![]() |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
العزيزة أستاذة عروبة كم أشعر بشعورك وكم أتألم لألمك ما يحصل في سورية لهو غنى عن كل التفاصيل أهلي وأهلك وأبناء سورية أهلنا أطفالنا والنساء والشيوخ وتعذيب الشباب وقتلهم كل ذلك يكفي أن نعاني من أزمات نفسية وحالة اكتئاب وأن لا نتوقف عن البكاء إلى أن يشاء الله رحم الله كل شهداء سورية وأزال الغمة عن أرض الكرامة والشهامة أشكرك عزيزتي على إجابتك الدقيقة والمميزة وجعل ايامك كلها فرح وسرور دمت بخير |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
وهل تجف الدموع ونحن نرى ما سموه بالشرق الأوسط الجديد وهل تجف الدموع ونحن نرى القتلى من الابرياء والذين هم عند ربهم شهداء لن تجف الدموع إلا بنظافة النفوس وتحريرها من الحقد والكراهية كل لأبناء جلدته وكـــم أتـمـنـى أن يـنـتـقـل الـــزهـايـمـر مــن " الـعـقول " إلـــى الـقـلـوب للننسى الحقد والانتقام لذلك لي رغبة شديدة في البكاء سسسسسسسسا محووووووووني حسبي الله ونعم الوكيل :nic63: |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
اقتباس:
نعم سأرد على ناهد حسبي الله ونعم الوكيل يارب قوي قلبي عند الصدمات خاصة عند الموت لأني لا أقوى أن أسمع صوت من فقد انسانا عزيزا عليه في نفس اليوم وهذه هي عادتي منذ وعيت على هذه الدنيا سامحيني غاليتي استاذة هدى عظم الله أجركم وغفر لامكم |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
نعم إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن لوفاة المغفور لها المربية الفاضلة بهية الرافعي وآلدة غاليتنا الأستاذة هدى الخطيب ، ووالدتنا جميعا ، ورغم عدم معرفتي الشخصية لها لكني متأكدة من أنها سيدة فاضلة ونبيلة ، وسيدة تحمل كل معاني الانسانية ،ويكفي أنها ربت أحسن تربية لفتأتين صغيرتين بعد أن فقدت زوجها وهي في ريعان الشبا ب ، بكيتُ اليوم لفقدان هذه السيدة الفاضلة ، فهي خسارة حقيقية ، وبكيتُ لإحساسي الكبير بالألم والحسرة للحالة آلت تعيشها الآن صديقتي وحبيبتي أستاذة هدى وشقيقتها نجلاء والوحدة التي ستشعر ان بها بعد رحيل الوالدة ، اللهم الهمهما الصبر والسلوان ، وارحم فقيدتنا الغالية ، وانا لله وانا اليه راجعون |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
لا أدري لماذا وقفت عند هذا الملف بعد هذه السنين ربما لأن الدموع أصبحت أقرب من قبل لما آل اليه الوطن العربي 😥 أصبح كل شيء فيه يبكينا
رحم الله وغفر لمن فقدناهم وخسرناهم رحم الله والدة الاستاذة الحبيبة هدى الخطيب وغفر لها السؤال الذي يطرح نفسه : مالذي يبكيك هذه الأيام ؟:nic64: |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
الذي يبكيني
وجوهٌ قبيحة يزداد قُبحها على الدوام |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
[align=justify]الغالية الحبيبة والصديقة أستاذة ناهد تحياتي.. اشتقنا والله للقضايا الاجتماعية التي كنت تفردينها لنا ، ولا يجيد أحداً هذا المجال مثلك ، لأنه تخصصك من جهة ولأنك تملكين الرغبة بالمساعدة وتسليط الضوء على القضايا الهامة. رحم الله والدتي ووالدي ووالديك وشقيقتك وشاعرنا الغالي وأمواتنا وأموات جميع من يطلع على هذا الملف.. هذا الملف ذكرني برواية للأديب والروائي المصري يوسف السباعي واسم هذه الرواية : " جفّت الدموع" ولعل ما يذكرني دائماً بها أن بطلة القصة اسمها: " هدى نور الدين " أحياناً تجفّ دموعنا ونبكي بالقلب والروح وأحياناً لا تتوقف عن إغراق صفحات الوجوه.. كل ما حولنا يا صديقتي يبكينا حتى نسينا الضحكة أو نكاد .. نشتاق اليوم لضحكة صافية تخرج من القلب تقبلي عميق محبتي وتقديري[/align] |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
وماذا لو كان البكاء فرحا ؟
إذن لنبك ولنعانق بعضن البعض لنشعر بدفء الأخوة . |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
وانا ما زال لدي رغبة شديدة في البكاء في أكثر الأوقات ، مؤكد لن تسألوني لماذا ؟ فكل شيء حولنا مؤلم ومبكي ، وبصراحة ارتاح بعض الشيء عند البكاء ، فهو تنفيث مما يعانيه الانسان ، لكن اتضرع الى العلي العظيم ان يعيد الفرح الى قلوبنا والضحكات على محيانا جميعا ، اشكرك غاليتي أ. ناهد على فتح هذا الملف مرة ثانية ، محبتي وتقديري . |
رد: لدي رغبة شديدة في البكاء ... فشاركوني .... أنا بانتظاركم ...
اقتباس:
-هناك وجوه ... ليست جميلة ابدا ... ولا ينفع معها .. أي من أدوات أوعمليات التجميل وجه .. يضحك لك .. ويساعدك ... ومن وراءك ... يعمل على تدميرك وجه .. تطلعه على .. ابداعك .. فيرسم ابتسامة حاقد وجه يكذب عليك .. وأنت تعلم أنه ..كاذب وجه .. يساعدك .. على المعصية .. كي لاتكون أفضل منه وجه .. يشك .. في حبك .. ويشكك دوما في أخلاصك.. وجه لا يرضى لك .. بأقل من الذل .. والمهانة وجه .. يتبرأ منك .. كلما أفتخرت به وجه .. قادر على مساعدتك ... ويرفض وجه .. يعلم مدى حبك وطيبتك .. فيستغلك وجه .. ينسى كل محاسنك .. لمجرد .. غلطة وجه تشعر بقيمته .. ولا يشعر بك وهناك وجوه .. كثيرة .. قبيحة ... ربما لم أراها [سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك واشهد ان لا إله الا انت دمت بخير |
الساعة الآن 35 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية