منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   فنجان قهوة ومساحة من البوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=274)
-   -   يوميات في حب نور الأدب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33728)

خولة السعيد 12 / 08 / 2021 36 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
تصبحون على فرح..
تصبحون بعيدا عن كل ألم
تصبحون بعيدا عن كل وجع
تصبحون على حب

وأحبكم

عزة عامر 12 / 08 / 2021 27 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 259900)
تصبحون على فرح..
تصبحون بعيدا عن كل ألم
تصبحون بعيدا عن كل وجع
تصبحون على حب

وأحبكم


نصبح وإياك ، وتصبحين على ما كل ما تتمنين ....🌺

خولة السعيد 12 / 08 / 2021 04 : 08 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا عزتي
نسأل الله السلامة

محمد الصالح الجزائري 13 / 08 / 2021 14 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ونحن نبادلك نفس الاحساس واعمق...

خولة السعيد 13 / 08 / 2021 50 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا لك أستاذ محمد الصالح على مرور جميل
أرجو أن تكون دائما بخير، وحفظ الله تراب أوطاننا وأهالينا

خولة السعيد 15 / 08 / 2021 49 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
مرحبا؟ كيف أنتم ؟
وما أخبار الوطن في القلوب والعقول؟ كيف سكنت أوطاننا قلوبنا وعقولنا في آن فصرنا كلما رفعنا أكفنا للسماء سألنا الله خيرا للوطن، ربما قبل أن نسأله ما ترغب فيه أنفسنا مما تحب لذاتها.. صرنا وإن ضحكنا .. غنينا أو رقصنا ، نعاتب أنفسنا ، أ نفعل ووطننا العربي حزين؟!
ما أخباركم إخوتي؟
كان سؤال حب واطمئنان فقط، وأعود لنور الأدب وليومياتي بنور الأدب، قد تلاحظون تسللي لشرفة رشيد الميموني، شيء فكرت فيه قبل زمن وكنت أؤجله،لكني عزمت عليه مؤخرا قبل أن تضاف خواطر أخرى لشرفته ،فيصعب علي الأمر وأتراجع، وها أنا بها ترميني من جدار لآخر ومن خاطرة لأخرى، فأحس أن حقها لم أعرف كيف أقدمه لها،كان علي إما أن أمنحها ما تستحق أو أبتعد، ثم أعود وأهدئ نفسي بأني لم أكمل بعد، لعل النهاية تكون أحلى، وأسكن نفسي مسائلة إياها : " وهل كانت مقارباتك القرائية قبلا أهلا لنصوص أهلها ؟!" وهوب أطبق ساكتة،حسنا أنا هنا، المهم أني أحرك بعض الأحرف وأخرج نصوصا لأنفض عنها الغبار هي على الأقل وإن لم تكن قراءتي أهل لها،هي أهل لأن تقرأ وتعاد قراءتها..
وإن تحدثت عن مشاعر شعر فأقول ربما كان استحياء من الشعر أني لم أسميها خزعبلات شعرية، لأنها محاولة لنظم كلام موزون في بيت أو بيتين.. لا احب القيود لذلك لا أتجاوز ربما أبياتا ثلاثة موزونة دون اتحاد القافية أو الروي أو غير ذلك مما وضع الخليل أو اتفق عليه شعراء الكلاسيكية، وإن تحدثت عن الزجل؟! لا أذكر آخر ما كتبت!!!
يبدو أن النعاس قد لفني وأني صرت أخلط الحروف وأمزج الكلمات...
تصبحون بحب على حب مع حب
تصبحون بخير على خير وكل الخير
تصبحون في رضى الله ونعيمه

وأحبكم

خولة السعيد 18 / 08 / 2021 44 : 09 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
مرحبا..
أنا هنا..
كنت أعد فوارق مرادفات جديدة.. أنا، أذهلتني، ترى إن وضعتها تفاجئكم؟..
سنرى..
وسأعود لأخبركم بأشياء وقرارت أخرى إن شاء الله
دمتم بخير

و أحبكم

خولة السعيد 18 / 08 / 2021 52 : 10 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260018)
مرحبا..
أنا هنا..
كنت أعد فوارق مرادفات جديدة.. أنا، أذهلتني، ترى إن وضعتها تفاجئكم؟..
سنرى..
وسأعود لأخبركم بأشياء وقرارت أخرى إن شاء الله
دمتم بخير

و أحبكم

1. فوارق مرادفات يجب أن تحظى بمجهود أكثر من ذاك الذي أملكه،ومصادر للبحث أوسع وأكبر وأكثر، لكن ما أطرحه أضعه فكرة وأترك لكم فرصة للبحث.
2. أقول إني اتخذت قرار الابتعاد عن متصفحاتي الخاصة بالخواطر والتوقف عن نشر مزيد من الخواطر، لكن مازال شيء ما يشدني إليها، ولعلي أوقفها بوقت قريب..
3. سأتأخر إن شاء الله عن متابعة تسللي للشرفة إن حدث وأكملتها، وكذلك عن مقاربات قرائية لبعض نصوصكم كنت قد فكرت فيها ..
4. أفكر إن بقيت معكم الاقتصار على ماله علاقة بقواعد اللغة ( ما يمكن أن يفيد لغويا أو إملائيا فقط) ، والعدول عن ثرثراتي في خواطر وكلمات وغيرها..



وأحبكم

خولة السعيد 18 / 08 / 2021 08 : 11 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
عذرا يا أحباب؛ نسيت أن أقول لكم:
أياما مباركة أرجوها لكم
كونوا دائما بخير وسعادة وطمأنينة

وأحبكم

عزة عامر 18 / 08 / 2021 25 : 11 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
لم أكن أتعجب من قراراتك يا خوخة ، ولن اتفاجيء إن قلت أنك اتخذت قرارا بأنك لن تكتب أيضا في الفوارق ، وأن ترحلي نهائيا من نور ، وأن تقطعي علاقتك بالأصدقاء ..
وهذا كله لأننا تركنالك الحبل على الغارب ، وتركناك على كيفك يا هانم ، فكانت النتيجة قراراتك الطائشة ..
تقدري تقوليلي لما سعادتك تتركي كل تلك المتصفحات وتتوقفي عنها ، مين اللي هيقوم بشغلك ، لا طبعا لا أوافق على تلك الإستقالة المقنعة ، اتفضلي على مكتبك يا آنسة ومش عايزة أسمع السخافات دي تاني ، مفيش بس اتفضلي ، الكلام الفارغ دا ،موظفين آخر زمن .
والله عال أوي ï؟½ï؟½ سايبة هي الحكاية ï؟½ï؟½

خولة السعيد 19 / 08 / 2021 13 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 260023)
لم أكن أتعجب من قراراتك يا خوخة ، ولن اتفاجيء إن قلت أنك اتخذت قرارا بأنك لن تكتب أيضا في الفوارق ، وأن ترحلي نهائيا من نور ، وأن تقطعي علاقتك بالأصدقاء ..
وهذا كله لأننا تركنالك الحبل على الغارب ، وتركناك على كيفك يا هانم ، فكانت النتيجة قراراتك الطائشة ..
تقدري تقوليلي لما سعادتك تتركي كل تلك المتصفحات وتتوقفي عنها ، مين اللي هيقوم بشغلك ، لا طبعا لا أوافق على تلك الإستقالة المقنعة ، اتفضلي على مكتبك يا آنسة ومش عايزة أسمع السخافات دي تاني ، مفيش بس اتفضلي ، الكلام الفارغ دا ،موظفين آخر زمن .
والله عال أوي ï؟½ï؟½ سايبة هي الحكاية ï؟½ï؟½

هيهيهيهيهييه
كل شيء ممكن عزة، وها اعتذاري قبل اتخاذ أي قرار جديد، أنا لم أقل سأهجر المنتدى، وإنما سأغير توجهاتي واتجاهاتي، وهذا يمكن أن يجعلني أبحث للإفادة أكثر، فأتأخر في أن أكون هنا بدل أن تجدوني بكل وقت وحين وقد صرت رئيسة المستعمرين المحتلين، وجميعنا طبعا نكره الاحتلال والاستعمار ( ابتسامة)، سأجعلكم تترقبون قدومي كهلال رمضان أو هلال العيد
وكنت أو لم أكن بقوة أحبكم




وأحبكم

عزة عامر 19 / 08 / 2021 36 : 05 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
كوني بكل وقت وكل حين ، واحتلي ما تشائين ، أتحسبين أن أرضنا لها شعب سيقاوم الجمال ، لا والله ، هو في شعب أصلا ؟! ههههه .. ومع ذلك كله ترين أنني حرصت على وجودك وكم تمسكت به ، لكن يبدو أن تمسكي صار سببا في تدللك علينا !! فالآن أقولها لك كوني كما تحبين وافعل ما شئت ، أنت من الآن حرة بلا قيود ، ولكن إياك ثم إياك أن تتوقفي عن شيء �� ...

خولة السعيد 19 / 08 / 2021 22 : 06 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
وما الذي يمنع من تدللي وغنجي؟ ألست تقولين إني كواحدة من أبنائك؟! سأتدلل عليك أكثر؟ فهل تغضبين؟
أنا حرة، وإياي أن أتوقف!!!!

عزة عامر 19 / 08 / 2021 27 : 09 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
كوني بخير أهم شيء ..

خولة السعيد 20 / 08 / 2021 56 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا عزتي الطيبة

خولة السعيد 20 / 08 / 2021 10 : 10 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260020)
1. فوارق مرادفات يجب أن تحظى بمجهود أكثر من ذاك الذي أملكه،ومصادر للبحث أوسع وأكبر وأكثر، لكن ما أطرحه أضعه فكرة وأترك لكم فرصة للبحث.
2. أقول إني اتخذت قرار الابتعاد عن متصفحاتي الخاصة بالخواطر والتوقف عن نشر مزيد من الخواطر، لكن مازال شيء ما يشدني إليها، ولعلي أوقفها بوقت قريب..
3. سأتأخر إن شاء الله عن متابعة تسللي للشرفة إن حدث وأكملتها، وكذلك عن مقاربات قرائية لبعض نصوصكم كنت قد فكرت فيها ..
4. أفكر إن بقيت معكم الاقتصار على ماله علاقة بقواعد اللغة ( ما يمكن أن يفيد لغويا أو إملائيا فقط) ، والعدول عن ثرثراتي في خواطر وكلمات وغيرها..



وأحبكم

اتخذت القرار وكأني ما أزال أفكر.. وكأن شيئا قد دوخني، فإني أراني بين الأمس واليوم صرت عالقة بالخواطر..
يا أهلا!!
لكن لابد أن القلب والفؤاد سيجعلانكم تتخذون قرارات أيضا .. حب استطلاع يعني؛ ثم حينها أخبروني.. حبكم بالقلب أم بالعقل أم بهما معا، شخصيا منذ زمن أرى أن الحب منهما معا، والحب بالمنطقة يبدأ انطلاقا من العقل، شيء ما يثير إعجابنا، يشغل بالنا، نفكر فيه أكثر، ينبض له قلبنا.. فهل العقل في القلب؟ شووووت خولة ستصبحين فيلسوفة مجنونة هكذا كأولئك الفلاسفة الذين لا تحبينهم....
إلى اللقاء

وأحبكم

رشيد الميموني 20 / 08 / 2021 15 : 11 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أجمل ما يميز يومياتك خولة هي تلك العفوية في مخاطبة من يقرأها .. لهذا لا تبالي بوقعها على أنفسنا ، فأنت تعلمين مسبقا شغفنا بها وبمتابعة أحداثها وكأنها حكاية نتشوق لمعرفة المزيد من فصولها ..
حبك يتجلى هنا بكل عنفوانه ونلمس صدقه في تلك الكلمة التي تذيلين بها يومياتك .. وأحبكم ..
ونحن هنا نقول : ونحبك .

عزة عامر 20 / 08 / 2021 24 : 02 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
الحب يا خولة محله القلب ، وإن كان القلب والعقل هما واحدا كما ذكر القرآن ، وأيضا من القرآن آيه توضح ذلك أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) فأمر المحبة يتعلق بالقلب ، وهو أيضا ذاته من يعقل ، فكما قلت : الحب بالعقل والقلب معا في آن .. وهذا معقول جدا .. وهناك سأخبرك أن هناك أشياء أخرى ...

خولة السعيد 20 / 08 / 2021 39 : 05 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
.
شكرا أستاذ رشيد على كلماتك التي أتحفت يومياتي وأبهجتها فسعدت بحضورك

خولة السعيد 20 / 08 / 2021 45 : 05 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 260126)
الحب يا خولة محله القلب ، وإن كان القلب والعقل هما واحدا كما ذكر القرآن ، وأيضا من القرآن آيه توضح ذلك أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) فأمر المحبة يتعلق بالقلب ، وهو أيضا ذاته من يعقل ، فكما قلت : الحب بالعقل والقلب معا في آن .. وهذا معقول جدا .. وهناك سأخبرك أن هناك أشياء أخرى ...

طبعا طرحت فكرة الحب بالقلب أو العقل أو هما معا بعد ما جاء في فوارق مرادفات... حيرني ذلك، وما زلت عازمة على البحث فيه إن شاء الله..
شكرا لك من القلب والفؤاد ومن اللب والعقل والمخ...

خولة السعيد 22 / 08 / 2021 15 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260135)
طبعا طرحت فكرة الحب بالقلب أو العقل أو هما معا بعد ما جاء في فوارق مرادفات... حيرني ذلك، وما زلت عازمة على البحث فيه إن شاء الله..
شكرا لك من القلب والفؤاد ومن اللب والعقل والمخ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260107)
اتخذت القرار وكأني ما أزال أفكر.. وكأن شيئا قد دوخني، فإني أراني بين الأمس واليوم صرت عالقة بالخواطر..
يا أهلا!!
لكن لابد أن القلب والفؤاد سيجعلانكم تتخذون قرارات أيضا .. حب استطلاع يعني؛ ثم حينها أخبروني.. حبكم بالقلب أم بالعقل أم بهما معا، شخصيا منذ زمن أرى أن الحب منهما معا، والحب بالمنطقة يبدأ انطلاقا من العقل، شيء ما يثير إعجابنا، يشغل بالنا، نفكر فيه أكثر، ينبض له قلبنا.. فهل العقل في القلب؟ شووووت خولة ستصبحين فيلسوفة مجنونة هكذا كأولئك الفلاسفة الذين لا تحبينهم....
إلى اللقاء

وأحبكم

خولة!! طلبت منك السكوت حتى لا تكوني فيلسوفة أما أن تغيبي عن يومياتك، فأنا لا أقبل، لا ثم لا...
حاضر؛ إذن أعود يا سادة! وأبدأ بما سجلته أخيرا حول قراراتي، أعتقد كانت أربعة، لحظة، أرى وأعود إليكم..
بل كانت أربعة أرقام وليست أربعة قرارات، عودوا إليها أيضا ..
خواطري لا أستطيع بعد الابتعاد عنها، حتى إني منذ ما يقارب 48 ساعة أذكر أن عبارة جميلة قد حضرتني كخاطرة، لكني كنت وضعت الهاتف لأنام، ولم أستطع تسجيل ما حضرني تلك اللحظة وظننتني حفظته ، ومنذ استيقاظي إلى هذه اللحظة وأنا لا أستطيع التذكر...، ومع ذلك كتبت في " نعش الحياة" ما أغضب مني عزة وادعت أني لا أحبها.. وكتبت في " هي تقول" " حتى إذا ما" " إلي" " قبل أمك" وعدت أكتب بين الفينة و الأخرى في رياض الأنس، ( هادشي هي فكرت مانبقاش نكتب الخواطر ... مالي على حالي؟!!!) أما عن تسللي للشرفة، فقلت إني سأتأخر إن حدث وعدت، وها أنا فعلا متأخرة هيهيهي، ( يمكن اسي رشيد يرتاح شوية مني أو ربما يقفل شرفته بالأقفال ، حتى لا أدخل متسللة مرة أخرى) قلت سأحاول الاهتمام أكثر بما يخص اللغة العربية، وأعتقد أني فعلت، فوارق مرادفات وصلت لعددها 11، وبدأت اليوم أيضا أنقل بعض ما جاء في كتاب فقه اللغة وأسرار العربية للثعالبي، كما أفكر في أشياء أخرى كذلك، تسهم في إثراء منتدى هيئة اللغة العربية إن شاء الله تعالى، لكن ما لم يكن لي على بال، وفاجأني إذ حط علي كعصفور أو حمامة وديعة هو كتابة الرسائل، وقد بدأتها برسالة للأستاذة رجاء التي أرجو لها الشفاء التام والعاجل، وقبل قليل كتبت رسالة لعزة، وسأضيف إن شاء الله رسائل أخرى إن كان في العمر بقية بإذن الله تعالى ، رسائلي مشاكسة مثلي،ومشاغبة أكثر مني فلا تفاجئكم..
هدانا الله جميعا وأصلح حالنا

وأحبكم

خولة السعيد 25 / 08 / 2021 09 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أمس نمت متأخرة جدا كعادتي، واستيقظت كأني سأجتاز امتحانا على الثامنة صباحا، وعلي أن أكون في وقت مبكر ، وذلك فقط لألعب، نعم كنت اليوم منذ الصباح الباكر إلى المساء طفلة تلعب وتلهو وتقفز وتجري، وتحاول أن تأخذ صورا جميلة،أحسست كأني حصلت على شيء من أمور افتقدتها، ضحكت ضحكة الأطفال ، بل أمس كذلك لعبت ، وابنتاي، تصران أكثر على أن ألعب..
الآن أريد أن أنام، لكن خولة فرضت على خولة أن تفتح نور الأدب،فظللت أقول، سأطل هنا فقط،سأرد على هذا المتصفح وحده وأنام، سأضيف هذا فقط، ثم أقرأ آخر وأزيد ثم. أخيرا.. سأرجع لأطلعكم على أمور،وإن كانت أحرفي أخطأت في مثل هذا الوقت فلتعذروها
تصبحون بكل خير وحب والله يمسيكم بخير وسعادة وأحلام بما تحبون

وأحبكم

خولة السعيد 26 / 08 / 2021 47 : 11 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
صباحكم سعيد، وأنتم أسعد من صباحكم..

وأحبكم

عزة عامر 27 / 08 / 2021 27 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260135)
طبعا طرحت فكرة الحب بالقلب أو العقل أو هما معا بعد ما جاء في فوارق مرادفات... حيرني ذلك، وما زلت عازمة على البحث فيه إن شاء الله..
شكرا لك من القلب والفؤاد ومن اللب والعقل والمخ...

ونسيت النخاع الشوكي أيضا ،..

عزة عامر 27 / 08 / 2021 31 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260279)
صباحكم سعيد، وأنتم أسعد من صباحكم..

وأحبكم

مساؤكم سعيد وأنتم أسعد من مسائكم ..



وأحبكم

خولة السعيد 07 / 09 / 2021 05 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
غبت عنك يومياتي، أقصد أسبوعياتي/ شهرياتي.. ( شهرياري) ( شهرزادي) ( شهرمالي) هيههيهي كنت أحيانا أتأخر عنك لأني لا أجد جديدا نتبادل الحديث حوله أنا وأنت، لكن مؤخرا كان لي جديد كثير، ومع ذلك غبت إما لأني ما إن أرغب بوضع المفتاح حتى أنام أمام بابك، وإما لانشغال هذا البال أحيانا فتهرب الحروف تطير حولي ولا أمسكها تعبا ووهنا ... الآن أيضا أود أن أقول، لكن الأهم أني هنا.. هنا أنفض الغبار، لأعلن عودة إليك.. جئتك والكلمات لا أملكها لكني صارعتها لتسمح لي أن أقابلك لحظة يومياتي، فهلا حدثتني أنت، قبل أن يغيبني التعبير الراحل؟!!
....
أ
ح
ب
ك
أحبك يومياتي

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 07 / 09 / 2021 58 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ونحن أيضا نبادلك نفس الإحساس وأعمق !!

خولة السعيد 07 / 09 / 2021 02 : 11 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 260486)
ونحن أيضا نبادلك نفس الإحساس وأعمق !!

شكرا أستاذ محمد الصالح على حضورك الجميل وكلماتك الطيبة

رشيد الميموني 07 / 09 / 2021 31 : 11 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
صباح الخير
ليومياتك جاذبية خاصة خولة تجعل الغائب يعود والصامت ينطق والغافي يصحو (ابتسامة)
فعلا ، يومياتك روضة غناء تفتح الأذرع لمن يهفو للحظات صفاء وبوح شفيف .
تابعي فنحن هنا

خولة السعيد 07 / 09 / 2021 22 : 02 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
صباح الخيرات
شكرا أستاذ رشيد
يومياتي تشكرك وتقول إنها سعيدة بإطلالتك وبكلماتك سيدي

عزة عامر 08 / 09 / 2021 34 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
تعرفين أجنحتي دائما تحلق ها هنا ، وتعرفين قفزاتي ، يعجبني أغصان أشجارك ودائما تجدني أقفز من واحدة إلى أخرى .. ولأعجابي وهوسي ، ب وأحبكم شيء أخر ..يجعلني إلى هنا يسبقني قلبي ..

خولة السعيد 08 / 09 / 2021 02 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
من خلالك يومياتي قبل أسابيع قليلة أعلنت أني سأقلل من كتابة الخواطر لأهتم بأشياء أراها أكثر إفادة.. وهل الخواطر تفيد؟!! بالنسبة لي يمكن أن أقول نعم، إنها في كثير من الأحيان تريح النفس، وتنظف العين بعد تأثر فتغتيل بالدمع، تجعلنا نبتسم، ونضحك، ونتخيل أحيانا أننا نعيش في عالم الطبيعة، كل شيء طبعي حتى المشاعر، وأحيانا نكتب ما نتمناه أن يكون، نكتبه لنحس أننا نعيشه، نكتب ما نخشاه، نكتب ما عاشه آخرون فأسعدنا أو آلمنا.. نكتب لنتنفس، لنعيش..
وإن كانت عزة قد عاتبتني جدا على هذا القرار فإني نفسي لم أستطع التخلي، لا يمكن أن أفتح نور الأدب دون أن أكتب على الأقل في " هي تقول" إن لم أفتح متصفحات خواطر وكلمات أخرى، مع أني لم أعد أكتب كثيرا إلا أني أجد بعض الكلمات تسبقني لتكون هنا أو هناك، لكن المفاجأة أني لم أكتب فيما هو أكثر إعادة حسب ما كنت قد قررت إلا فيما بدأت من نقل من كتاب فقه اللغة للثعالبي، لأني بعد ذاك القرار مباشرة وجدت الأوراق التي طالما بحثت عنها، الأوراق التي سلمني إياها عبد الحميد المالكي، في الحقيقة معلومات تلك الرواية لا تصلني إلا قبلكم بوقت وجيز، حين أكون في طور تنقيح كلماتها، وتعديل عباراتها..
محقق المخطوطات يأخذ الكلمات كما هي ويقارن مخطوطات بآخر حسب النساخ، أنا ليس لدي غير مطبوع واحد ولكني وجدت فيه بعض الصعوبة، نظرا لأن كلماته تمزج بين الفصحى والعامية، والمشكل أن بعض الكلمات يكون علي تأكلها والتريث في تأملها لفهم المقصود منها، ولا أخفيكم أني كنت أتوقع مغامرات أكثر مما نقلت لكم، وأين عندما أخذت الأوراق كأني سأقرأ رواية ورقية، أقرأ الأسطر الأولى، أتخيل النهاية، وأذهب مباشرة للتأكد مما تخيلت، أي أفتح آخر صفحة من الرواية لقراءتها، وأحيانا بعد قراءتها، أقرأ التي قبلها، ثم التي قبلها، وإن كانت أكثر إثارة أفتح بعض صفحات الوسط أطلع عليها، ثم أعود للبداية، قد يتساءل القارئ فيما إذا كانت القصة حقيقية، وإن كانت كذلك من المُدرسة؟ هيهي
ها قد أخبرتكم هنا..
قلت أيضا في القرارات السابقة إني سأتأخر بمتابعة تسللي لشرفة رشيد الميموني مع أني فكرت في تسللات أخرى بعدها، ولعل هذا التأخر هو الوحيد الذي وفيت به.. سأحاول العودة التسلل بعد إنهاء " المالكي.. المواطن.. المناضل" التي غالبا قد تنتهي بعد يوم أو يومين إن شاء الله، مع أن السيد رشيد يطل أحيانا من شرفته وبالتالي يطيل مكوثي هناك بكلماته إلا أني في الحقيقة أجد متعة وأتخيل أشياء جميلة، أردد أنشودات وأغنيات أشارككم ببعضها أحيانا..
أ هناك قرار آخر ذكرته سابقا ونسيته الآن؟
سأعود للتأكد لاحقا إن شاء الله؛ دعوني الآن أغير الموضوع، وأعود إليكم...
بمن أبدأ؟
بمن...؟
" أبّا جدي فين اللي ندي؟ هاذي ولا هاذي ؟ صاحبتي هي هاذي. " هيهيهيه..
لا لا لا..
علي أن أجرب طريقة أخرى، ربما أستعين بصديق.. أو ربما أعود فيما بعد أكون قد فكرت كيف أبدأ الحديث
تصبحون بكل سعادة

وأحبكم

خولة السعيد 08 / 09 / 2021 09 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 260499)
تعرفين أجنحتي دائما تحلق ها هنا ، وتعرفين قفزاتي ، يعجبني أغصان أشجارك ودائما تجدني أقفز من واحدة إلى أخرى .. ولأعجابي وهوسي ، ب وأحبكم شيء أخر ..يجعلني إلى هنا يسبقني قلبي ..

وأنا يا عزة في انتظار قفزاتك وتحليقك وفي استقبالك

عزة عامر 08 / 09 / 2021 50 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا لذوق استقبالك هنا ، وانتظر دائما كلماتك ، كما تنتظرين تعليقي بالظبط :) ... وأحبكم

خولة السعيد 14 / 09 / 2021 38 : 04 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan (المشاركة 245124)
دندني خولو وواصلي يومياتك نقرؤها في نور الأدب، أزيحي الستائر عن نوافذ الرتابة الحجر المنزلي مآله إلى ان ينفرج ازداد وعي الناس بمحنة كورونا الوحدة مملة رغم فرض التباعد،لن نيأس سيكون هناك فجر يستوعب أمنياتنا
مودتي ورمضان كريم

أين أنت عروبة؟! ردي حيثما كنت... ردي فإنا إليك قد اشتقنا... عودي عروبة لفناجينك .. عودي لنطمئن

خولة السعيد 14 / 09 / 2021 52 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 260501)
من خلالك يومياتي قبل أسابيع قليلة أعلنت أني سأقلل من كتابة الخواطر لأهتم بأشياء أراها أكثر إفادة.. وهل الخواطر تفيد؟!! بالنسبة لي يمكن أن أقول نعم، إنها في كثير من الأحيان تريح النفس، وتنظف العين بعد تأثر فتغتيل بالدمع، تجعلنا نبتسم، ونضحك، ونتخيل أحيانا أننا نعيش في عالم الطبيعة، كل شيء طبعي حتى المشاعر، وأحيانا نكتب ما نتمناه أن يكون، نكتبه لنحس أننا نعيشه، نكتب ما نخشاه، نكتب ما عاشه آخرون فأسعدنا أو آلمنا.. نكتب لنتنفس، لنعيش..
وإن كانت عزة قد عاتبتني جدا على هذا القرار فإني نفسي لم أستطع التخلي، لا يمكن أن أفتح نور الأدب دون أن أكتب على الأقل في " هي تقول" إن لم أفتح متصفحات خواطر وكلمات أخرى، مع أني لم أعد أكتب كثيرا إلا أني أجد بعض الكلمات تسبقني لتكون هنا أو هناك، لكن المفاجأة أني لم أكتب فيما هو أكثر إعادة حسب ما كنت قد قررت إلا فيما بدأت من نقل من كتاب فقه اللغة للثعالبي، لأني بعد ذاك القرار مباشرة وجدت الأوراق التي طالما بحثت عنها، الأوراق التي سلمني إياها عبد الحميد المالكي، في الحقيقة معلومات تلك الرواية لا تصلني إلا قبلكم بوقت وجيز، حين أكون في طور تنقيح كلماتها، وتعديل عباراتها..
محقق المخطوطات يأخذ الكلمات كما هي ويقارن مخطوطات بآخر حسب النساخ، أنا ليس لدي غير مطبوع واحد ولكني وجدت فيه بعض الصعوبة، نظرا لأن كلماته تمزج بين الفصحى والعامية، والمشكل أن بعض الكلمات يكون علي تأكلها والتريث في تأملها لفهم المقصود منها، ولا أخفيكم أني كنت أتوقع مغامرات أكثر مما نقلت لكم، وأين عندما أخذت الأوراق كأني سأقرأ رواية ورقية، أقرأ الأسطر الأولى، أتخيل النهاية، وأذهب مباشرة للتأكد مما تخيلت، أي أفتح آخر صفحة من الرواية لقراءتها، وأحيانا بعد قراءتها، أقرأ التي قبلها، ثم التي قبلها، وإن كانت أكثر إثارة أفتح بعض صفحات الوسط أطلع عليها، ثم أعود للبداية، قد يتساءل القارئ فيما إذا كانت القصة حقيقية، وإن كانت كذلك من المُدرسة؟ هيهي
ها قد أخبرتكم هنا..
قلت أيضا في القرارات السابقة إني سأتأخر بمتابعة تسللي لشرفة رشيد الميموني مع أني فكرت في تسللات أخرى بعدها، ولعل هذا التأخر هو الوحيد الذي وفيت به.. سأحاول العودة التسلل بعد إنهاء " المالكي.. المواطن.. المناضل" التي غالبا قد تنتهي بعد يوم أو يومين إن شاء الله، مع أن السيد رشيد يطل أحيانا من شرفته وبالتالي يطيل مكوثي هناك بكلماته إلا أني في الحقيقة أجد متعة وأتخيل أشياء جميلة، أردد أنشودات وأغنيات أشارككم ببعضها أحيانا..
أ هناك قرار آخر ذكرته سابقا ونسيته الآن؟
سأعود للتأكد لاحقا إن شاء الله؛ دعوني الآن أغير الموضوع، وأعود إليكم...
بمن أبدأ؟
بمن...؟
" أبّا جدي فين اللي ندي؟ هاذي ولا هاذي ؟ صاحبتي هي هاذي. " هيهيهيه..
لا لا لا..
علي أن أجرب طريقة أخرى، ربما أستعين بصديق.. أو ربما أعود فيما بعد أكون قد فكرت كيف أبدأ الحديث
تصبحون بكل سعادة

وأحبكم

يومها تأكدت، وكان ما قلته هو المؤكد، ثم غبت لظروف قد تكون غضبا أو حزنا، وأنا لا أحب أن ألقاكم بوجهي الغاضب او الحزين، أكون في ثورتي فلتعذروا، بعضكم قد عرف حالات الهيجان لدي وإن كنت أطمئنكم انها حالات بركانية سريعة تأتي مفاجئة لا أتجاوزها عادة ثم يخمد البركان ( ابتسامة)
أرجع لما اختتمت به في السابق كنت أحب أن أعود إليكم مجددا وإلى كتاباتكم، وأبدأ هذه المرة بشخص ربما لم اتحدث عنه من قبل، أو ربما كنت قد أشرت إلى اسمه في مرور سريع .. إنه الدكتور منذر، كتاباته مفيدة جدا ومتنوعة، وإن كان بعد عودته لنور الأدب مؤخرا رجع دون مشاركاته لكلمات غيره إلا أن كلماته تستحق أن يتوقف كل كلام لمتابعتها.. نصوصه تظهر ذلك المحقق العربي المهتم بالمخطوطات العربية القديمة، أحيانا يبدو لي كأني أقرأ نصا كتبه محمود محمد شاكر أو عبد السلام هارون أو محمد بن تاويت الطنجي أو محمد المنوني، لكن فجأة أجده في دراسة الحديث، ثم التاريخ بل التاريخ المتجذر ليس فقط المهتم بعروبيتنا لكن بتاريخ البشرية عموما، فأقول إنه شخص لا يقارن، بل يحصل لي شرف معرفة هذا السيد هنا بنور الأدب ..
صحيح قد صارت تعجزنا بعض الأشغال أو أقول تعجزني بعض الأشغال و.... عن قراءة كتاب في وقت وجيز، حتى إن بعض كتابات الدكتور منذر كنت أتجنبها لطولها الذي يبدو لي أنه من الصعب أن أجد له حدا ، ثم ذلك الخط الصغير باللون الأسود الذي يحمل إلي في كل مرة ذكرى من ذكريات الدراسة بالجامعة ( لا أحبها) و أخرى من ذكرياتي مع طبيب العيون أيضا وأنا طفلة لم تتجاوز ثمانية أعوام ( أحبها) هيهيهيهي،ومع ذلك صارت تجذبني تلك النصوص الطويلة فأقرأ جزءا جزءا، لكن طبعا ليس كقراءتي للرواية التي يجرني الفضول لأقرأ نهايتها أولا، بل إني أخشى أن أبحث عن نهاية النص فأؤجل القراءة لوقت غير معلوم، ، حين أحس أن النص طويلا لا أبحث عن نهايته، بل أعود لبدايته، حتى أؤكد لنفسي أني ما دمت قد قرأت كل هذا الكم فلا تراجع ... علي أن أتابع، وأتابع لأجدني فعلا قد أفدت من النص، بل أحيانا كثيرة أتوصل إلى معلومات لم أكن أعرفها من قبل، وأشعر أني قرأت كتابا او على الأقل كتيبا..ربما لهذا وجدتني وأنا انقل رواية/ سيرة: " المالكي .. المناضل المواطن" كما أحببت يومها أن أسميها، أن أكتب قليلا فقليلا، وإن كانت الأحداث السردية في رأيي تكون اكثر تشويقا للقراءة وإن قلت فائدتها، كما أن هناك سبب آخر ربما أشرت إليه من قبل، هو أني لم أجد تشويقا كبيرا في وسط أحداث السيرة إضافة إلى أني لم أكن أفهم المقصود ببعض الكلمات فأحاول أن أجد لها بديلا أو أتريث وأحاول إيجاد معاني لها.. بالمناسبة تذكرت الآن أني رقمت بعض الكلمات وعلي أن أعود إليها لأشرحها/ أبينها/ وإن كنت نفسي أنقلها من المواقع الإلكترونية غالبا، لأني لست عالمة تاريخ ولا جغرافيا، فلا أستطيع أن أحدد لكم موقع عين اللوح ولا آيت عتاب ولا أعرفكم بموحى وسعيد...
لكن يمكن أن أقول لكم إن لفظة " آيت" هي كلمة أمازيغية تعني " أهل" فعندما يقال مثلا " آيت محمد" فالمقصود بها أهل محمد أو بنو محمد وإن تأملنا قليلا سنجدها قريبة من العربية " آل" ( آل عمران/ آيت عمران)...

إلى لقاء آخر
وأحبكم

خولة السعيد 14 / 09 / 2021 56 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
بالمناسبة يا سادة
في غضبة سابقة لي اتهمتني عزة عامر أني لا أحبكم..
يا سادة يا كرام لا تنظروا إلى غضبي، واعذروني دائما وتأكدوا.. ولا تنسوا أني فعلا أحبكم

وأحبكم

عزة عامر 14 / 09 / 2021 05 : 06 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ههههههه وكل ما تغضبي هتهمك بنفس الإتهام ، فأحسنلك ما تغضبيش :) ..

خولة السعيد 14 / 09 / 2021 52 : 02 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 260646)
ههههههه وكل ما تغضبي هتهمك بنفس الإتهام ، فأحسنلك ما تغضبيش :) ..

حسنا عزة!!!

خولة السعيد 25 / 09 / 2021 16 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أعزائي كيف حالكم؟ أنا بينكم من جديد؟ لا أحب أن أغيب طويلا حتى لا تنسوني..
سأتابع ثرثراتي لاحقا .. أما الآن فمجرد إطلالة للسلام والتحية

وأحبكم


الساعة الآن 08 : 03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية