[عزة عامر]

لا تتخيلي كم تفعل تلك الكلمات على الأخص في نفسي ، وكم أحبها ، وكم أحببتها فكانت من أوائل الموضوعات التي سقط عليها بصري قبل الإشتراك بالمنتدى ، وكانت سببا في اشتراكي أصلا .. شكرا خولة أنك اخترتها اليوم ،، تهز القلب ومهما أعدتها تهزه أكثر وأكثر��....

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر لا تتخيلي كم تفعل تلك الكلمات على الأخص في نفسي ، وكم أحبها ، وكم أحببتها فكانت من أوائل الموضوعات التي سقط عليها بصري قبل الإشتراك بالمنتدى ، وكانت سببا في اشتراكي أصلا .. شكرا خولة أنك اخترتها اليوم ،، تهز القلب ومهما أعدتها تهزه أكثر وأكثر��....

أيها؟! تقصدين نداء أم أصل النجوم قلوب؟

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد أيها؟! تقصدين نداء أم أصل النجوم قلوب؟

برغم روعة اصل النجوم والتي أحببتها أيضا ، لكن نداء هي التي أتت بي إلى هنا وعلى الأخص من جمالها جمال جملة :
تعالَ حبيبي خذ بيدي..
أموت غرقا..
أموت عطشا
و يدي ما زالت تدخل في الفراغ
تحسّك أصابعها و لا تلمسـك
خائفةٌ عليك
و الخوف ريحٌ تكاد أن تقتلعني……….

[خولة السعيد]

30) محمد الصالح شرفية الجزائري

Qui a tiré ?

[SIZE="6"]

Nous nous amusions,
Comme de petits enfants,
Semant les rêves la nuit,
Pour qu’ils poussent le jour ?
Nous étions…et le rêve était légitime,
Même si les grands le refusaient,
Trompés par notre imagination, alors,
Nous changions de parcours…
Nous croyions rester, aussi toujours, petits,
Hier, nous étions des papillons,
Et une bougie, était notre rêve,
Chaque fois qu’on s’en approchait,
On se brûlait…
Le rêve avait fait coulé sur nous,
Et sur notre passé, une larme,
Et le rêve fond jour après jour,
Chaque fois qu’on s’en approche,
On se brûle…
Et si le rêve meurt, on se réveille en étant grands…
Le présent a détruit notre passé,
Il a tiré sur notre rêve,
Et on est devenus grands…
On ne pourra plus s’amuser,
Comme nous le faisions étant petits,
La réalité a effacé tous les souvenirs,
Elle a égorgé les rêves en plein jour,
A rempli de haine les étoiles,
Et l’a fait exploser en ruine !
Finie l’ère de l’innocence,
Finie l’ère de l’enfance,
Ceci est l’ère où tout rêve est prêt à exploser…
Qui a tiré sur notre rêve,
Pour que nous devienions grands..

[/SIZE

[محمد الصالح الجزائري]

ما أجمل أن تعودي للإنتاج المحلّي (ابتسامة ) نصوص أهل المنتدى تحمل طعما خاصا...شكرا لك فراشة المنتدى على هذا النبش الحميمي الراقي..

[خولة السعيد]

طبعا .. أستاذ الصالح، وكنت أبحث عن نصوص أخرى مقصودة لأنقلها وأخرى أريدها هي ان تجدني وتناديني لكن النوم غلبني ، وواحدة لك أستاذ بحثت عنها كثيرا ولم أجدها، ربما فقط لم أرها، سأعيد البحث لاحقا إن شاء الله، وكل الشكر لحضرتك على هذا المرور الطيب

[ليلى مرجان]

مميزة خولة بهذا النبش الممتع لتلك اللآلئ التي تلامس شغاف القلب
ألف ألف شكر لك

[خولة السعيد]

وتميزت المختارات بمرورك ليلى

[خولة السعيد]

31) تميم البرغوثي
كم أظهر العشق من سر

الديوان





كم أظهر العشق من سر وكم كتما
وكم أمات وأحيا قبلنا أمما
قالت غلبتك يا هذا فقلت لها
لم تغلبيني ولكن زدتني كرما
بعض المعارك في خسرانها شرف
من عاد منتصرا من مثلها انهزما
ما كنت أترك ثاري قط قبلهم
لكنهم دخلوا من حسنهم حرما
يقسو الحبيبان قدر الحب بينهما
حتى لتحسب بين العاشقين دما
ويرجعان إلى خمر معتقة
من المحبة تنفي الشك والتهما
جديلة طرفاها العاشقان فما
تراهما افترقا إلا ليلتحما
في ضمة ترجع الدنيا لسنتها
كالبحر من بعد موسى عاد والتأم
قد أصبحا الأصل مما يشبهان فقل
هما كذلك حقا لا كأنهما
فكل شيء جميل بت تبصره
أو كنت تسمع عنه قبلها فهما
هذا الجمال الذي مهما قسى رحم
هذا الجمال الذي يستأنس الألما
دمي فداء لطيف جاد في حلم
بقبلتين فلا أعطى ولا حرما
إن الهوى لجدير بالفداء وإن
كان الحبيب خيالا مر أو حلما
أو صورة صاغها أجدادنا القدما
بلا سقام فصاروا بالهوى سقمى
الخصر وهم تكاد العين تخطئه
وجوده باب شك بعدما حسما
والشعر أطول من ليلي إذا هجرت
والوجه أجمل من حظي اذا ابتسم
في حسنها شبق غضبان قيده
حياؤها فإذا ما أفلت انتقما
أكرم بهم عصبة هاموا بما وهموا
وأكرم الناس من يحيا بما وهما
والحب طفل متى تحكم عليه يقل
ظلمتني ومتى حكمته ظلما
إن لم تطعه بكى وإن أطعت بغى
فلا يريحك محكوما ولا حكما
مذ قلت دع لي روحي ظل يطلبها
فقلت هاك استلم روحي فما استلما
وإن بي وجعا شبهته بصدى
إن رن ران وعشب حين نم نما
كأنني علم لا ريح تنشره
أو ريح أخبار نصر لم تجد علما
يا من حسدتم صبيا بالهوى فرحا
رفقا به فهو مقتول وما علم

[عزة عامر]

جميل جدا اختيارك خولة .. يتحفنا ذوقك دائما !! وكم تعجبني قصائد البرغوثي !! فشكرا لك أ لالة