![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 8 نونبر 2021
2 ربيع الثاني / الآخر 1443 إلى الذين يزوروننا كالأطياف إلى الذين اشتقنا إليهم وما اشتاقوا إلينا إلى من هم عنا غائبون وبقلوبنا حاضرون إلى الذين أصروا على أن يرسموا خطوط طول وعرض تبعد بيننا المسافات إلى من نود الاطمئنان عليهم وإن بين فترة وفترة إلى من اشتقنا لحروفهم إلى من تشاركنا معهم مشاعرنا إلى من تحدثت كلماتهم بألسنتنا إلى كل أحبابي بنور الأدب زوروني كل ساعة مرة وطلوا عليا الله يرحم الوالدين https://youtu.be/3Q1Pubnk6Qo وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 22نونبر 2021/ 16 ربيع الآخر 1443
أهلا .. أنا هنا كيف حالكم ؟ جئت أطل عليكم وأطمئن أن نسيما منكم هب هنا وإن دون أثر... أنا نفسي كم مرة كنت سأحدثكم من منبري هذا ثم تراجعت لأني أفكر في أن أتحدث طويلا وكثيرا، فأقول: لا داعي لإشعاركم بالملل، أو تجنب يومياتي/ أسبوعياتي/ شهرياتي... كيف وجدتم تمهيدي للحديث الطويل؟ أنا أيضا أستعد له هيهيهي وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لا بأس خولة .. أنت تعرفين أننا ننتظر بكل شغف يومياتك الحلوة ..
هيا انطلقي (ابتسامة) تصبحين على خير |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
" هي انطلقي" هذي ديالي هيهيهيهيهي، إلا إن كنت لم تتعمدها وتعمدت الألف أن تنزلق منك، وسأرد سيدي عليك: واخا سيدي هي شوية وهانا راجعة إن شاء الله ( ابتسامة) شكرا لك أستاذ رشيد على حضورك الجميل... لك ورقة من وردة ( ابتسامة) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
كما في رياض الأنس .. هناك انتظار |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
http://www.nooreladab.com/vb/showthr...t=26553&page=2 أما الآن فإلى رياض الأنس .... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأربعاء 15 دجنبر 2021/ 10 جمادى الأولى 1443
سلام من الله عليكم ثم مني أرجو أن يكون كل عابر من هنا بخير وعافية... وأن أتمكن وتستطيع كلماتي زرع بسمة جميلة على شفاهكم، وإن كنت أفكر في مزج هدوء بثورة... سكون بعاصفة ( ابتسامة) حسنا سأبدأ: الخميس16 دجنبر 2021/ 11 جمادى الأولى 1443 ****** الجمعة 17 دجنبر 2021 12 جمادى الأولى 1443 لا تستغربوا كثيرا سأخبركم الآن؛ يوم الأربعاء كنت عازمة على أن أحدثكم من هنا، ولكني فجأة وجدت أن الوقت قد أذن لي بأن أستعد للخروج إلى العمل خاصة وأني متعبة بعض الشيء ورأسي لا يفارقه صداعه، فكان علي أن أتهيأ على مهل . وأنا في طريقي إلى المؤسسة حادثه سير بسيطة وقعت بين سيارة الأجرة التي كنت فيها وسيارة أخرى أمامها... كنت خلف السائق فارطتم راسي بمقعده.. الحمد لله " جات سليمة" _ كما يقول أبناء الكنانة _ ذهبت إلى عملي وصداع الرأس قد اشتد علي فما استطعت أن أعود إليكم هنا ،وأجلت ذلك ليوم الغد .. يوم الخميس قمت بحال أفضل نوعا ما ،خرجت مساء لقضاء مهمة ولما عدت وجدت ببيتنا ضيوفا وما وجدت فرصة لأكون معكم.. يوم الجمعة؛ كان العمل لدي صباحا وما إن دخلت بيتنا حتى دخل الضيوف أيضا، والآن أخاطبكم وأنا أستعد للنوم... لعل هذه التأجيلات حدثت لأني قلت لكم أن لدي كلاما بعضه جميل و بعضه ليس كذلك، والآن أتيت فقط لأثبت حضوري هنا وأعاند هذه اليوميات التي تعاندني بهذه الأيام الثلاثة.. ولي عودة هنا ومفاجآت إن شاء الله قد تكون جميلة أستعد لها وإن لم ترضكم سأرحل أنا ومفاجآتي هاهاهاهاهاهاهاها... تهديد أنيق هاهاهاها هاهاهاها هاهاهاها وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وانتظرك .. بعد عودتي من أيام استجمام حسبتها كذلك , لكنها برغم ضجيج الأطفال كان الغيم وصوت المطر ، ولحظات الخلوة والهدوء ، وصوت الموسيقى والذكريات الجميلة المستندة برأسها في بعض الشوارع ، التي لطالما في صبانا زينها بالمسير ، حاملين عقود الفل والياسمين ..
كانت ذكريات !!! هيا أنتظرك .. وأحبكم .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أسعدك الله بكل يوم عزة...
شكرا لك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 28 دجنبر 2021
23 جمادى الأولى 1443 أحببت أن أقول لكم من هنا كل عام وأنتم أهل الخير، وإن كنتم غيابا تصل روح كلماتي إليكم، وإن كان غيابكم مؤلم جدا لتزايده... لا أحب ذكر الأسماء لأن الشوق لأصحابها يؤلم أكثر... ربما هنا بنور الأدب ما عدت أرى غير اسمين عزة وخولة، وأحيانا نادرة د. رجاء ومعها دعاء الفيزازي التي أذكر اسمها لأول مرة هنا لالتحاقها الحديث بنا، وكذلك وجدت اسمها كأنه مألوف لدي: مرحبا دعاء كونوا دائما بكل خير إلى لقاء قريب إن شاء الله تعالى على أمل أن تعود بكم بداية 2022 بإذن الله سبحانه وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
كل عام وأنت بكل خير خولة ، وبمناسبة التعب شفاك الله وعفاك وبناتك ، وكل مريض يارب .. أمنيتي للعالم أجمع تغير الحال إلى أحسن حال ، وأمنيتي لك .. السعادة الدائمة في ظل بناتك و أسرتك ،.. وأمنيتي لنور أدب وأعصاؤه ، أن يكون الجميع بخير وصحة وعافية ومحبة دائمة ، وحضور يسد باب الشوق للغائبين ... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وكما نقول بلهجتنا العامية ( خيرها فغيرها) والحمد لله على كل حال... أما بنور الأدب فالمؤسف أن الحركة شبه متوقفة وهذا يؤلم أكثر |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
ممل نور الأدب في ظل غياب أهله...
مظلم نوره وجاف أدبه يدمع العين هذا الملل أحبكم فأينكم؟ أفتقد حضوركم هنا وأفتقد جديد أحرفكم وروعة كلماتكم... أرجو أن تكونوا بكل خير وحب لا تغيبوا أكثر وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مازال النور يفتقدكم...
هل من سر لسبب هذا الغياب الطويل؟! الملل يُفقد الأمل ( دمعة) وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
جميلٌ سؤالك وشفيفة مشاعرك بالنسبة للأعضاء - الأعضاء فقط - أكثر الناس يا صديقتي ، حتى في مجال الأدب ، يحبون أن يأتوا في زمن القطاف ليشاركوا في جني الثمر، أما فلاحة الأرض وغرس البذور وتقليم الأشجار وسقايتها ورعايتها تصيبهم بالملل.. حين تكفهر السماء وتتلبد بالغيوم يبتعد البعض عن طاقات المطر ، لكن حين ترتوي الأرض مجدداً بعد المطر وتشرق الشمس ويخضر العشب يأتون لقطف الأزهار واللعب فوق العشب النضر.. هذا هو الدرس الذي تعلمته - الفراغ ينتج الفراغ - مع أنه لولا الذي يزرع ويفلح ويغرس ويروي ولولا تلبد الغيوم وهطول المطر ما جاء الصيف بالثمر وما تحولت الصحاري إلى بساتين ولا الرمال إلى حدائق وجنان .. الحمد لله على نعمة العطاء ونعمة عدم البحث عن ثمر بلا تعب ، فالأدب بحد ذاته وجع وتعب وشعور مرهف ودمعة طفل تحرق لمرآها الوجوه الإنسانية الصافية ولوعة فقير تكوي قلب الأديب الحقيقي .. إن لم يكن الأدب مرآة وبصمة ودمعة وفرحة مجتمعه كان زيف وكلام بلا روح يشبه الأزهار البلاستيكية هل ترين هؤلاء الذين يقرأون لك بلا ظهور ولا يتعبون من القراءة والمتابعة ويحسنون التذوق بصمت، لأنهم يبحثون عن الأدب ويستمتعون فعلا؟؟ على مدار الساعة وفي أحلك الأيام التي مرّ بها نور الأدب خلال مراحل مرضي وغيابي، لم يقل عددهم عن الألف في الدقيقة الواحدة وهم من كل أنحاء العالم وفق تفرير الجداول الاستبيانية، نسبة منهم غير عرب ويستعملون آليات الترجمة إلى لغاتهم - منهم أيضاً بعض الباحثين والدارسين آداب المجتمعات الإنسانية إلخ.. هؤلاء كنز غير مرئي ويستحقون أن نكتب ونكتب حتى أن من بينهم بعض أعداء أمتنا، يدرسوننا - وأيضاَ هؤلاء محفز قوي للكتابة - يهمنا أن نُقرأ - رُسل حضارة وإنساننية .. بالنسبة للغائبين من أهل الدار وأهل النور أضم صوتي لصوتك وأتمنى فعلاً أن يكونوا وعائلاتهم بألف خير، وأن يعودوا لبيتهم اللذي يفتقدهم ويشتاق لهم وينشغل عليهم، فالعشرة وارتباط السنوات بوجع الكتابة والأخوة ليس عبثاً بسيطاً ، ولا يمكن لإنسانيتنا تجاوزه نغضب أحياناً لكنا نحب دائماً ونبقى أوفياء .. شكراً لك غاليتي كوني دائماً فواحة كزهرة الغاردينيا .. كالورد الجوري أو ياسمينة الدار .. لأنك كذلك فعلاً أحبك.. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
2. أرجو حقا أن يكون أهل نور الأدب بكل خير ، وأن يكون غيابهم مجرد استراحة ليعودوا أقوى وأحلى مما عرفناهم .. 3. شكرا جزيلا على كلماتك الطيبة 4. أرجو كل الرقي لهذا الصرح.. 5. شكرا مرة أخرى |
رد: يوميات في حب نور الأدب
السلام عليكم
مساء النور والسرور والحبور كيف حالكم ؟ الأربعاء 16 فبراير 2022/ 14 رجب 1443 أهلا بكم.. أنتم بخير؟ رددتم أم لم تردوا.. المهم أنكم ستقرأون وأحس بوجودكم، وإن كنت قلقة على غياب بعض الأحبة، لطالما حاولت كتابة شيء هنا طيلة هذا الشهر،بل إني فعلت ذلك يوما، وكان الوقت ليلا .. كنت أشعر بالنعاس، ولم أعرف كيف عندما استيقظت صباحا لم أجد كلماتي باليوميات مدونة، لافتح اليوم وأجد أن آخر ما سجل كان قبل شهر تحديدا، لذلك قررت أن أكتب وإن كلمة واحدة، المهم أن ألبي اشتياق يومياتي.. اليوم أتذكر أيضا حين باركت لكم هنا حلول شهر رجب للعام الماضي.. ياه! كم تتسارع الأيام!! حينها كنت قلت لكم إن مولدي الهجري كان يوافق قمر 14.. أذكر حينها أن الأستاذ الصالح كان حاضرا ورد علي... الأستاذ الصالح لم يكن منتبها من قبل لهذه اليوميات... لكن ها قد مر أكثر من عام على تعرفه على اليوميات التي حسب الأشهر الهجرية ستكمل عامها الثاني بشهر رمضان بإذن الله وحسب الميلادية بشهريار أقصد شهر أيار.. عفوا بشهر ماي... شهر ماي نطقا بدايته كشهر مارس وحتى عندما نقول أذار وأيار تشعر أن الشهرين متقاربين... أوه!! كيف انتقلت أنا للحديث عن الأشهر هكذا؟! نور الأدب سعيد بعودة عروبة شنكان، لكن مع ذلك مازال يحس توترا وقلقا بغياب أحبة آخرين.. لا أذكر ماذا كنت كتبت في المرة السابقة من كلمات غابت مني وعني ، ويصير معي هذا كثيرا، فقد كتبت قصة قبل ما يناهز شهرا كانت بعنوان تاكسي، وما إن كنت أضيف عليها لمسات أخيرة حتى محيت وأنا لا أحفظ منها شيئا، حاولت أول أمس إعادتها، وإن كان الأسلوب مختلفا وبعض الأفكار متبدلة، لكن أرجو أن تكون لها وقعها الجمالي أيضا.. يحصل معي هذا حتى في الخواطر، بل أحيانا تغيب الفكرة حتى قبل تسجيلها أرجو ألا يكون الزهايمر يدق الأبواب ويرن الأجراس... حسنا،حتى أكون قد سجلت شيئا سأكتفي بهذا التابع حديثي لاحقا إن شاء الله وطبعا اشتقت لان أقول لكم وأحبكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الخميس 17 فبراير 2022/ 15 رجب 1443
أهلا أتابع حديثي لاحقا إن شاء الله وطبعا اشتقت لأن أقول لكم وأحبكم كانت هذه آخر كلماتي أمس، لكن الهاتف اختار أن يبدل لي بعضها على أساس أنه يصحح ويعدل.. في هذا الشهر الذي غبت فيه عن يومياتي حصلت مفاجآت عديدة بنور الأدب... هي إطلالة سريعة ... آتيكم مجددا بها هكذا حين تناديني اليوميات بقوة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا ومرحبا بك خولة وبيومياتك التي دائما ما نشتاق إليها ، وإليك ، وأحبكم .. أنتظرك أنت ومفاجآتك بشوق ، فلا تطيلي الغياب عن يومياتك كثيرا ولا عنا .. دمت بحب وبود ، لك ودي ووردي ، وأحبكم .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا عزة على مرور يبهج النفس |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا بك خولة وبيومياتك التي أينعت من جديد ورواها غيث كلمات فاهتزت وربت .
ننتظر بكل شغف عفويتك وتلقائية حرفك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يرحب بك الخير سيد رشيد..
وسأكون مع يومياتي فكن هنا بكل وقت |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الجمعة 4 مارس 2022 ؛ 1 شعبان 1443 ( ليلة السبت بعد منتصف الليل)
مبارك عليكم شعبان وأرجو أن تكونوا جميعا بكل خير الحاضرون بخير الغائبون بخير من يحضر حينا ويغيب أحيانا بخير الزوار بخير المشتاقون بحب متألم بخير... بجعبتي كلام كثير ، وأدرك أني لن أقول كل ما أريده الليلة، أو لعلي لن أقول شيئا... أحيانا آتي إلى هذه اليوميات فأكتفي بالتأمل إذ أشعر أن طاقتي صارت لا تتحمل ما أريد كتابته لكم، أو ما أفكر فيه، آتي إلى هنا كأني سأصيح بصوت عال وأجد من يعانق صيحتي، فيضمني تأملي ويهدئني، فلا أفتح يومياتي لأيام وأسابيع... وحتى الآن لم أكن أنوي فتح اليوميات، وكنت أفكر في العودة لبعض الأرشيفات، وبينما أنا في حيرة أي شيء سأفعل، وجدت گأن هناك من أخذني إليكم هنا... أحب مشاركتكم فرحتي كما أني في حالة الحزن وإن حاولت إخفاءها أجدني معكم أسقيكم من غضبي ... فاعذروني... بحاجة لأن أشارككم... الله يمسيكم بكل خير ويصبحكم على كل خير.. أواصل كلماتي حالما تباح وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ننتظر دائما يومياتك فلا تطيلي الغياب خولة ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
لي عودة بإذن الله تعالى |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأحد 6 مارس 2022
3 شعبان 1443 الساعة تقترب من منتصف الليل، النعاس كعادته مؤخرا بفعل فاعل يحاول غلبتي وأنا أقاومه حتى أقضي بعض وقتي في أروقة نور الأدب ... كما أني غلبته أمس، فقد ظل مدة يمنعني من قراءة رواية " من وراء الحجاب" التي أخذت منها بعض المقاطع وكتبتها في الاقتباسات، غلبته وأكملتها ليلة أمس، وقصة أخذتها من هنا ليست لي طبعا خطفتها من نور الأدب لأباغت بها تلامذتي غدا إن شاء الله، وإن كنت اخترتها ونقلتها على مذكرتي دون أن أعد درسها.. سابقا حين كنت أعمل كمدرسة بالإعدادي كنت معتادة على أن أختار بين الفينة و الأخرى نصا ... أكمل فيما بعد إن شاء الله تعالى ( غمزة) فاصل نعاسي لأجل غير مسمى ونواصل إن قدر الله لي حياة أطول.. في رعاية الله تعالى وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أتابع يومياتك خولة دائما ، وإن لم أطل على نور سوى من إيميلي حيث الرسائل البريدية التي نتلقاها من نور بالمشاركات الجديدة أحيانا يمنعني عن الرد الكسل المرضي ، وأحيان أخرى التلاهي في شيء أخر يأخذني من الردود ، واحيانا الصمت الكياني الذي يجعلنا نقرأ بأعيننا فقط إلى حين تنطق الألسنة .. وافرح كلما أضفت ليومياتك جديد ، حيث يجعلني ذلك أشعر أنني ليست وحدي هنا حين أشتاق للتحدث أو الإستماع لشيء ما ، أو حرف ما ، لكنني بشكل أو بأخر هنا معك ، فلا تظنين بأنك وحيدة أو أنك قد تحدثين ذاتك ، كنت أتمنى لو أنني أستطيع تفريغ ما في جعبتي هنا معك لتصير الجعبة جعبتين ويزيد الخير خيرين ( ابتسامة ) لكن قدر الله وما شاء فعل ، ولعلها يوما جعبتي تفيض بما أفاضت عليها الدنيا ، أو تكتفي بفيضك معلقة فقط ... استمري فأنا لازلت معك وانتظرك .. وأحبكم ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين كالعادة ليلا .. 7 مارس ... 4 شعبان
كثيرا ما أجدني أفتح يومياتي في وقت متأخر بالليل.. كيف حالكم..؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
يقولون إن اليوم هو عيد المرأة... مجانين هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يقدرون أن يتلاعبوا بأذهان المرأة إذا أنتجوا لها عيدا بينما هي في مثل هذا اليوم خرجت تطالب ببعض حقوقها... وإن ادعوا أنهم خلقوا لي عيدا ، فأنا من حقي أن أحتفي بي كل يوم وليس في الثامن من مارس ، وعظمة المرأة في الإسلام تجعلني أفتحر أني مسلمة وإن أقررت بذنوبي ، فالإسلام لم يكرم المرأة يوما في السنة أو الشهر أو الأسبوع، بل هي كريمة ما دامت الحياة على هذه الأرض... ولأتابع معكم الآن قصتي السابقة؛ قلت لكم : إني حين كنت أعمل بالإعدادي، كنت أختار على الأقل مرة في الفصل الدراسي ( الفصلين الأول والثاني من الموسم) نصا استماعيا واحدا غالبا ما يكون مقتطفا من رواية قرأتها سابقا، وحتى النصوص التي أعدها لتلامذتي اعتدت أن أجهزها بنفسي وأن أختار نصوصا قرأتها أنا من قبل تناسب المجال الذي درسناه، ففي المجال الاسلامي مثلا من النصوص التي كنت اخترتها نصا عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وآخر عن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي المجال الإنساني والوطني نصا لسلام القرشي وآخر لغسان كنفاني ( عائد إلى حيفا)؛ وثالث لمحمد علمي ( نزيف القناديل) ، وفي المجال الاجتماعي والسكاني انتقلت إلى عبد المجيد بن جلون ( في الطفولة) أحمد كمال العلمي ( جئت لا أعلم) محمد برادة ( لعبة النسيان) ، كنت وما زلت أميل كثيرا إلى النصوص السردية ، وأذكر أني استبدلت مرة نصا شعريا لعبد المعطي حجازي ( سلة ليمون) بنص ( أمي يا ملاكي) لسعيد عقل، وكان قد راق تلامذتي جدا ، حيث إني شعرت بالحزن عند قراءتي الأولى لنص حجازي ولم أجد رغبة في تدريسه، والمفاجأة سبحان الله التي لم أنتبه إليها إلا بعد استبدالي النص الشعري مجددا وأنا أدرس الثانية باك علوم بنص وإن كان حزينا إلا أن فيه شيئا من حب ، وجدتني كذلك لا أرغب في تدريس نص عبد المعطي حجازي وإن كان من قصيدة أخرى لأستبدله بنص هذه المرة مقتطف من قصيدة " أبي رأى النور " للشاعر والباحث المغربي محمد لقاح... انتظروني... لي عودة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
لأول مرة أستبدل نصا قرائيا قصصيا رغم أني اشتغلت عليه بنص قصصي جعلته استماعيا بدل قرائيا، وأخذت القصة أيضا من هنا... سأعود بإذن الله تعالى .. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أختار آيات قرآنية ، أبحث عن جمل جديدة، أساعد تلامذتي في أن يذكروا هم أنفسهم الأمثلة المتعلقة بالدرس، وكم مرة خاصة عندما يرتبط الموضوع بالشعر أخطف أبياتا أو أسطرا من هنا وهناك ( البرغوثي، السياب، الملائكة، طوقان، قباني، لقاح، العراقي، .....) ومن نور الأدب أخذت للأدباء شرفية، بنحيدا، ... لكني هذه المرة آخذ نصا قصصيا بأكمله للدراسة والنقاش والتحليل، كانت الحصص ممتعة، اخترت النص بدقة ليناسب تلامذتي، والمفاجأة أن الحصة الأولى وكانت مع قسم عرفته مشاغبا دوما إلا ثلة قليلة منه، كان كله صامتا هذا المساء، لا هرج ولا مرج ، لا رنين ولا طنين... أكملت القراءة واذا بالتصفيقات تبلغني، قال لي بعضهم: - صوتك جميل يا أستاذة؟ - وهل تسمعونني لأول مرة؟ - في هذه القصة أجمل، خاصة أن الهدوء قد عم القسم فاستمعنا لك بشكل جيد... وقال البعض: وكأنك يا أستاذة من أعضاء Space toon ابتسمت ، وضحكت كثيرا في أعماقي، ليقول أحدهم: _ أ تسمحين لي أستاذتي أن أقول لك شيئا؟! _ قل.. ماذا؟! وأحبكم وأحبكم[/QUOTE] |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 11 شعبان 1443
14 مارس 2022 صباح الخير أهل الخير . صباح النور أهل النور.. يدنو الشهر الفضيل.. ويقترب رمضان أكثر وأحبكم |
الساعة الآن 58 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية