![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
حبيبتي خولة قلوبنا معك، عيوننا ترقب نشاطك المستمر وإن غبنا بعض الوقت.
لك محبتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
جمعة مباركة..نتابع نشاطك باهتمام كبير وننتظر يومياتك على أحرّ من الجمر..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أرجو دائما ان تكونوا بخير ومن تحبون.... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا جزيلا أستاذ الصالح.. وبوركت بكل أيامك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سرني قبل يومين وأمس كذلك أني فتحت نور الأدب فرأيت حضور أعضاء من الغياب،يطلون لحظة ثم يغيبون، كان بودي أن أسألهم،وهل من جديد؟ أحب قراءتكم ،قراءة كلماتكم...
بالنسبة لي فكرة العمل على كتاباتكم، بمقاربة قرائية أو دراسة شاملة مختصرة بسيطة قد تقوم على العناوين كما فعلت من قبل مع عناوين الأستاذة رجاء موجودة، وبمن أبدأ غالبا محدد إلا إذا جذبني المغناطيس نحو أعمال أخرى، لكن... مازلت أخوض في أشياء خاصة، أسأل الله ... هو العالم بالسؤال أكثر مني.. يارب... رحماك.. أحيانا أرى أنه وفقا لظروف قد يستغرب البعض من تواجدي المستمر، لكني فعلا أسترق اللحظات لأجد فرصة أبتعد فيها عن كل .. وأكون هنا .. صباح اليوم بالعمل كان خاصا، لأول مرة أحضر احتفالية 8مارس بمؤسسة تعليمية اشتغلت فيها، كان يصادف اليوم أحيانا أني لا أشتغل ذاك اليوم، أو أني لا أعرف عنه شيئا إلا بعد مروره لأني لا أجالس السادة الأساتذة كثيرا لأعرف جديد الأخبار، قادتني الظروف لأحضره اليوم دون نية ذلك مع أنه لم يتجاوز إلا دقائق فيها توزيع وردة على كل إطار أنثوي يشتغل بالمؤسسة، وأكل الحلوى وشرب الشاي أو القهوة، كنت صائمة،ومع ذلك، ومع أني كعادتي لست معتادة على كثرة الحديث مع أحد هناك حتى إنهم كلما رأوني يقولون إنهم لا يرونني أبدا، وواحدة من الأستاذات في لقاء قبل اليوم، سألتني من أكون، قالت إنها كانت متشوقة لتعرف من تكون خولة التي تسمع عنها أوتقرأ اسمها مسجلا على الأوراق والمذكرات الإدارية مع باقي الأساتذة.. فوجئت بمن تحضر لي علبة فيها بعض الحلوى لآخذه معي، وأخرى تطلب مني أن آخذ الحلوى معي حتى لو كنت صائمة... مع أني لا أعرف أسماء كثير من زملائي ولا حتى مهامهم، جعلوني أحبهم من بسمة يرسمونها كلما التقت ملامحنا مع بعض، وأنتم هنا جعلتموني أحبكم كلما التقت أحرف كلماتنا.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لم أجد فرصة لأكون هنا مساء.. حل الليل ونمت باكرا بعض الشيء، لكن أسماء صغيرتي أيقظتني قبل قليل بسبب آلامها، تمكنت من أن أجعلها تعود للنوم، لكني لم أتمكن من أن أنام، لم أفكر حينها إلا أن آخذ هاتفي وأفتح نور الأدب لأحدثكم..
كيف أنتم؟ وأين أنتم؟ صباح السبت .. تذكرت أني أسألكم كثيرا هذه الأيام " أين أنتم؟" فوجدتني أضحك حيث حضرتني خطبة قس بن ساعدة وهو يردد: " يا معشر إياد، أين ثمود وعاد؟ وأين الآباء والأجداد؟ وأين الفراعنة الشداد؟...." ( ابتسامة) كونوا بخير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
قرأت صباحا يومياتك خولة ، وقد سرني تواصلك معها ، وذكرتني بزمن كنت أملأ أجنداتي بكل حركاتي وسكناتي وحتى أنفاسي ، وكأنني أدون حياتي خشية نسيان هفوة منها ، ترى لم كنت أفعل ذلك ؟؟ هل من جمالها كنت أفعل ؟؟! أم هي هواية حب الحياة والذكريات ؟؟! أم أنني استحييت مهنة الملائكة الكتبة ، فروحت أدون ابتساماتي ودموعي ، وأحسب على الدنيا سيئاتها وحسناتها ؟؟!!
ياربي .. كم كنت غريبة الأطوار !!! لكنه حقا كنت أراقب الدنيا !!! وجئت أنت اليوم بيومياتك ، لأرى عمليا مادة استنساخ المشاعر حية تقبع في مختلف النفوس والقلوب ... تابعي احببت فقط مشاركتك في السرد . |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأنا لم تكن هذه عادتي إلا في مستوى دراسي " الباكالوريا" حيث نهاية الموسم امتحان وطني، فكنت أهرب من دروسي إلى كتابة ما يشبه اليوميات، وإلى حفظ الأناشيد والأغنيات، وقراءة الروايات...
هيهيهيه ليتنا على تلك البراءة بقينا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سبحان الله مثلي ... وليتنا حقا بقينا ...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
حضورك جميل عزة
مرحبا بك دوما |
الساعة الآن 56 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية