![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
الثلاثاء 15 مارس 2022... 12 شعبان 1443 صباحكم عسل... هل الجميع هنا؟! طبعا لا.. إذن أتابع ... يبدو أني لن أتابع الآن. .. مزيدا من التشويق لك خولة انتظريني ريثما أعود... قبلاتي لك يا خولة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الثلاثاء 15 مارس 2022... 12 شعبان 1443 صباحكم عسل... هل الجميع هنا؟! طبعا لا.. إذن أتابع ... يبدو أني لن أتابع الآن. .. مزيدا من التشويق لك خولة انتظريني ريثما أعود... قبلاتي لك يا خولة وأحبكم[/QUOTE] اقتباسات اقتباسات اقتباسات ... أهلا لنتابع.. قال ما قاله.. ابتسامة وتأكيد زملائه لقوله.. أحسست أني إن سمحت بمزيد من الكلمات ستتقد الفوضى في هذا القسم الذي أرى متعته هذا المساء ...ومرت الحصة في مرح ليستغرب التلاميذ وأنا معهم من سرعة مرور الوقت، وأذهب مباشرة للالتحاق بتلاميذ آخرين في قسمهم؛ هؤلاء ليسوا فوضاويين عادة ، وفي هذه الحصة ما إن فاجأتهم بأن النص فيها سيكون استماعيا، لن أمليه عليهم ، ولن أقرأه إلا مرة واحدة، حتى عم الصمت،لا صوت إلا صوتي إلا إذا سمحت لهم بالكلام... هدوء تام والقصة تقرأ الآن ... لا كلمة غير كلماتها تسمع ، أرفع رأسي بين الكلمات فألحظ ابتسامات قد ارتسمت على وجوههم، أنهيت القراءة، وما زالوا ينتظرون متابعتي حتى أيقظتهم بقولي: " انتهت القصة" .. الآن أدركت أني فعلا أحسنت الاختيار ، واني استطعت إثارة انتباههم... ياه!! شكرا لنور الأدب وشكرا للقصة ولمن كتبها ... لم أكمل بعد؛ الكلمات ذاتها تقريبا التي سمعتها من الاخرين هي نفسها ترددت عند هؤلاء أيضا ، هم كذلك أشاروا إلى أني قدمت لهم من Space toon ... كانت هذه المرة قراءة واحدة للنص كافية لأن تخلق حول من النشاط وشحنة من الاجتهاد.. الكل صار يتسابق لتأثيث أحداث النص بأسلوبه وصياغته الفنية... الكل صار بمستوى متقارب ! يا ليتني كنت قادرة على اختيار كل النصوص لخلق مثل هذا الجو المرح والمجد.. حتى إن أمس الإثنين عندما سالت عن عنوان آخر نص قرائي ذكروا لي آخر نصين اخترتهما .. لا ترتبط كلماتهما بالكتاب ، كانهم اشتاقوا للانعتاق من قيد المقرر الدراسي.. والمفاجأة التي وجدتها أيضا، حينما سألني أحدهم : - متى كتبت هذه القصة؟ - نكمل وأخبرك.. عندما بحثت بنور الأدب لأجيب تلميذي ضحكت، وقلت له: نشرت يوم ذكرى مولدي ، وعندما سألتهم في الحصة التالية عما يتذكرونه من القصة، ردوا سريعا كمن يستظهر نصا نشرت القصة على موقع منتديات نور الأدب يوم 3 مارس عيد ميلادك سنة... الساعة ... كتبها.... بعنوان......... لي عودة.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الخميس 17 مارس 2022...14 شعبان 1443
لا أعرف ماذا أقول... يسكنني الملل، فقط جئت أتفحص محرابي هنا، وأحدثه وأسأله في صمت ... أسأله سرا ... لن يفهمني محرابي ولن أجد منه جوابا لكني أهمس وأفرغ ليظل الصمت صمتا ... فهمتم شيئا ... بعض حالاتنا نحن أنفسنا لا نفهمها... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
السبت 2 أبريل 2022 _ 30 شعبان1443
رمضانكم مبارك كريم دمتم بسلام ومحبة ورضى .. لا تنسونا من الدعاء وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
رمضانكم أبرك وأكرم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأربعاء 6 أبريل 2022/ 4 رمضان1443..
مرحبا... كيف حالكم؟ اليوميات تكمل عامها الثاني برمضان 1443 ، وإن لم تكن يوميات مستمرة ، تطل علينا بين الفينة والأخرى إلا أن ذكرى بدايتها كانت بحب فعلا، ولي مع كل كلماتها ذكريات أو أحداث مرسومة نقشا جميلا..... أحيانا، أختار صفحة بعشواىية للقران ما جاء فيها، وأحياها كأني أعيش لحظتها الأولى... مؤخرا يا سادة عرف نور الأدب حضورا جميلا لبعض الأعضاء وإن كان قليلا، إلا أنه أتحف نور الأدب بأرقى وأجمل الكلمات... هي إطلالة شوق إليكم وأعود لاحقا إن شاء الله دمتم بخير ورضى وسلام ومحبة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأربعاء 6 أبريل 2022/ 4 رمضان1443..
مرحبا... كيف حالكم؟ اليوميات تكمل عامها الثاني برمضان 1443 ، وإن لم تكن يوميات مستمرة ، تطل علينا بين الفينة والأخرى إلا أن ذكرى بدايتها كانت بحب فعلا، ولي مع كل كلماتها ذكريات أو أحداث مرسومة نقشا جميلا..... أحيانا، أختار صفحة بعشواىية للقران ما جاء فيها، وأحياها كأني أعيش لحظتها الأولى... مؤخرا يا سادة عرف نور الأدب حضورا جميلا لبعض الأعضاء وإن كان قليلا، إلا أنه أتحف نور الأدب بأرقى وأجمل الكلمات... هي إطلالة شوق إليكم وأعود لاحقا إن شاء الله دمتم بخير ورضى وسلام ومحبة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وتستمر اليوميات مشرقات كالعادة..شكرا لك ..رمضان كريم..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
يومياتك رائقة خولتي وإن كنت سهوت عن متابعتها؛ هو النسيان (وسيدي عبد الكبير) يزدرد الذاكرة.
رمضان كريم ونحبك يا أغلى خولة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا أستاذ محمد الصالح وأنت سيدي برمضان أكرم.. رمضان مبارك كريم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك حبيبتي كوني دائما بكل خير بعيدا عن النسيان ( غمزة) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
منذ مدة لم أأتي إلى هنا ، ولما اشتقت لكلمة (وأحبكم ) مررت لأراها وأطمئن وأسلم عليها ، كان في بالي كثير أشياء لأتحدث عنها لكنها طارت مني ، حاولت الامساك بها فلم استطع ، فعقلي في هذه الأيام به ازدحامات ، بين الأفكار والأحداث السريعة المداهمة ، توقف عقلي كما يفعل أحيانا ، المهم أني أتيت لأقضي معك وقتا ممتعا بين اليوميات ،، وننتظرك على الدوام ، وأحبكم
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
ما أجمل حضورك عزة!! في انتظارك ...
فرج الله عنك وعنا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
السبت 28 ماي 2022 الموافق ل 27 شوال 1443
مكناس.. المغرب لأول مرة منذ تعلقي بنور الأدب أغيب عن نور الأدب لما يزيد عن شهر ، قد لا تبدو المدة طويلة عند من ألفوا الغياب لكنني فعلا أحسستها، لطالما كلمت نور الأدب بروحي وأنا عنه غائبة، حدثتكم جميعا.. غادرته بعد أن غادرتني أشياء جميلة لا أحب أن أكون هنا دونها.. كنت أحتاج لاسترجاع نفسي وذاتي ... ولعلي اليوم قد استعدت منهما شيئا يسيرا .. رسائل الأحبة طاقة تحفيزية تنير القلب وتريح النفس.. كثيرا ما فكرت أن أكتب بعض يومياتي حتى إذا عدت إليها بالواقع أنقلها سريعا هنا، لكن هذه اليوميات وغيرها من الخواطر والأفكار ... لم تتجاوز رأسي، لا قلمي سال مداده حرفا، ولا أزرار الهاتف أو الحاسوب تراقصت كلماتها شوقا، كل الخواطر ظلت مع ما أحمله برأسي في زحام يخيط صداعا أليما، ولكني هنا الآن ... هنا سمح لي هاتفي بأن أفتح وأضغط على أزراره ... تصوروا أني كدت أنسى كلمة السر من أجل دخول نور الأدب .. النسيان ... ياه! ما أقسى هذا الشعور !! في بالي أشياء كثيرة أحب مشاركتكم بها .. هل أستطيع؟! |
رد: يوميات في حب نور الأدب
نفس الشيء حدث لي خولة .. واكثر ما اعانيه هو صعوبة التواصل بالهاتف لاني لم احمل معي في سفري حاسوبي الذي يسهل علي كل شيء ولم اتعود ابدا التواصل بالهاتف
شكرا لانك تحدثت بلسان حالي (ابتسامة) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وشكرا لأنك حضرت هنا اليوم أستاذ رشيد
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا لك خولة ..على جميل ردك ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 30 ماي 2022/ 29 شوال 1443
مكناس.. المغرب وتغوص بي هذه اليوميات في ذكريات عالم أعيشه حين أستقل مركبته الفضائية ، لأكون هنا وحدي ، أو لأعيش عالمين في آن واحد ... نعم؛ أنا هنا... لكن ماذا يريد مني هذا الحب بعد، وماذا أريد منه؟؟ ماذا أريد من نور الأدب وماذا يريد مني؟ أ بالضرورة أن يكون لحضور أحدنا سبب ، فإن غاب السبب غاب الحضور؟! أم أن للغياب أسبابه كذلك؟! منذ عودتي وأنا ساكنة بركني "هي تقول" ، وجدت هذا الملف قد اشتاق إلي، وأنا كذلك اشتقت إليه، فتحت اليوم " كأني أنتظر" فرأيت كلماتي كأنها تنتظرني، ثم شاركتكم اقتباسا من رواية، قرأتها صدفة وما فكرت مذ عرفت عنوانها قبل سنوات أن أقرأها، ولكني حقا بعد فعل القراءة أحببتها .. سأعود إليكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
في انتظار عودتك خولة وهطول حرفك الشيق الأنيق احجز لنفسي مقعدا ممنيت نفسي بمتعة السرد الجميل .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
هنيئا لي بحجزك أستاذ رشيد...
شكرا لك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأربعاء 1يونيو 2022/ 1 ذو القعدة
شهر مبارك مكناس. المغرب مرحبا .. كيف الحال؟ بعض كلماتي نادتني لأعود إليها، يحضرني عنوانها فجأة فأجد أن أشواقنا متبادلة ونتبادل ملامسة الأحرف، قصة قصيرة جدا كانت هذا اليوم هنا ، لكني منذ مدة كنت أفكر في نوع آخر من (...) تختلف نوعا ما عن تلك التي كتبتها من قبل ، لن تكون موجهة هذه المرة لشخص معين، كما فعلت في (...) قبلها ، ولكني ربما سأعبر فيها بحب مختلف ، ينبض من واقع وحب ، من عاطفة ومشاعر جياشة ... كنت سأكتب الكلمة بين قوسين ، ثم فكرت أن أتركها مفاجأة ما رأيكم؟! المهم أنها ملأى بالحب وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
قرأت ما بين القوسين ، وقرأت مفاجئاتك مقدما ، و التي دائماما أتوقعها وأصيب ، (سرررررر) ، وانتظر بشغف ما ستجودين به من حب جديد ...
وفقك الله واسعدك .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وشكرا لك ولمرورك المميز عزتي...
سأحاول ألا أتأخر بالمفاجأة إن شاء الله تعالى |
رد: يوميات في حب نور الأدب
النوم حل زائرا بعيني ... يطارد الجفون ... أستسلم له ولا أستسلم، فما زلت رغما عنه أعانده لأقول لكم هنا إني أحبكم...
ماذا ؟! صرت أهذي ... لا تحملوا الهذيان محمل جد ... تمسون وتصبحون بكل خير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 14/6/2022.....14/11/1443
مكناس. المغرب مرحبا.. ما أخباركم؟ أرجو أن تكونوا جميعا بكل خير ... ما عدت أسأل عن الحضور والغياب؛ ليس مللا، ولكنه اعتياد ربما، فقد ألفت أن يغيب الأحباب... وأترك شوقي لهم يرسل نسيمه حتى وان لم يدركوا أن النسيم نسيمي ...، لكن بالمقابل أيضا عرف النور حضورا يكاد يكون جديدا وإن كان بنور الأدب متفرعا منذ زمن .. إنه السيد سيد يوسف مرسي ، عرفته أديبا، يخط بقلمه زجلا مصريا ويدون رسالات ويكتب خواطر وشبه حضور شبه جديد ل "عبدالحليم الطيطي أبو حذيفة"، عزة منذ فترة لم تكتب شيئا جديدا ، لكنها تعطر متصفحات المشاركين بتعليقاتها وتشاطرهم أفكارهم وكلماتهم، عروبة لها إطلالات خفيفة جدا، مرمر همها حكمها، تكاد لا تجدها إلا في ذلك الركن وإن فعلت وغادرته مرة، ولم يحصل هذا منذ زمن أيضا، فتلك مفاجأة ما بعدها مفاجأة، وربما علينا أن نعد للمناسبة أطباقا وولائم ... البقية بين حضور وغياب حضور، وإن صار الغياب أكثر تألقا عندهم... نعم! من يسأل؟! نعم؛ أ لم تنتبهوا؟! المفاجأة التي تحدثت عنها كانت رسائلي الجديدة، والتي قد تختلف مواضيعها وعناصرها من رسالة إلى أخرى، وما زالت بنات أفكاري تجعلني أفكر في تحويلها إلى رسائل جديدة.. كتبت أيضا قصة" أي أي يا ضرسي".. كيف حضرتني هذه القصة؟! لا أعرف.. لكن كانت بمثابة " تصبحون على خير" في إحدى الليالي ، الحمد لله أنها تلقت ردين من عزة ومن الأديب سيد، ولعلها تأتي بردود أكثر جميلة لاحقا إن شاء الله !!!! وإن كانت كثير من النصوص تظل خالية من أي رد أو تعليق... أ ليس هذا يشعر الكاتب بأن كلماته لا تستحق أن تقرأ؟! البعض لا يرد ولا ينتبه نتيجة غيابه، والبعض لا يكتب تعليقا لأن المكتوب ليس من ميولات قراءاته، والبعض ؛ لا أعرف ما يكون إحساسه حين لا يكون هنا باسمه إلا إذا أراد أن يحفظ نصا له، والبعض أيضا يتنزه عن كتابة تعليق على نصوص كثيرة وإن أعجبته، فيكتفي برد واحد مرة في الألف شهر ... حسن .. يبدو أني لن أسكت... إذن من الأفضل أن أُسْكِتني... ولا تنسوا أني رغم ذلك أحبكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
حبيبتي .. أقدر نداءاتك ورسالتك الطويلة ، ولكن ألم تعتادين بعد ؟! ذلك ما اعتدناه في نور أدب إلا الندرة النادرة .. والآن بقينا ف الصحراء ، ويجب أن نعتاد ونقولب أنفسنا كما يفعل الصبار بلا أنيس بلا مطر ، ورغم ذلك يحيى وتتفتح زهوره أيضا وبمختلف ألوانها .. خطي الحرف ، وازرعي الكلمة ، وأنا معك أشتم نسيمها ، أو أسقها ، حتى يأتي أمر الله ، وتتيبس الاصابع والمقل ..ولا يمنعك من متعة الكتابة شيئا .. واحبكم
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
تشكرين عزة ...
دمت بكل خير وسلام ومحبة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
عفوا خولة وحين تتيبس أصابعي ومقلتاي ، اذكريني بالخير ، وحدثيني كما كنت دائما تفعلين ، هنا في موضوعاتك ، وهناك بصوتك على واتس ، واكتبي لي عنك ، سأشعر بك ، وارد عليك ...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الجمعة 17 يونيو 2022/ 17 ذو القعدة 1443
مكناس الحبيبة _ المملكة المغربية _ أهلا ... خواطري بالفكر سجلت أشياء كثيرة تود مشاركتكم بها، لكن انشغالات كثيرة وإن كانت خفيفة تؤخرني لأني أنا التي من لا تحسن السرعة في أداء بعض المهمات.. انتظروني حتى أعود بكل ما أحمله لكم... جئت لأسجل حضوري... لأقول انتظروني كونوا هنا لا تفارقوني بوركتم بيوم الجمعة ولا تنسوا أن تدعوا لكل الأحباب ولي ولأقول: " أحبكم" وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
السبت 18 يونيو 2022/ 18 ذو القعدة 1443
مكناس الغالية - المملكة المغربية - قد تستغربون وأنتم تقرأون ما تسجله يوميات اليوم، وقد يبدو لكم المكتوب بعيدا عن نور الأدب ، أحيانا دأبنا على الشيء نفسه كل مرة يجعل اليوميات تكرر كلماته بكل كتابة مهما طال غيابي عنها، حتى إذا أردت أن أضع ملخصا لما كتب بنور الأدب كل يوم، فغالبا ستسجل الأسماء نفسها والتي قد لا تتجاوز غالبا اسمين أو ثلاثة إلا نادرا حين ترى الصرح قد كثرت ابتساماته فرحا بقدوم من اشتاق إلى عبق أنفاسهم وهم يخطونها حروفا... حتى بعض المتصفحات ملت نفسها من الإهمال والنسيان. قبل أيام فتحت رياض الأنس، وكنت مشتاقة له، يأخذني إليه الحنين، يذكرني بافتتاحه ، وحوارات وكتابات وكلمات ... فتحت الرياض وكنت للشعر طويلة لم ألجه، أحسسته صحراء قاحلة بلا نخل ، حتى السراب الذي يوهمك بوجود ماء فيمنحك أملا لا يوجد، وأحيانا تشعر أن سربروس هو الذي يوجد هناك ينتظر كل مستأنس بالرياض حتى يعوي هو بكل بساتين الرياض وينهش الأفكار والأحرف والكلمات ويعوي ... هكذا سربروس المختفي هناك... هل يأتي أوديب أو الأميرة لقتله و التخلص منه، أو الإجابة عن وهم سؤاله حتى يذوب فيولد بالرياض الضياء؟! سأكتفي وأحدثكم بعيدا عن نور الأدب .. قريبا منه... قادمة بعد حين؛ انتظروني وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 28 يونيو 2022/ 28 ذو القعدة 1443
مكناس الإسماعلية - المغرب- كيفكم؟ وكيف هنّا الأهل والأحباب ؟ شلونكم؟ أبيض إن شاء الله ( ابتسامة) أرجو أن تكونوا بخير... قلت لكم سابقا سأعود بعد حين، ولكني انشغلت بأمور خاصة، إضافة إلى أن مذكرتي التي سجلت عليها بضع كلمات كنت سأنقلها هنا لأتابع فيما بعد، حين لم يكن بإمكاني حمل هاتفي لأكتب مباشرة كعادتي غالبا، بحثت عنها ولم أجدها!!! ( دمعة) برأيكم أين يمكن أن تكون؟! أين تركتها أو وضعتها؟! تبحثون معي؟! ربما صرت أنسى قليلا، تعرفون؟! اليوم وأنا أتصفح نور الأدب وصلت باب القصص؛ ضحكت على ذاكرتي إذ فاجأتني بعض عناوين قصصي التي لا أذكرها، وأعدت قراءتها لاسترجاع لحظاتها هيهيهيه هيا اضحكوا وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأحد 10 يوليوز 2022/ 10 ذو الحجة 1443
مكناسة الزيتون المغربية سلام الله عليكم وتحيات طيبة تلازمكم مباركة لكم العيد .. أرجو لكم كل الخير بهذه المناسبة.. أسعدكم الرحمن اليوم يوم عيد، طبعا مسلمون كثر كان احتفالهم بالعيد يوم أمس.. أنا لا أعرف لماذا تتراجع كلماتي في كل مناسبة، فكلما قلت إنها لم تعد تطاوعني تتمرد علي أكثر في المناسبات التالية.. هكذا لم أجد غير أحرف معدودة هذه المرة تقول للأحبة : " عيدا مباركا سعيدا" دعوني الآن ؛ لن أتحدث في وعن غير العيد.. عيدكم مبارك سعيد وأيامكم مباركة دائما وأنتم ومن تحبون في رضى دائم وسعادة ... وأحبكم وأحبكم[/quote] |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كل عام وأنت ويومياتك بخير خولة
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
جعل الله أيامك ورودا يعبق نسيمها في كل حين ... شكرا لك أستاذ رشيد .. كل عيد وكل يوم وأنت بخير |
الساعة الآن 23 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية