منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   فنجان قهوة ومساحة من البوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=274)
-   -   يوميات في حب نور الأدب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33728)

جعفر ملا عبد المندلاوي 16 / 06 / 2021 25 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ما أجمل صداقتكما حاضرتين أم غائبتين ..
تحية لكما

خولة السعيد 16 / 06 / 2021 38 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر ملا عبد المندلاوي (المشاركة 258552)
ما أجمل صداقتكما حاضرتين أم غائبتين ..
تحية لكما

شكرا سيد جعفر على كلماتك الجميلة ومرورك العبق

خولة السعيد 17 / 06 / 2021 26 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
فتحت اليوميات لأكتب، لكن الكلمات كمن غدر وغادر هجرتني وهاجرت.. توقفت لحظات أتأمل الفراغ.. أرسم أحرفا أردتها، لكنها تأبى ان تجتمع ..حاولت استردادها فما أفلحت، يبدو أنه علي فتح تحقيق مع متصفح " حين تموت الكلمة" ..
أترككم في رعاية الله؛ تمسكوا بأحرفكم ولا تدعوها تخذلكم كما قد يخذل حبيب محبه

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 17 / 06 / 2021 20 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
استمرّي حتى لا تجفّ حروفنا ولا ينضب معينها..فأنت النهر والمطر..سامح الله الجميع!!!

عزة عامر 17 / 06 / 2021 12 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر ملا عبد المندلاوي (المشاركة 258552)
ما أجمل صداقتكما حاضرتين أم غائبتين ..
تحية لكما

شكرا لذوقك الرفيع أ/ جعفر ملا عبد المندلاوي
دمت بكل خير ..

عزة عامر 17 / 06 / 2021 20 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 258592)
فتحت اليوميات لأكتب، لكن الكلمات كمن غدر وغادر هجرتني وهاجرت.. توقفت لحظات أتأمل الفراغ.. أرسم أحرفا أردتها، لكنها تأبى ان تجتمع ..حاولت استردادها فما أفلحت، يبدو أنه علي فتح تحقيق مع متصفح " حين تموت الكلمة" ..
أترككم في رعاية الله؛ تمسكوا بأحرفكم ولا تدعوها تخذلكم كما قد يخذل حبيب محبه

وأحبكم


أحيانا تقف الكلمة في صدورنا ، كمن يسترح ويمحص حروفه ، لكن الكلمة روح لا تموت أبدا ، مهما ألبستها الحياة رداء التعب !!
فلتسترح ، ولتعد لانتفاضتها مرة أخرى وأخرى وأخرى ..
فالحب هو روح الكلمة ، ومتى ما قبض ماتت الكلمة .. وليس أحبكم بالتي تفنى ...

خولة السعيد 18 / 06 / 2021 36 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 258595)
استمرّي حتى لا تجفّ حروفنا ولا ينضب معينها..فأنت النهر والمطر..سامح الله الجميع!!!

شكرا على كلماتك الجميلة أستاذ الصالح، ....
بوركت بيوم الجمعة وبكل يوم

خولة السعيد 18 / 06 / 2021 40 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 258598)
أحيانا تقف الكلمة في صدورنا ، كمن يسترح ويمحص حروفه ، لكن الكلمة روح لا تموت أبدا ، مهما ألبستها الحياة رداء التعب !!
فلتسترح ، ولتعد لانتفاضتها مرة أخرى وأخرى وأخرى ..
فالحب هو روح الكلمة ، ومتى ما قبض ماتت الكلمة .. وليس أحبكم بالتي تفنى ...

أعجبتني كلماتك هنا عزة، حملتها بتعبير جميل، شكرا جزيلا لك..

عزة عامر 18 / 06 / 2021 02 : 08 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 258621)
أعجبتني كلماتك هنا عزة، حملتها بتعبير جميل، شكرا جزيلا لك..

أفرح حين تبدين إعجابك بكلماتي ، فأعلم من ذلك أنها أثرت فيك ، وأنك ستستمعي لها ، وليس لصمت الكلمة حين تموت !! فقد يقضى الصمت نحبه ، لكن الكلمات تبقى خالدة لا تموت أبدا ..

خولة السعيد 11 / 07 / 2021 36 : 03 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
جميل فرحك عزة
شكرا لطيبتك

خولة السعيد 11 / 07 / 2021 49 : 03 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
سلام من السلام رب السلام عليكم أحبابي
أرجو أن تكونوا جميعا بكل خير
طبتم وطابت أيامكم
بوركتم بذي الحجة، هذا الشهر العظيم، وبأيامه العشر الأولى ...
كل ثانية وأنتم بخير..
جاء بي ذو الحجة إليكم..
سأعود بالكلمات المشاغبة لاحقا إن شاء الله..
دعواتكم

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 12 / 07 / 2021 56 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 258917)
سلام من السلام رب السلام عليكم أحبابي
أرجو أن تكونوا جميعا بكل خير
طبتم وطابت أيامكم
بوركتم بذي الحجة، هذا الشهر العظيم، وبأيامه العشر الأولى ...
كل ثانية وأنتم بخير..
جاء بي ذو الحجة إليكم..
سأعود بالكلمات المشاغبة لاحقا إن شاء الله..
دعواتكم

وأحبكم

أسعد الله أيامك بكل خير..وعيد أضحى مبارك مسبقا....تحيتي وتقديري..

خولة السعيد 12 / 07 / 2021 48 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 258942)
أسعد الله أيامك بكل خير..وعيد أضحى مبارك مسبقا....تحيتي وتقديري..

وأنت سعيد بالعيد إن شاء الله أستاذنا
شكرا جزيلا

خولة السعيد 13 / 07 / 2021 06 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 258389)
مرحبا؛ اليوم كان مميزا بعض الشيء رغم قلة حضوري بنور الأدب، ولكني في الصباح الباكر كتبت قصتي مع أستاذي الذي تذكرني ولم أعرفه في نور الأسرة كما كنت كتبت من قبل أيضا فيه :" عذرا معلمتي"، وغير ذلك، كنت مترددة هل أكتب قصتي مع الأستاذ فقط أم أسجل ما سبق ذلك اللقاء من أحداث، وكان القرار الأخير أن سجلت ما سبق من أحداث، فجأة تذكرت أن هذه الأيام يحتفل الأستاذ الصالح بذكرى مولده، فبحثت عن التاريخ الفعلي، عرفت أنه ربما الثاني من يونيو، ولكني لست متأكدة تحديدا، ولما تأخرت عن التهنئة، كتبت تهنئة واعتذارا له هن التأخر، لكن لا بأس فما زال حفل العقيقة لم يمر بعد، مازال المهنئون في طريقهم،ثم سرني أن وجدت ان أول المهنئين عزيزتي ليلى التي اشتقت إليها ،كما أنها شرفتني بتعليق لها في " مفاجأة الدورة التكوينية"
...
سأعود لأتابع

وأحبكم

لآتي إلى هنا مشتاقة، وأنا حائرة بأي شكل من الكلام أبدأ، كان علي أن أعود لآخر سرد حتى أتابع على نهجه، تبدو قد مرت عليه مدة ليس بالقصيرة وإن أحسسناها كذلك، كنت قد أخبرتكم عن قصتي مع أستاذي الذي ما عرفته وأخبرتكم أني نقلتها بمنتدى نور الأسرةبعنوان " مفاجأة الدورة التكوينية" ، في ذاك المنتدى أيضا لدي بعض النصوص، لكني ربما لا أنجح في توظيف كلماتي هناك وفي غير هناك أيضا، في الحقيقة نسيت لأي شيء وعدتكم بالعودة، وإن كنت أحمل ذكريات معكم من ذاك النص إلى اليوم ، أكيد سأسردها حين يقدر لها أن تصير أحرفا وكلمات هنا، حتى في غيابي وقد اضطرني البعد أحيانا فتمر أيام دون أن أطل عليكم كنت أفكر فيكم ، ولي معكم ذكريات، سواء وقت الإطلالات أو وقت تواجدي معكم أو وقت تفكيري فيكم ، يبدو أني أعاقبني في بعض الأوقات بالابتعاد عنكم ..
ليلى التي سرتني بتعليقها على نص: مفاجأة الدورة التكوينية ، وهنأتهابذكرى مولدها قبل يومين، تواصلت معها قبل قليل، لأني منذ ما يناهز خمسة عشر يوما لم أفعل، لكني تلقيت منها خبرا مؤلما، هي مريضة وتنتظر نتائج بعض الفحوصات لإجراء عملية ، أسأل الله لها الشفاء،كما أسأله أن يطمئن قلبي على أختي الصغرى التي ستجري فحوصات كذلك غدا إن شاء الله، لماذا تكثر دقات الألم في وقت واحد؟ وأنا أحاول حل بعض أموري الشخصية وأعيش في دوامات ، أجد من ينسيني ذاتي لأعيش على أمل رؤية ضحكته، لا أحب قلق أمي أو أبي .. ولا وجع أو ألم الأحباب..
حسنا، مع هذا حتى لا أزعجكم كثيرا يمكن أن أشير إلى أني فرحت مع عزة قبل أيام بمناسبة خاصة بها وأبنائها..
الحمد لله أن ربي لطيف إذ ينسينا بعض الألم في لحظات فرح وإن كانت قصيرة..
عندما تغيبت عن نور الأدب، وما كنت أنوي العودة بهذا الوقت،كان الفرح كذلك هو الذي جعلني بينكم مجددا
دون أن أتأخر أكثر،فرح بالحب.. نعم شعرت بهذا الحب حين وجدت من يسأل عني،ويبعث لي مطمئنا عن سبب غيابي لعله خيرا، أليس هذا أمر يسر؟
يوميات في حب نور الأدب وإن لم تكن يوميات تطل عليكم كل يوم بسرديات إلا أنها جعلتني قريبة منكم وأنتم إلى قلبي أكثر قربا..
يوميات في حب نور الأدب، يوميات أحب أن أنغمس فيها لأني أحسها فعلا قلبا ينبض حبا
يوميات في حب نور الأدب تحبكم جدا

وأحبكم

عزة عامر 13 / 07 / 2021 31 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 258982)
لآتي إلى هنا مشتاقة، وأنا حائرة بأي شكل من الكلام أبدأ، كان علي أن أعود لآخر سرد حتى أتابع على نهجه، تبدو قد مرت عليه مدة ليس بالقصيرة وإن أحسسناها كذلك، كنت قد أخبرتكم عن قصتي مع أستاذي الذي ما عرفته وأخبرتكم أني نقلتها بمنتدى نور الأسرةبعنوان " مفاجأة الدورة التكوينية" ، في ذاك المنتدى أيضا لدي بعض النصوص، لكني ربما لا أنجح في توظيف كلماتي هناك وفي غير هناك أيضا، في الحقيقة نسيت لأي شيء وعدتكم بالعودة، وإن كنت أحمل ذكريات معكم من ذاك النص إلى اليوم ، أكيد سأسردها حين يقدر لها أن تصير أحرفا وكلمات هنا، حتى في غيابي وقد اضطرني البعد أحيانا فتمر أيام دون أن أطل عليكم كنت أفكر فيكم ، ولي معكم ذكريات، سواء وقت الإطلالات أو وقت تواجدي معكم أو وقت تفكيري فيكم ، يبدو أني أعاقبني في بعض الأوقات بالابتعاد عنكم ..
ليلى التي سرتني بتعليقها على نص: مفاجأة الدورة التكوينية ، وهنأتهابذكرى مولدها قبل يومين، تواصلت معها قبل قليل، لأني منذ ما يناهز خمسة عشر يوما لم أفعل، لكني تلقيت منها خبرا مؤلما، هي مريضة وتنتظر نتائج بعض الفحوصات لإجراء عملية ، أسأل الله لها الشفاء،كما أسأله أن يطمئن قلبي على أختي الصغرى التي ستجري فحوصات كذلك غدا إن شاء الله، لماذا تكثر دقات الألم في وقت واحد؟ وأنا أحاول حل بعض أموري الشخصية وأعيش في دوامات ، أجد من ينسيني ذاتي لأعيش على أمل رؤية ضحكته، لا أحب قلق أمي أو أبي .. ولا وجع أو ألم الأحباب..
حسنا، مع هذا حتى لا أزعجكم كثيرا يمكن أن أشير إلى أني فرحت مع عزة قبل أيام بمناسبة خاصة بها وأبنائها..
الحمد لله أن ربي لطيف إذ ينسينا بعض الألم في لحظات فرح وإن كانت قصيرة..
عندما تغيبت عن نور الأدب، وما كنت أنوي العودة بهذا الوقت،كان الفرح كذلك هو الذي جعلني بينكم مجددا
دون أن أتأخر أكثر،فرح بالحب.. نعم شعرت بهذا الحب حين وجدت من يسأل عني،ويبعث لي مطمئنا عن سبب غيابي لعله خيرا، أليس هذا أمر يسر؟
يوميات في حب نور الأدب وإن لم تكن يوميات تطل عليكم كل يوم بسرديات إلا أنها جعلتني قريبة منكم وأنتم إلى قلبي أكثر قربا..
يوميات في حب نور الأدب، يوميات أحب أن أنغمس فيها لأني أحسها فعلا قلبا ينبض حبا
يوميات في حب نور الأدب تحبكم جدا

وأحبكم


أهلا بعودتك لليوميات خولة ..
أشعر بسعادة لأنك سعيدة ، أسعدك الله دوما وأدام سعادتك ، وأشتم رائحة الحب في حروفك ، أدام الله عليك الحب والسعادة ، التي لفلفتنا بهم مشاعرك الليلة ،، وعلى رأي الست الحاجة أم كلثوم شفاها الله وعافاها ، يا مسهر النوم في عنية ، سهرت أفكاري ونور وياك ، وعزة قاعدة تعلق عليه ، والشوق واخدني يا نور في هواك هواك ..
ونحبك كما أحببتنا ..

عزة عامر 13 / 07 / 2021 36 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
وقد لفتني خبر عن ليلى ، وعن إجراء عملية !! مليون سلامة عليها الله يشفها ويعافها وتعود لنا بسلامة الله ..

خولة السعيد 14 / 07 / 2021 13 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 258992)
أهلا بعودتك لليوميات خولة ..
أشعر بسعادة لأنك سعيدة ، أسعدك الله دوما وأدام سعادتك ، وأشتم رائحة الحب في حروفك ، أدام الله عليك الحب والسعادة ، التي لفلفتنا بهم مشاعرك الليلة ،، وعلى رأي الست الحاجة أم كلثوم شفاها الله وعافاها ، يا مسهر النوم في عنية ، سهرت أفكاري ونور وياك ، وعزة قاعدة تعلق عليه ، والشوق واخدني يا نور في هواك هواك ..
ونحبك كما أحببتنا ..

سعيدة لملازمتك
سعيدة لأني بينكم ومعكم

خولة السعيد 14 / 07 / 2021 18 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 258993)
وقد لفتني خبر عن ليلى ، وعن إجراء عملية !! مليون سلامة عليها الله يشفها ويعافها وتعود لنا بسلامة الله ..

إن شاء الله عزة..
أحببتك على سؤالك بالواتس لكني أجدك بعد السؤال مباشرة غبت هنا وهناك...!
أين أنت يا ستي؟ من خطفك؟

عزة عامر 14 / 07 / 2021 31 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
خطفتني الدنيا المجرمة ، لكني دائما معك بقلبي ، أغيب مرغمة وآتي مسرعة كلما أفرج عني ..

وبعدين إيه أحببتني على سؤالي على الواتس دي ؟؟!
ألم تكوني قد أحببتني من قبل :( ؟؟!!
يا لك من .... ولا بلاش أحسن تكرهيني تاني ..:)

خولة السعيد 14 / 07 / 2021 10 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 259029)
خطفتني الدنيا المجرمة ، لكني دائما معك بقلبي ، أغيب مرغمة وآتي مسرعة كلما أفرج عني ..

وبعدين إيه أحببتني على سؤالي على الواتس دي ؟؟!
ألم تكوني قد أحببتني من قبل :( ؟؟!!
يا لك من .... ولا بلاش أحسن تكرهيني تاني ..:)

أ لم أقل لك إن هاتفي يعدل كلماتي حسب هواه..
كنت أود أن أكتب" أجبتك"...

عزة عامر 14 / 07 / 2021 10 : 07 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259032)
أ لم أقل لك إن هاتفي يعدل كلماتي حسب هواه..
كنت أود أن أكتب" أجبتك"...

حسنا ، هاتفك هو من أحبني يعني !! إممممم

والله يستاهل كل خير ، بلغيه سلامي وحبي وشكري ، وعبد الله :)

خولة السعيد 15 / 07 / 2021 25 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 259043)
حسنا ، هاتفك هو من أحبني يعني !! إممممم

والله يستاهل كل خير ، بلغيه سلامي وحبي وشكري ، وعبد الله :)

مجنونة كعادتك ( ابتسامة)

خولة السعيد 17 / 07 / 2021 17 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
من الله السلام عليكم سلام
ومني إليكم سلام
وصباح النور إن كان صباحا... مساء النور إن كان مساء..
كلما قصدت هذه اليوميات وقد تأخرت عنها تعاقبني أظل أبحث عنها فلا أجدهما إلا بعد أن تنتقم مني وترهقني أو قد لا أجدها فأغير مسلكي أو أنام.. حسنا سأقص اليوم إن لم تأخذني غطسة نوم

وأحبكم

خولة السعيد 17 / 07 / 2021 44 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
يا سادة يا كرام، وأبدأ من حيث توقفت في المرة السابقة؛
ليلى تحسنت حالها ونحمد الله على ذلك، وهي تشكر كل من سأل عنها، وتبلغكم سلاما..
أما عن تواجدي هنا، فصحيح أنه قد _ لا أدري هل أقول خف أم ثقل؟ ما الأصح؟ - على أي؛ لم أعد أتواجد بشكل دائم ، لأني حين آتي أصبح كالثعالب في نشيد الأطفال حين يقولون ( نحن الثعالب.. نحن الثعالب.. نجري ونسطو على الأرانب) هكذا أنا أسطو على آخر المشاركات هاهاهاها بل حتى أوائل مشاركات أيام زمان، وصحيح عقلي الصغير لا يحب الحفظ فلا أتذكر كل ما قرأته ولكن غالبا ما يعلق بذهني تعبير أو ريح تعبير حتى إذا ما صادفته مرة في متصفح آخر، أسائلني باستفهام إنكاري؛ أسبق أن قرأت النص؟ أو على الأقل العنوان؟ أو ربما هناك تعابير مشابهة؟ وقد حصل معي هذا مرارا آخرها وأنا أقرأ آخر نص لشاعر الرثاء المبدع جعفر حين قرأت باسمه عنوان " لست أنسى" خاطبت نفسي، ماذا يا خولة؟ أ ستقولين مجددا " كأني قرأت هذا العنوان من قبل؟" أحيانا تحصل بحياتنا بعض الأمور فنحس كأننا عشناها من قبل، بل قد نتوقع ما يحصل بها، أو بمجرد مرور الحدث تشعر وكأنك متأكد أنك عشته أكثر من مرة، هكذا أحيانا أخشى أن أقول إني قرأت وأنا المغفلة لم أقرأ، لكني في الأمثلة التي سأذكرها الآن، لم أكن أعيش مثل هذه الحياة، بل حقيقة زادت من كشف النقاب على المستور، أو ربما العودة لنصوص وإن كنت قرأتها من قبل،دعوني أسجل الأسماء التي سأذكر نصوصها حتى لا تتلاعب ذاكرتي بي إن أخذني النوم أو حتى إن لم يأخذني:
السادة الكرام الأفاضل، الشعراء والأدباء والأساتذة: جعفر، رجاء، محمد الصالح، هدى وطلعت، ،عزة، ليلى، رشيد،بل حتى خولة السعيد أحيانا هيهيهي .. ربما سأذكر الجميع

وأحبكم

خولة السعيد 17 / 07 / 2021 25 : 03 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
عندما قرأت نص السيد جعفر الأخير كنت أتوقع أن أجد فن الرثاء ينبض في الكلمات ويؤثر على المتلقي كعادة نصوص الرثاء عند الشاعر وفعلا ذلك ما كان، ...
عذرا.. كل حرف أكتبه أظل مدة كأني أرسم لوحة ..أعود في ساعة من الساعات أو يوم من الأيام .
إلى اللقاء

. وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 18 / 07 / 2021 51 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
لأختي ليلى الشفاء وأن تعود إلينا سليمة معافاة..ولك يا مشاغبة التحية الخالصة ولمن تشاركك شغبك الأستاذة عزة السلام..

خولة السعيد 18 / 07 / 2021 58 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 259163)
لأختي ليلى الشفاء وأن تعود إلينا سليمة معافاة..ولك يا مشاغبة التحية الخالصة ولمن تشاركك شغبك الأستاذة عزة السلام..

شكرا شكرا شكرا وتحية وسلام ...

خولة السعيد 18 / 07 / 2021 03 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259155)
عندما قرأت نص السيد جعفر الأخير كنت أتوقع أن أجد فن الرثاء ينبض في الكلمات ويؤثر على المتلقي كعادة نصوص الرثاء عند الشاعر وفعلا ذلك ما كان، ...
عذرا.. كل حرف أكتبه أظل مدة كأني أرسم لوحة ..أعود في ساعة من الساعات أو يوم من الأيام .
إلى اللقاء

. وأحبكم

أهلا؛ عذرا إن لم أتابع كلماتي في حينها وأحيانا قد نضطر لفعل شيء لم يكن لنا على بال..وأتابع
... ولكن فكري مع ذلك ظل مشدودا للعنوان، كأني متأكدة أني قرأته من قبل، لا أعتقد أن الشاعر جعفر قد يعود ليضع قصيدة قديمة على أنها جديدة، المعنى كذلك قريب جدا من قصائد أخرى قرأتها له، لكن التعبير مختلف، والكلمات متغيرة، ظللت أؤكد ذلك لنفسي محاولة استرجاع بعض نصوص شاعرنا،وما إن أنهيت قراءة نصه حتى فتحت صفحة مواضيعه،فعلا نظم قصيدة سابقة بالعنوان نفسه، لكن في رثاء ابنته، ونظم مجموعة من القصائد في ذكرى وفاة ابنه 15يوليوز، من بينها: " نعاك القلب" ويكفي أيها القارئ أن تقرأ مثل هذه العناوين بتأمل فتدرك الألم الذي تحمله الكلمات على أكتافها، والدموع السائلة من أحرف القصيدة،...
حسنا، دعوني أعود الأسماء التي سجلتها أمس حتى أحافظ على الترتيب الذي وضعته؛
نعم : هي رجاء؛ أستاذتي التي درستني بمركز تكوين الأساتذة لتتصل بي بعد أربع سنوات فيكون لها الفضل بعد الله عز وجل في أن أكون معكم وفي أن أظل كذلك ،
رجاء لها عناوين كثيرة وإن لم تكن متكررة فهي متشابهة جدا،خاصة فيما يتعلق بالخواطر وربما هذا ما جعلني وأنا أتصفح مواضيعها مرة لأنتقي منها واحدا لدراسته، أغير رأيي وأختار العناوين كدراسة، في:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=34245
أما الاسم الثالث، انتظروني لحظة؛ سأطل على الاسم،آه هيهيهي، إنه العزيز أستاذي، محمد الصالح، صحيح لم يكن أستاذي بالقسم، وأراه الآن كأنه يهمس مرددا " الحمد لله أني لم أدري مشاغبة مثلك"
هو كذلك دوختني نصوص له مرة عندما كنت قررت إنهاء فضائه الخاص في وقت معين،كنت وجدت بعض النصوص مكررة، خاصة في قسم النقد عند دراسته القوارب الأشواق، ولا أخفيكم أفدت من تكراري للموضوع ، وما زلت أنوي العودة إليه أيضا،لكنه كان مبدعا في خربشاته الأربعة حيث جعلني أبحث عن الثالثة إلى أن وجهني هو إليها في قسم النثر....
ومن الخربشات الأربعة إلى الاسم الرابع
هدى وطلعت، نعم، جمعتهما في اسم واحد لأن لهما أعمال جميلة مشتركة ،لكن هناك بعض النصوص التي شاركوا فيها العنوان فقط ، لكن لكل نصه الخاص،فأجد مثلا: نداء قصيدة نثر عند هدى نور الدين الخطيب، ونداء قصيدة ونداء قصة عند طلعت سقيرق، كما توجد نصوص لطلعت متكررة بالعنوان ذاته كالنص الذي حاولت من قبل مقابلته قرائيا الموسوم ب" النقد الأدبي المشلول" جعله مرة في منتدى كلمات ومرة في منتدى النقد الأدبي ، كما له عناوين متشابهة مثل " صباح" ." ذات صباح"...
الاسم الخامس: عزة ؛ إنها صديقتي؛ هذه لها بعض النصوص التي يمكن أن تكتبها مرة واحدة لكن قد تجعلها في قسمين مختلفين أو في القسم ذاته ، مثل:" آيات الذات" موضوع تكرر مرتين بقسم الخاطرة خنجر الفراق،ولو أنها سجلت في واحد من النصين بعد حذف كلماته أنه تم نقله ألى منتدى الأنوار، كما يمكن أن تجد لعزة عناوين متشابهة متعددة، أذ سريعا ما يمكن معرفة ما إذا كانت عزة هي كاتبة الموضوع من خلال عناوينها المتشابهة...
ليلى العزيزة، لها مثلا عنوان " إلا أنت" جاء في منتدى " كلمات " وكذلك في " القصة" كما نجد لها قصة الوشم في جزئين لكن الجزء الأول تكرر مرتين..
أطلت؟ أكتفي إلى عودة أخرى؟ حسنا.. كونوا بكل خير وسعادة ورضى وفرح ومعافاة...


وأحبكم

رشيد الميموني 18 / 07 / 2021 47 : 05 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أغبطك خولة على هذا النفس الطويل في سرد يومياتك بحيث أنك لا تتركين شاذة ولا فذة إلا وتذكرينها ..
تتنوع يومياتك ما بين سرد وتعبير عن الحب فلا يمل المرء من قراءتها ..
شكرا لك ولمشاعرك الطيبة

خولة السعيد 18 / 07 / 2021 57 : 07 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
لا أترك شاذة ولا فذة إلا أذكرها... !! لا ياسيدي قد اختصرت الكلام حتى لا أطيل اكثر، ولولا أني متعبة بعض الشيء لوصلت إلى اسمك ، لكن تركته لأبدأ به نفسا جديدا ربما أطيل فيه أكثر من الأسماء السابقة خاصة أني قرأت لك عددا كبيرا من النصوص، تُراك لن تمل حينها أيضا؟!!!
سنعرف ذلك لاحقا إن شاء الله..
شكرا على كلامك الجميل وعلى كلماتك الأطيب سيدي

عزة عامر 19 / 07 / 2021 00 : 01 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
يااااااا قلبك ، كل ذلك في قلبك وحدك تحملينه
، الله يقويك ويعينك يا فوتنة الفوتنات ، أشعر لو أحببت أنا كتابة يومياتي هنا ، لصعدت عليكم روائح المأكولات والطبيخ ، مع كمية كلمات وعليهم شوية ضحك على دمع على ابتسامات ، وفوقهم رومانسيات على أفشات ، وإفيهات ، وشوية حكم على مواعظ ، وحبة جنان كده على الماشي :)
وأختم ب .. با ..ب لاء مش بأحبكم.. دي بتاعتك إنت ،أنا أختم ب أحبكم علشان يبقى في إختلاف بردو :)

خولة السعيد 19 / 07 / 2021 34 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
وأنا كلماتي تتبعثر بين دروب نور الأدب، فتجمع فقط لتقول لكم :
واحبكم

خولة السعيد 20 / 07 / 2021 49 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259168)
أهلا؛ عذرا إن لم أتابع كلماتي في حينها وأحيانا قد نضطر لفعل شيء لم يكن لنا على بال..وأتابع
... ولكن فكري مع ذلك ظل مشدودا للعنوان، كأني متأكدة أني قرأته من قبل، لا أعتقد أن الشاعر جعفر قد يعود ليضع قصيدة قديمة على أنها جديدة، المعنى كذلك قريب جدا من قصائد أخرى قرأتها له، لكن التعبير مختلف، والكلمات متغيرة، ظللت أؤكد ذلك لنفسي محاولة استرجاع بعض نصوص شاعرنا،وما إن أنهيت قراءة نصه حتى فتحت صفحة مواضيعه،فعلا نظم قصيدة سابقة بالعنوان نفسه، لكن في رثاء ابنته، ونظم مجموعة من القصائد في ذكرى وفاة ابنه 15يوليوز، من بينها: " نعاك القلب" ويكفي أيها القارئ أن تقرأ مثل هذه العناوين بتأمل فتدرك الألم الذي تحمله الكلمات على أكتافها، والدموع السائلة من أحرف القصيدة،...
حسنا، دعوني أعود الأسماء التي سجلتها أمس حتى أحافظ على الترتيب الذي وضعته؛
نعم : هي رجاء؛ أستاذتي التي درستني بمركز تكوين الأساتذة لتتصل بي بعد أربع سنوات فيكون لها الفضل بعد الله عز وجل في أن أكون معكم وفي أن أظل كذلك ،
رجاء لها عناوين كثيرة وإن لم تكن متكررة فهي متشابهة جدا،خاصة فيما يتعلق بالخواطر وربما هذا ما جعلني وأنا أتصفح مواضيعها مرة لأنتقي منها واحدا لدراسته، أغير رأيي وأختار العناوين كدراسة، في:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=34245
أما الاسم الثالث، انتظروني لحظة؛ سأطل على الاسم،آه هيهيهي، إنه العزيز أستاذي، محمد الصالح، صحيح لم يكن أستاذي بالقسم، وأراه الآن كأنه يهمس مرددا " الحمد لله أني لم أدري مشاغبة مثلك"
هو كذلك دوختني نصوص له مرة عندما كنت قررت إنهاء فضائه الخاص في وقت معين،كنت وجدت بعض النصوص مكررة، خاصة في قسم النقد عند دراسته القوارب الأشواق، ولا أخفيكم أفدت من تكراري للموضوع ، وما زلت أنوي العودة إليه أيضا،لكنه كان مبدعا في خربشاته الأربعة حيث جعلني أبحث عن الثالثة إلى أن وجهني هو إليها في قسم النثر....
ومن الخربشات الأربعة إلى الاسم الرابع
هدى وطلعت، نعم، جمعتهما في اسم واحد لأن لهما أعمال جميلة مشتركة ،لكن هناك بعض النصوص التي شاركوا فيها العنوان فقط ، لكن لكل نصه الخاص،فأجد مثلا: نداء قصيدة نثر عند هدى نور الدين الخطيب، ونداء قصيدة ونداء قصة عند طلعت سقيرق، كما توجد نصوص لطلعت متكررة بالعنوان ذاته كالنص الذي حاولت من قبل مقابلته قرائيا الموسوم ب" النقد الأدبي المشلول" جعله مرة في منتدى كلمات ومرة في منتدى النقد الأدبي ، كما له عناوين متشابهة مثل " صباح" ." ذات صباح"...
الاسم الخامس: عزة ؛ إنها صديقتي؛ هذه لها بعض النصوص التي يمكن أن تكتبها مرة واحدة لكن قد تجعلها في قسمين مختلفين أو في القسم ذاته ، مثل:" آيات الذات" موضوع تكرر مرتين بقسم الخاطرة خنجر الفراق،ولو أنها سجلت في واحد من النصين بعد حذف كلماته أنه تم نقله ألى منتدى الأنوار، كما يمكن أن تجد لعزة عناوين متشابهة متعددة، أذ سريعا ما يمكن معرفة ما إذا كانت عزة هي كاتبة الموضوع من خلال عناوينها المتشابهة...
ليلى العزيزة، لها مثلا عنوان " إلا أنت" جاء في منتدى " كلمات " وكذلك في " القصة" كما نجد لها قصة الوشم في جزئين لكن الجزء الأول تكرر مرتين..
أطلت؟ أكتفي إلى عودة أخرى؟ حسنا.. كونوا بكل خير وسعادة ورضى وفرح ومعافاة...


وأحبكم

بقي لي الآن أن أحدثكم على الاسم الذي سجلته أخيرا قبل اسمي، وفي الحقيقة لا أعرف كيف أبدأ عنه، كيف سأستطيع الاكتفاء بالحديث عن عناوين نصوصه فقط، هذا الإنسان كان سابقا يلقبني ببعض ألقاب أذكرها وربما شغبي جعله يلغيها ويسكت عن كل لقب، هذا وإن كان هو حمد الله أنه ليس في مدينتي فنجا من أن أكون تلميذته، أنا تمنيت صدقا أن أكون كذلك، فأن تجد أستاذ مادة اللغة الفرنسية يوجه مدرس اللغة العربية ويعدل أو ينصح أو يشجعه على الاستمرار فيما يكتبه، شيء مثير حقا ليجعلني أتمنى لو كان أستاذي والأجمل أنه فنان في اللغة الاسبانية كذلك ، بل حتى في التاريخ والجغرافيا ...
حسنا، سأحاول الانتقال إلى نصوصه لأني لو ظللت هكذا أتحدث لكتبت له رسالة كتلك التي بعثها لي في منتدى أجمل البوح قبل ما يناهز العام، وأكيد رسالتي لن تكون قصيرة كرسالته..
الأستاذ رشيد الميموني قرأت له نصوصا عديدة شعرا ونثرا _ ذكريات؛ خواطر؛ تاريخ وجغرافيا؛ ترجمات؛ ادبيات؛ وحتى في ديننا الحنيف لم يبخل عليه باللغات التي يكتب وينطق بها، أكملت ملفه القصصي الخاص به بالقراءة، وقمت بالرد على كل نص بإعجاب شديد غالبا، إذ يسحرني أسلوبه السردي في وصف الأحداث مما يجعل القارئ شخصية من شخصيات قصصه، سلسلة 'الدار اللي هناك" هي آخر ما قرأت في ملفه القصصي، وحتى لا أطيل أكثر يمكن أن أقول لكم إني تحدثت عنها هنا في نور الأدب، وتحدثت عن العنوان كذلك بصفته جزأها مبدئيا إلى جزءين، لكن للكاتب نصوص أخرى، ربما أعيدت كتابتها بالعنوان نفسه كالمارد وحمية الدم،فيما أذكر لأني لم أعد للنص، وهناك نصوص عناوينها إن جمعتها كونت تحفة من الخواطر، فتجد بعض العناوين لابد أن تضم ضميرين متكلم ومخاطب وقد يضيف عليهما ما يدل على الطبيعة أو على أي شيء آخر لكن غالبا يكون الطبيعة ( أنا وأنت والبحر)، سمفونية حب تكونها عناوين نصوصه حتى قد تخال العنوان جزءا من قصيدة، ( متى أحببتك؟ حدثيني عنك، حوريتي أنت ، كيف لا أحبك؟ سأحبك إلى الأبد...) أصلا العنوان هو مفتاح النص وعتبته الأولى.......
عذرا سأتابع لاحقا، يبدو أن الأستاذ رشيد يتعب ويمل إن أطلت الكلام أكثر سأقسم حديثي كما قسم البحث عن ظبية شاردة يوميات تلميذ ويوميات مدرس، والدار اللي هناك، وبردى ورسالة إلى بردى، ....

وأحبكم

عزة عامر 20 / 07 / 2021 02 : 03 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أتابع ما تسردين أيتها المحبة الجميلة ...

خولة السعيد 20 / 07 / 2021 28 : 03 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 

عزيزتي، شكرا لك على المتابعة..
صدقيني ، حين أكتب هذه اليوميات، أكتبها دون إعداد مسبق لها، قد أفكر من قبل فيما أود كتابته لكني لا أعد لها شيئا، وفي موضوع العناوين تحديدا شعرت أنه كان يجب علي أن آخذ قلمي وورقتي لأعد الموضوع حتى يكون أهلا بكم وتناسب كلماتي مقامكم، وقاماتكم، لم أنتظر أن يملي علي القلم ما أكتب، لأن قلبي سبقه وكتب لكم بحب قبل الوعي ، لذلك فلتعذروني من فضلكم إن قصرت في حرف من أحرفي..
موضوع العناوين كان يجب أن يكون معدا بعناية ، ربما إن فكرت في كتابته باعتباره دراسة قمت بهذه الدقة، أحيانا وأنا أعيد قراءة ما أكتبه في اليوميات أجدني قد أغفلت بعض ما كان علي الإشارة إليه ونسيت ذكر بعض الطرائف..
الرحلة مازالت مستمرة مع عناوين/ مواضيع الأستاذ رشيد، وأكيد ستأتي إن شاء الله مواضيع وأفكار أخرى، ربما تراودني الآن ، أو أطل بعضها علي قبلا...
تقبلوا احترامي ومحبتي...
عيدكم أبرك وأسعد وأهنأ وأطيب وأجمل وأصدق..دمتم سالمين في راحة واطمئنان ورضى
أرجو لكم كل الخير والسعادة..

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 21 / 07 / 2021 11 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
وعيدك أسعد وأبرك وأطيب...

عزة عامر 21 / 07 / 2021 08 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259247)

عزيزتي، شكرا لك على المتابعة..
صدقيني ، حين أكتب هذه اليوميات، أكتبها دون إعداد مسبق لها، قد أفكر من قبل فيما أود كتابته لكني لا أعد لها شيئا، وفي موضوع العناوين تحديدا شعرت أنه كان يجب علي أن آخذ قلمي وورقتي لأعد الموضوع حتى يكون أهلا بكم وتناسب كلماتي مقامكم، وقاماتكم، لم أنتظر أن يملي علي القلم ما أكتب، لأن قلبي سبقه وكتب لكم بحب قبل الوعي ، لذلك فلتعذروني من فضلكم إن قصرت في حرف من أحرفي..
موضوع العناوين كان يجب أن يكون معدا بعناية ، ربما إن فكرت في كتابته باعتباره دراسة قمت بهذه الدقة، أحيانا وأنا أعيد قراءة ما أكتبه في اليوميات أجدني قد أغفلت بعض ما كان علي الإشارة إليه ونسيت ذكر بعض الطرائف..
الرحلة مازالت مستمرة مع عناوين/ مواضيع الأستاذ رشيد، وأكيد ستأتي إن شاء الله مواضيع وأفكار أخرى، ربما تراودني الآن ، أو أطل بعضها علي قبلا...
تقبلوا احترامي ومحبتي...
عيدكم أبرك وأسعد وأهنأ وأطيب وأجمل وأصدق..دمتم سالمين في راحة واطمئنان ورضى
أرجو لكم كل الخير والسعادة..

وأحبكم

عيدك أجمل وأحلى وأبرك وأسعد خوختي ..

خولة السعيد 22 / 07 / 2021 08 : 09 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا لك الأستاذ الصالح ولمرورك الطيب الجميل

خولة السعيد 22 / 07 / 2021 10 : 09 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا عزتي ولمرورك الطيب الجميل

خولة السعيد 24 / 07 / 2021 59 : 09 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259241)
بقي لي الآن أن أحدثكم على الاسم الذي سجلته أخيرا قبل اسمي، وفي الحقيقة لا أعرف كيف أبدأ عنه، كيف سأستطيع الاكتفاء بالحديث عن عناوين نصوصه فقط، هذا الإنسان كان سابقا يلقبني ببعض ألقاب أذكرها وربما شغبي جعله يلغيها ويسكت عن كل لقب، هذا وإن كان هو حمد الله أنه ليس في مدينتي فنجا من أن أكون تلميذته، أنا تمنيت صدقا أن أكون كذلك، فأن تجد أستاذ مادة اللغة الفرنسية يوجه مدرس اللغة العربية ويعدل أو ينصح أو يشجعه على الاستمرار فيما يكتبه، شيء مثير حقا ليجعلني أتمنى لو كان أستاذي والأجمل أنه فنان في اللغة الاسبانية كذلك ، بل حتى في التاريخ والجغرافيا ...
حسنا، سأحاول الانتقال إلى نصوصه لأني لو ظللت هكذا أتحدث لكتبت له رسالة كتلك التي بعثها لي في منتدى أجمل البوح قبل ما يناهز العام، وأكيد رسالتي لن تكون قصيرة كرسالته..
الأستاذ رشيد الميموني قرأت له نصوصا عديدة شعرا ونثرا _ ذكريات؛ خواطر؛ تاريخ وجغرافيا؛ ترجمات؛ ادبيات؛ وحتى في ديننا الحنيف لم يبخل عليه باللغات التي يكتب وينطق بها، أكملت ملفه القصصي الخاص به بالقراءة، وقمت بالرد على كل نص بإعجاب شديد غالبا، إذ يسحرني أسلوبه السردي في وصف الأحداث مما يجعل القارئ شخصية من شخصيات قصصه، سلسلة 'الدار اللي هناك" هي آخر ما قرأت في ملفه القصصي، وحتى لا أطيل أكثر يمكن أن أقول لكم إني تحدثت عنها هنا في نور الأدب، وتحدثت عن العنوان كذلك بصفته جزأها مبدئيا إلى جزءين، لكن للكاتب نصوص أخرى، ربما أعيدت كتابتها بالعنوان نفسه كالمارد وحمية الدم،فيما أذكر لأني لم أعد للنص، وهناك نصوص عناوينها إن جمعتها كونت تحفة من الخواطر، فتجد بعض العناوين لابد أن تضم ضميرين متكلم ومخاطب وقد يضيف عليهما ما يدل على الطبيعة أو على أي شيء آخر لكن غالبا يكون الطبيعة ( أنا وأنت والبحر)، سمفونية حب تكونها عناوين نصوصه حتى قد تخال العنوان جزءا من قصيدة، ( متى أحببتك؟ حدثيني عنك، حوريتي أنت ، كيف لا أحبك؟ سأحبك إلى الأبد...) أصلا العنوان هو مفتاح النص وعتبته الأولى.......
عذرا سأتابع لاحقا، يبدو أن الأستاذ رشيد يتعب ويمل إن أطلت الكلام أكثر سأقسم حديثي كما قسم البحث عن ظبية شاردة يوميات تلميذ ويوميات مدرس، والدار اللي هناك، وبردى ورسالة إلى بردى، ....

وأحبكم

الآن وقد جئت إليكم مجددا حتى أكمل حديثي، أجدني نفسي علي إعادة قراءة آخر ما كتبت حتى أعرف كيف أكمل كلماتي، عناوين الأستاذ رشيد في كل المنتديات( قصص/ خواطر/ كلمات/ شرفة البوح وبيت العائلة/Oasis de la poesie/ Oasis de prose....)
تجدها متكاملة كما ذكرت قبلا تستطيع من خلالها فقط أن تكتب معزوفة حب شعرية، حتى إنك لما تفتح النص من عنوانه وتبدأ قراءة الكلمات تشعر أن هذه الكلمات خاصة في الشعر أو الخواطر كأنها لك لأنك تحسها بجوارحك، ومشاعرك، بل فعلا هناك بعض المعاني تتكرر في نصوصه وبعض الألفاظ كذلك التي صارت تميز نصوصه حتى إذا ما قرأت نصا له أو ربما العنوان فقط كنت متأكدا بنسبة كبيرة أنك أمام رشيد الميموني، قد تتداخل الأحداث في نفسية أديبنا، أو تعود لحياته، أو قد تتوارد عليه الذكريات فيتمخض عن ذلك نصوص جديدة بمعنى واحد لكن بتعابير مختلفة، كل منها له أسلوبه في النظم والتأليف حسب حجم تأثير الحدث عليه ، ويمكن لشرفته أن تؤكد لنا ذلك فالحب عنده استوطن كلماته( حب المكان/ الذكرى/ الطبيعة/ النفس/ حب الحب/ الأبناء/ الطفولة/ الأنثى) وبالمقابل نجد معنى الهجر
بمرارته موحيا بنهاية حب غير منته في عدد من كتاباته يوحي بها العنوان كمنطلق للنص ، ( لأنها النهاية- آخر وداع- لحظة يأس- موعد مع الرحيل - افتقاد - أهو الرحيل؟ ...) ولأن هذا الحب لا ينتهي تجده أسرع من العنقاء في عودة الحياة إليه، فسريعا يحس أديبنا أن حبا جديدا قادم إليه، أو وصل إليه لتعود الحياة راقصة لكلماته ( انبعاث- إرهاصات حب - أحلى لقاء - أتذكرين؟ Et -ce toi?- Je t'aime - في غياهب التيه - سأحبك .. إلى الأبد.......) هي عناوين كثيرة متشابكة ومتشابهة ، تجذبك حتى ولو تكررت هي ذاتها، حتى في بعض نصوصه التي لم ينتبه لتكررها، تجد نفسك تعيد ضغطا جديدا على العنوان المتكرر، وتعيد قراءة النص بنفَس جديد، بحب جديد، بتعلق جديد، وتطلعات وتأملات واستكشاف أيضا جديد، وباختصار طويل أقول: ؛ فلنقف بابتسامة أمام العناوين ....

وأحبكم


الساعة الآن 09 : 03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية