![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ما أجمل صداقتكما حاضرتين أم غائبتين ..
تحية لكما |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
فتحت اليوميات لأكتب، لكن الكلمات كمن غدر وغادر هجرتني وهاجرت.. توقفت لحظات أتأمل الفراغ.. أرسم أحرفا أردتها، لكنها تأبى ان تجتمع ..حاولت استردادها فما أفلحت، يبدو أنه علي فتح تحقيق مع متصفح " حين تموت الكلمة" ..
أترككم في رعاية الله؛ تمسكوا بأحرفكم ولا تدعوها تخذلكم كما قد يخذل حبيب محبه وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
استمرّي حتى لا تجفّ حروفنا ولا ينضب معينها..فأنت النهر والمطر..سامح الله الجميع!!!
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
دمت بكل خير .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أحيانا تقف الكلمة في صدورنا ، كمن يسترح ويمحص حروفه ، لكن الكلمة روح لا تموت أبدا ، مهما ألبستها الحياة رداء التعب !! فلتسترح ، ولتعد لانتفاضتها مرة أخرى وأخرى وأخرى .. فالحب هو روح الكلمة ، ومتى ما قبض ماتت الكلمة .. وليس أحبكم بالتي تفنى ... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بوركت بيوم الجمعة وبكل يوم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
جميل فرحك عزة
شكرا لطيبتك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من السلام رب السلام عليكم أحبابي
أرجو أن تكونوا جميعا بكل خير طبتم وطابت أيامكم بوركتم بذي الحجة، هذا الشهر العظيم، وبأيامه العشر الأولى ... كل ثانية وأنتم بخير.. جاء بي ذو الحجة إليكم.. سأعود بالكلمات المشاغبة لاحقا إن شاء الله.. دعواتكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أسعد الله أيامك بكل خير..وعيد أضحى مبارك مسبقا....تحيتي وتقديري.. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا جزيلا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
لآتي إلى هنا مشتاقة، وأنا حائرة بأي شكل من الكلام أبدأ، كان علي أن أعود لآخر سرد حتى أتابع على نهجه، تبدو قد مرت عليه مدة ليس بالقصيرة وإن أحسسناها كذلك، كنت قد أخبرتكم عن قصتي مع أستاذي الذي ما عرفته وأخبرتكم أني نقلتها بمنتدى نور الأسرةبعنوان " مفاجأة الدورة التكوينية" ، في ذاك المنتدى أيضا لدي بعض النصوص، لكني ربما لا أنجح في توظيف كلماتي هناك وفي غير هناك أيضا، في الحقيقة نسيت لأي شيء وعدتكم بالعودة، وإن كنت أحمل ذكريات معكم من ذاك النص إلى اليوم ، أكيد سأسردها حين يقدر لها أن تصير أحرفا وكلمات هنا، حتى في غيابي وقد اضطرني البعد أحيانا فتمر أيام دون أن أطل عليكم كنت أفكر فيكم ، ولي معكم ذكريات، سواء وقت الإطلالات أو وقت تواجدي معكم أو وقت تفكيري فيكم ، يبدو أني أعاقبني في بعض الأوقات بالابتعاد عنكم .. ليلى التي سرتني بتعليقها على نص: مفاجأة الدورة التكوينية ، وهنأتهابذكرى مولدها قبل يومين، تواصلت معها قبل قليل، لأني منذ ما يناهز خمسة عشر يوما لم أفعل، لكني تلقيت منها خبرا مؤلما، هي مريضة وتنتظر نتائج بعض الفحوصات لإجراء عملية ، أسأل الله لها الشفاء،كما أسأله أن يطمئن قلبي على أختي الصغرى التي ستجري فحوصات كذلك غدا إن شاء الله، لماذا تكثر دقات الألم في وقت واحد؟ وأنا أحاول حل بعض أموري الشخصية وأعيش في دوامات ، أجد من ينسيني ذاتي لأعيش على أمل رؤية ضحكته، لا أحب قلق أمي أو أبي .. ولا وجع أو ألم الأحباب.. حسنا، مع هذا حتى لا أزعجكم كثيرا يمكن أن أشير إلى أني فرحت مع عزة قبل أيام بمناسبة خاصة بها وأبنائها.. الحمد لله أن ربي لطيف إذ ينسينا بعض الألم في لحظات فرح وإن كانت قصيرة.. عندما تغيبت عن نور الأدب، وما كنت أنوي العودة بهذا الوقت،كان الفرح كذلك هو الذي جعلني بينكم مجددا دون أن أتأخر أكثر،فرح بالحب.. نعم شعرت بهذا الحب حين وجدت من يسأل عني،ويبعث لي مطمئنا عن سبب غيابي لعله خيرا، أليس هذا أمر يسر؟ يوميات في حب نور الأدب وإن لم تكن يوميات تطل عليكم كل يوم بسرديات إلا أنها جعلتني قريبة منكم وأنتم إلى قلبي أكثر قربا.. يوميات في حب نور الأدب، يوميات أحب أن أنغمس فيها لأني أحسها فعلا قلبا ينبض حبا يوميات في حب نور الأدب تحبكم جدا وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أهلا بعودتك لليوميات خولة .. أشعر بسعادة لأنك سعيدة ، أسعدك الله دوما وأدام سعادتك ، وأشتم رائحة الحب في حروفك ، أدام الله عليك الحب والسعادة ، التي لفلفتنا بهم مشاعرك الليلة ،، وعلى رأي الست الحاجة أم كلثوم شفاها الله وعافاها ، يا مسهر النوم في عنية ، سهرت أفكاري ونور وياك ، وعزة قاعدة تعلق عليه ، والشوق واخدني يا نور في هواك هواك .. ونحبك كما أحببتنا .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وقد لفتني خبر عن ليلى ، وعن إجراء عملية !! مليون سلامة عليها الله يشفها ويعافها وتعود لنا بسلامة الله ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
سعيدة لأني بينكم ومعكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أحببتك على سؤالك بالواتس لكني أجدك بعد السؤال مباشرة غبت هنا وهناك...! أين أنت يا ستي؟ من خطفك؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
خطفتني الدنيا المجرمة ، لكني دائما معك بقلبي ، أغيب مرغمة وآتي مسرعة كلما أفرج عني ..
وبعدين إيه أحببتني على سؤالي على الواتس دي ؟؟! ألم تكوني قد أحببتني من قبل :( ؟؟!! يا لك من .... ولا بلاش أحسن تكرهيني تاني ..:) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
كنت أود أن أكتب" أجبتك"... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
والله يستاهل كل خير ، بلغيه سلامي وحبي وشكري ، وعبد الله :) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
من الله السلام عليكم سلام
ومني إليكم سلام وصباح النور إن كان صباحا... مساء النور إن كان مساء.. كلما قصدت هذه اليوميات وقد تأخرت عنها تعاقبني أظل أبحث عنها فلا أجدهما إلا بعد أن تنتقم مني وترهقني أو قد لا أجدها فأغير مسلكي أو أنام.. حسنا سأقص اليوم إن لم تأخذني غطسة نوم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا سادة يا كرام، وأبدأ من حيث توقفت في المرة السابقة؛
ليلى تحسنت حالها ونحمد الله على ذلك، وهي تشكر كل من سأل عنها، وتبلغكم سلاما.. أما عن تواجدي هنا، فصحيح أنه قد _ لا أدري هل أقول خف أم ثقل؟ ما الأصح؟ - على أي؛ لم أعد أتواجد بشكل دائم ، لأني حين آتي أصبح كالثعالب في نشيد الأطفال حين يقولون ( نحن الثعالب.. نحن الثعالب.. نجري ونسطو على الأرانب) هكذا أنا أسطو على آخر المشاركات هاهاهاها بل حتى أوائل مشاركات أيام زمان، وصحيح عقلي الصغير لا يحب الحفظ فلا أتذكر كل ما قرأته ولكن غالبا ما يعلق بذهني تعبير أو ريح تعبير حتى إذا ما صادفته مرة في متصفح آخر، أسائلني باستفهام إنكاري؛ أسبق أن قرأت النص؟ أو على الأقل العنوان؟ أو ربما هناك تعابير مشابهة؟ وقد حصل معي هذا مرارا آخرها وأنا أقرأ آخر نص لشاعر الرثاء المبدع جعفر حين قرأت باسمه عنوان " لست أنسى" خاطبت نفسي، ماذا يا خولة؟ أ ستقولين مجددا " كأني قرأت هذا العنوان من قبل؟" أحيانا تحصل بحياتنا بعض الأمور فنحس كأننا عشناها من قبل، بل قد نتوقع ما يحصل بها، أو بمجرد مرور الحدث تشعر وكأنك متأكد أنك عشته أكثر من مرة، هكذا أحيانا أخشى أن أقول إني قرأت وأنا المغفلة لم أقرأ، لكني في الأمثلة التي سأذكرها الآن، لم أكن أعيش مثل هذه الحياة، بل حقيقة زادت من كشف النقاب على المستور، أو ربما العودة لنصوص وإن كنت قرأتها من قبل،دعوني أسجل الأسماء التي سأذكر نصوصها حتى لا تتلاعب ذاكرتي بي إن أخذني النوم أو حتى إن لم يأخذني: السادة الكرام الأفاضل، الشعراء والأدباء والأساتذة: جعفر، رجاء، محمد الصالح، هدى وطلعت، ،عزة، ليلى، رشيد،بل حتى خولة السعيد أحيانا هيهيهي .. ربما سأذكر الجميع وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
عندما قرأت نص السيد جعفر الأخير كنت أتوقع أن أجد فن الرثاء ينبض في الكلمات ويؤثر على المتلقي كعادة نصوص الرثاء عند الشاعر وفعلا ذلك ما كان، ...
عذرا.. كل حرف أكتبه أظل مدة كأني أرسم لوحة ..أعود في ساعة من الساعات أو يوم من الأيام . إلى اللقاء . وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لأختي ليلى الشفاء وأن تعود إلينا سليمة معافاة..ولك يا مشاغبة التحية الخالصة ولمن تشاركك شغبك الأستاذة عزة السلام..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
... ولكن فكري مع ذلك ظل مشدودا للعنوان، كأني متأكدة أني قرأته من قبل، لا أعتقد أن الشاعر جعفر قد يعود ليضع قصيدة قديمة على أنها جديدة، المعنى كذلك قريب جدا من قصائد أخرى قرأتها له، لكن التعبير مختلف، والكلمات متغيرة، ظللت أؤكد ذلك لنفسي محاولة استرجاع بعض نصوص شاعرنا،وما إن أنهيت قراءة نصه حتى فتحت صفحة مواضيعه،فعلا نظم قصيدة سابقة بالعنوان نفسه، لكن في رثاء ابنته، ونظم مجموعة من القصائد في ذكرى وفاة ابنه 15يوليوز، من بينها: " نعاك القلب" ويكفي أيها القارئ أن تقرأ مثل هذه العناوين بتأمل فتدرك الألم الذي تحمله الكلمات على أكتافها، والدموع السائلة من أحرف القصيدة،... حسنا، دعوني أعود الأسماء التي سجلتها أمس حتى أحافظ على الترتيب الذي وضعته؛ نعم : هي رجاء؛ أستاذتي التي درستني بمركز تكوين الأساتذة لتتصل بي بعد أربع سنوات فيكون لها الفضل بعد الله عز وجل في أن أكون معكم وفي أن أظل كذلك ، رجاء لها عناوين كثيرة وإن لم تكن متكررة فهي متشابهة جدا،خاصة فيما يتعلق بالخواطر وربما هذا ما جعلني وأنا أتصفح مواضيعها مرة لأنتقي منها واحدا لدراسته، أغير رأيي وأختار العناوين كدراسة، في: http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=34245 أما الاسم الثالث، انتظروني لحظة؛ سأطل على الاسم،آه هيهيهي، إنه العزيز أستاذي، محمد الصالح، صحيح لم يكن أستاذي بالقسم، وأراه الآن كأنه يهمس مرددا " الحمد لله أني لم أدري مشاغبة مثلك" هو كذلك دوختني نصوص له مرة عندما كنت قررت إنهاء فضائه الخاص في وقت معين،كنت وجدت بعض النصوص مكررة، خاصة في قسم النقد عند دراسته القوارب الأشواق، ولا أخفيكم أفدت من تكراري للموضوع ، وما زلت أنوي العودة إليه أيضا،لكنه كان مبدعا في خربشاته الأربعة حيث جعلني أبحث عن الثالثة إلى أن وجهني هو إليها في قسم النثر.... ومن الخربشات الأربعة إلى الاسم الرابع هدى وطلعت، نعم، جمعتهما في اسم واحد لأن لهما أعمال جميلة مشتركة ،لكن هناك بعض النصوص التي شاركوا فيها العنوان فقط ، لكن لكل نصه الخاص،فأجد مثلا: نداء قصيدة نثر عند هدى نور الدين الخطيب، ونداء قصيدة ونداء قصة عند طلعت سقيرق، كما توجد نصوص لطلعت متكررة بالعنوان ذاته كالنص الذي حاولت من قبل مقابلته قرائيا الموسوم ب" النقد الأدبي المشلول" جعله مرة في منتدى كلمات ومرة في منتدى النقد الأدبي ، كما له عناوين متشابهة مثل " صباح" ." ذات صباح"... الاسم الخامس: عزة ؛ إنها صديقتي؛ هذه لها بعض النصوص التي يمكن أن تكتبها مرة واحدة لكن قد تجعلها في قسمين مختلفين أو في القسم ذاته ، مثل:" آيات الذات" موضوع تكرر مرتين بقسم الخاطرة خنجر الفراق،ولو أنها سجلت في واحد من النصين بعد حذف كلماته أنه تم نقله ألى منتدى الأنوار، كما يمكن أن تجد لعزة عناوين متشابهة متعددة، أذ سريعا ما يمكن معرفة ما إذا كانت عزة هي كاتبة الموضوع من خلال عناوينها المتشابهة... ليلى العزيزة، لها مثلا عنوان " إلا أنت" جاء في منتدى " كلمات " وكذلك في " القصة" كما نجد لها قصة الوشم في جزئين لكن الجزء الأول تكرر مرتين.. أطلت؟ أكتفي إلى عودة أخرى؟ حسنا.. كونوا بكل خير وسعادة ورضى وفرح ومعافاة... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أغبطك خولة على هذا النفس الطويل في سرد يومياتك بحيث أنك لا تتركين شاذة ولا فذة إلا وتذكرينها ..
تتنوع يومياتك ما بين سرد وتعبير عن الحب فلا يمل المرء من قراءتها .. شكرا لك ولمشاعرك الطيبة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لا أترك شاذة ولا فذة إلا أذكرها... !! لا ياسيدي قد اختصرت الكلام حتى لا أطيل اكثر، ولولا أني متعبة بعض الشيء لوصلت إلى اسمك ، لكن تركته لأبدأ به نفسا جديدا ربما أطيل فيه أكثر من الأسماء السابقة خاصة أني قرأت لك عددا كبيرا من النصوص، تُراك لن تمل حينها أيضا؟!!!
سنعرف ذلك لاحقا إن شاء الله.. شكرا على كلامك الجميل وعلى كلماتك الأطيب سيدي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يااااااا قلبك ، كل ذلك في قلبك وحدك تحملينه
، الله يقويك ويعينك يا فوتنة الفوتنات ، أشعر لو أحببت أنا كتابة يومياتي هنا ، لصعدت عليكم روائح المأكولات والطبيخ ، مع كمية كلمات وعليهم شوية ضحك على دمع على ابتسامات ، وفوقهم رومانسيات على أفشات ، وإفيهات ، وشوية حكم على مواعظ ، وحبة جنان كده على الماشي :) وأختم ب .. با ..ب لاء مش بأحبكم.. دي بتاعتك إنت ،أنا أختم ب أحبكم علشان يبقى في إختلاف بردو :) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأنا كلماتي تتبعثر بين دروب نور الأدب، فتجمع فقط لتقول لكم :
واحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
حسنا، سأحاول الانتقال إلى نصوصه لأني لو ظللت هكذا أتحدث لكتبت له رسالة كتلك التي بعثها لي في منتدى أجمل البوح قبل ما يناهز العام، وأكيد رسالتي لن تكون قصيرة كرسالته.. الأستاذ رشيد الميموني قرأت له نصوصا عديدة شعرا ونثرا _ ذكريات؛ خواطر؛ تاريخ وجغرافيا؛ ترجمات؛ ادبيات؛ وحتى في ديننا الحنيف لم يبخل عليه باللغات التي يكتب وينطق بها، أكملت ملفه القصصي الخاص به بالقراءة، وقمت بالرد على كل نص بإعجاب شديد غالبا، إذ يسحرني أسلوبه السردي في وصف الأحداث مما يجعل القارئ شخصية من شخصيات قصصه، سلسلة 'الدار اللي هناك" هي آخر ما قرأت في ملفه القصصي، وحتى لا أطيل أكثر يمكن أن أقول لكم إني تحدثت عنها هنا في نور الأدب، وتحدثت عن العنوان كذلك بصفته جزأها مبدئيا إلى جزءين، لكن للكاتب نصوص أخرى، ربما أعيدت كتابتها بالعنوان نفسه كالمارد وحمية الدم،فيما أذكر لأني لم أعد للنص، وهناك نصوص عناوينها إن جمعتها كونت تحفة من الخواطر، فتجد بعض العناوين لابد أن تضم ضميرين متكلم ومخاطب وقد يضيف عليهما ما يدل على الطبيعة أو على أي شيء آخر لكن غالبا يكون الطبيعة ( أنا وأنت والبحر)، سمفونية حب تكونها عناوين نصوصه حتى قد تخال العنوان جزءا من قصيدة، ( متى أحببتك؟ حدثيني عنك، حوريتي أنت ، كيف لا أحبك؟ سأحبك إلى الأبد...) أصلا العنوان هو مفتاح النص وعتبته الأولى....... عذرا سأتابع لاحقا، يبدو أن الأستاذ رشيد يتعب ويمل إن أطلت الكلام أكثر سأقسم حديثي كما قسم البحث عن ظبية شاردة يوميات تلميذ ويوميات مدرس، والدار اللي هناك، وبردى ورسالة إلى بردى، .... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أتابع ما تسردين أيتها المحبة الجميلة ...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
عزيزتي، شكرا لك على المتابعة.. صدقيني ، حين أكتب هذه اليوميات، أكتبها دون إعداد مسبق لها، قد أفكر من قبل فيما أود كتابته لكني لا أعد لها شيئا، وفي موضوع العناوين تحديدا شعرت أنه كان يجب علي أن آخذ قلمي وورقتي لأعد الموضوع حتى يكون أهلا بكم وتناسب كلماتي مقامكم، وقاماتكم، لم أنتظر أن يملي علي القلم ما أكتب، لأن قلبي سبقه وكتب لكم بحب قبل الوعي ، لذلك فلتعذروني من فضلكم إن قصرت في حرف من أحرفي.. موضوع العناوين كان يجب أن يكون معدا بعناية ، ربما إن فكرت في كتابته باعتباره دراسة قمت بهذه الدقة، أحيانا وأنا أعيد قراءة ما أكتبه في اليوميات أجدني قد أغفلت بعض ما كان علي الإشارة إليه ونسيت ذكر بعض الطرائف.. الرحلة مازالت مستمرة مع عناوين/ مواضيع الأستاذ رشيد، وأكيد ستأتي إن شاء الله مواضيع وأفكار أخرى، ربما تراودني الآن ، أو أطل بعضها علي قبلا... تقبلوا احترامي ومحبتي... عيدكم أبرك وأسعد وأهنأ وأطيب وأجمل وأصدق..دمتم سالمين في راحة واطمئنان ورضى أرجو لكم كل الخير والسعادة.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وعيدك أسعد وأبرك وأطيب...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا لك الأستاذ الصالح ولمرورك الطيب الجميل
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا عزتي ولمرورك الطيب الجميل
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
تجدها متكاملة كما ذكرت قبلا تستطيع من خلالها فقط أن تكتب معزوفة حب شعرية، حتى إنك لما تفتح النص من عنوانه وتبدأ قراءة الكلمات تشعر أن هذه الكلمات خاصة في الشعر أو الخواطر كأنها لك لأنك تحسها بجوارحك، ومشاعرك، بل فعلا هناك بعض المعاني تتكرر في نصوصه وبعض الألفاظ كذلك التي صارت تميز نصوصه حتى إذا ما قرأت نصا له أو ربما العنوان فقط كنت متأكدا بنسبة كبيرة أنك أمام رشيد الميموني، قد تتداخل الأحداث في نفسية أديبنا، أو تعود لحياته، أو قد تتوارد عليه الذكريات فيتمخض عن ذلك نصوص جديدة بمعنى واحد لكن بتعابير مختلفة، كل منها له أسلوبه في النظم والتأليف حسب حجم تأثير الحدث عليه ، ويمكن لشرفته أن تؤكد لنا ذلك فالحب عنده استوطن كلماته( حب المكان/ الذكرى/ الطبيعة/ النفس/ حب الحب/ الأبناء/ الطفولة/ الأنثى) وبالمقابل نجد معنى الهجر بمرارته موحيا بنهاية حب غير منته في عدد من كتاباته يوحي بها العنوان كمنطلق للنص ، ( لأنها النهاية- آخر وداع- لحظة يأس- موعد مع الرحيل - افتقاد - أهو الرحيل؟ ...) ولأن هذا الحب لا ينتهي تجده أسرع من العنقاء في عودة الحياة إليه، فسريعا يحس أديبنا أن حبا جديدا قادم إليه، أو وصل إليه لتعود الحياة راقصة لكلماته ( انبعاث- إرهاصات حب - أحلى لقاء - أتذكرين؟ Et -ce toi?- Je t'aime - في غياهب التيه - سأحبك .. إلى الأبد.......) هي عناوين كثيرة متشابكة ومتشابهة ، تجذبك حتى ولو تكررت هي ذاتها، حتى في بعض نصوصه التي لم ينتبه لتكررها، تجد نفسك تعيد ضغطا جديدا على العنوان المتكرر، وتعيد قراءة النص بنفَس جديد، بحب جديد، بتعلق جديد، وتطلعات وتأملات واستكشاف أيضا جديد، وباختصار طويل أقول: ؛ فلنقف بابتسامة أمام العناوين .... وأحبكم |
الساعة الآن 09 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية