![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وماذا إن أخبرتك بقرار آخر!؟ كنت سأطلب منك شيئا لكن بعد كل تلك علامات التعجب التي أرسلت على الواتساب كلما ضغطت على voir plus أجد voir plus أخرى حتى كل أصبعي ولم تتعبي أنت ولا علامتك ...هيهيهي وكأني أعد النجوم.. لم يعد بمقدوري لا ان أخبرك بالقرار ولا أن أطلب.. حتى تغني مع المغاربة: على غفلة وما قريت حسابو.. وتغني : علاش يا غزالي.. إن غنيت.. أخبرك.. أو أكون قد عدلت عن القرار ذاك.. المهم كل شيء بمكن أن يتوقع |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
سأسكت عزة... سأسكت .. وأضع يدي على فمي بعد خياطته.. لكن تعرفينني .. قد يحصل حاصل وأطبق القرار حينها سيصلك خبره هيهيهيهيهييههي
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
لم أتحدث... شووووووت
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
فكرت قبل أيام أن أغلق هذا الملف.. بعد أن وجدتني أفتقد الكلمة.. لا أجدني أمام يومياتي إلا أسبوعيا أحيانا، بل قد تطول المدة.. حينا تنتبه لها عزة.. وحينا لا تجد من يلقي لها بالا..
غابت عني الكلمات وأنا في لحظة لا أدري ما يمكن أن أسميها.. أ كانت يأسا؟! مللا؟! إحباطا؟! رغبة في إعادة تشكيل الذات؟!...... لا أدري .. المهم أني كثيرا ما فتحت اليوميات فأنظر إلى آخر شيء كنت قد كتبته وأصاب بحالة ( بكم)/ عقم فكري/ موت الكلمة.. تترقرق دمعة بداخلي وأغادر.. أواسي نفسي بأن ألجأ لمتصفحاتكم وأقرأ منها ما تيسر لي..فأغيب فيها.. تارة أجدني أنفض الغبار كي أتمكن من القراءة، وتارة أجلس بمكتب الأرشيف .. أرص الملفات وأختار العناوين التي تثيرني أرتبها لأعود إليها فيما بعد.. أكتشف أسماء لم أكن أعرفها ... ومع ذلك قررت في ذلك اليوم إغلاق هذه اليوميات التي صرت أراني عاجزة أمامها.. أعلنت ذلك هنا.. بتردد.. كنت أحاول أن أهدئ نفسي حتى أعود ليومياتي.. فجأة وبعد غياب طويل عن يومياتي بل عن جل كتاباتي يظهر السيد رشيد الميموني متسائلا عن سبب إعلاني ذاك .. ثم عزة .. حينها .. فكرت أن أخبر عزة أني ربما علي أن أرتاح قليلا وأغادر المنتدى لأيام حتى أستطيع إبقاء هذه اليوميات .. لكن عزة لم تسمح لي بذلك .. عزة العزيزة شافاها الله طيبة جدا .. كادت تخرج لي من الواتساب باستغرابها وعتابها.. كما لامتني هنا أيضا مع لمسة ضاحكة أدخلت البهجة على قلبي.. فوجدتني عازمة على البقاء والإبقاء.. قررت ألا أفتح اليوميات حينها إلا إذا وجدت نفسي ترغب في كتابة شيء ما.. وها أنا أفعل الآن.. بعد أن فكرت في كتابة شيء ما.. أتساءل هل أكتبه هنا.. أم أجعل له متصفحا خاصا؟ أم أكتبه هنا وأنسخه بملف آخر أيضا؟؟!.. على كل سأعود إن شاء الله إن قدر لي الله الحياة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أولا حمدا لله على سلامتك يا خوختي الجميلة الطازجة دوما ذات الثوب القطيفي المخملي .. لا تضحكي هو دا ملمس الخوخ بتاعنا هههههه ..خوخكم كده بردو ؟؟
ثانيا يا صديقتي المفضلة القريبة من قلبي وجنوني ، كيف تجرؤين أن تفكري أو يخطر لك أن تغلقي الملف الذي ألفناه فصار ملكا لنا ولست وحدك تملكينه ؟؟ ما علينا تناقشنا وتشاكسنا وتعجبنا عجب السنين وذهبت منا ما كانت تسكن فوق أعيننا ، حين خلعت أثناء التعجب ، من كثرة الإرتفاع حيث أنها فكرت بالعودة ، فاشتبكت بجناح طائر في السماء أظنه نسرا عملاقا ، أو فيلا مهاجرا ، فاقتلعت من مكانها ، وما عاد شيء نتعجب به ثانية للآن !!! وسأبحث عن حل أن شاء الله في القريب العاجل ، حتى لا تفاجئيني بشيء أتعجب منه ، فأكون على أهبة الإستعداد دائما ،، وبعدين يا صديقتي أما آن لك الأوان أن تستقري وتقرينا معك ؟؟!! يا خوخة الجميلة لقد تعودنا عليك في كل ورقة وفي كل صفحة من صفحات المنتدى ، آثار بصماتك تملأ الأماكن ، وليس لك سبيلا للهرب .. أصبح نور الأدب يمثل لي خوخة .. وخوخة تمثل لي نور الأدب . . ولو أنني مثلك ولي جمهورك بنفس حماسته لما توقفت عن الكتابة !! وأنت صاحبة الحظ السعيد ، وتحتلين في قلوب جماهيرك مكانة .. تقولين توقفت الأفكار ؟؟!!!!!! انهضي يا بنت أحب كتاباتك وأبحث عنها وأقرأها بشغف .. فكوني نشيطة كما أنت لا تملي ولا تكلي ولا تحبطي أمامنا مائة عام لنكتب فيها مليء قلوبنا وعقولنا ، وأصابعنا ما جتش عليها يعني ، وهي اللي شقيانة معانا ... أنتظرك خوختي في اليوميات ، وفي جميع الأركان الثقافية ، الشعرية ، النثرية ، النورية والأدبية ... عقدت عليك إلهامي فلا تخذليني ،ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½â¤ï¸ڈâپ©âپ¦â¤ï¸ڈâپ© |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
ما هذا؟ إن فاجأتك مرة أخرى بشيء ما لن يكون لديك حاجبان يرتفعان؟!!! حسنا عزتي أشكرك على..... أنك عزتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
.سأعود بما وعدت به قبلا.. لكن عليك ببعض الانتظار.. واطمئني لن يكون غيابا
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بقيتها تقول أنه كانت في تلك الأثناء الإشتباك طبعا دجاجة طائرة استطاعت أن تخلصهم وتعيدهم إلي مرة أخرى ... وهكذا نجوا من الإشتباكات ... |
الساعة الآن 08 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية