تقبل أعمق آيات تقديري أيها العزيز على الدوام[/align]

[شفيقة لوصيف]

أميرة المنتدى و سيدته الأولى : هدى نور الخطيب

يشرفني بدءا أن أستعير هذه الكنية لك من الأستاذ : محمد الصالح .
أشهد أمام سيادتكم و أمام كل من يقرأ كلمتي هنا أني - و أنا أبسط
قلم في المنتدى - قد وجدت في منتداكم ما لم أجده في غيره .و لا حتى
عند أقرب الناس إليَّ ..وجدت محبة واحتراما وصدقا وصفاءً .. العناصر
التي عززت الثقة بنفسي و حطمت أفق انتظاري و منحتني تأشيرة دخول
مدينة السلام الروحي .!
و عليه فإني مدينةٌ لكم بالمحبة و الاحترام و التقدير و الاجلال .( و إن
كنت أرى نفسي لا استحق كرمكم و أني لست أهلا لعطائكم )
ولكل فرد في المنتدى و أدامكم الله لخدمة الإسلام والعروبة و الأدب.
هنا فقط أنكرت من قال : " كم زهرة لا تصنع الربيع " هنا صنعت زهرات
و الأزهار ربيع الأدب . فهلّمَّ إلى جني العسل .!
رمضان كريم لك سيدتي ولكل أعضاء المنتدى وكل عام و الأمة بألف
خير و سلام .

[بوران شما]

ا

لغالية الحبيبة الأستاذة هدى الخطيب

كل عام أنت وأسرتك الكريمة وأسرة نور الأدب بألف خير ورمضان كريم،
أقسم بالله العظيم بأنك محقة وصادقة في كل ما تقولين ، وأنا شخصيا أعترف
بتقصيري وتقصير الكثيرين من الأخوة والأخوات في القيام بواجباتهم الإشرافية
في نور الأدب ،
لكن ما أرجوه وأتمناه أن لا يؤثر ذلك عليك ولا يزعجك ، وأنا متأكدة من أنه من
غاب عن نور الأدب لا بد له أن يعود ، فمن دخله ووجد فيه الصدق والوفاء والعطاء
الذي لن يجده في موقع آخر فسيعود ،
وهنا لك كل الحق في أن تعيدي ترتيب هذا البيت كما تشائين وكما ترين ذلك مناسبا ،
لك مني غاليتي كل الحب والاحترام والتقدير ورمضان مبارك .