![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وأما عن قطتي العابرة فكانت جميلة ، وكنت أود إصطحابها إلى المنزل ، لكن هناك من عوقني ، وأنتظر قصة قط عمك كارمو . |
رد: يوميات في حب نور الأدب
حاضر سيدتي... لي عودة
شكرا عزيزتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كلام كثير ما زال ينتظر دوره ليكون هنا..
شكرا عزة أن عدت اليوم ل" اكتب سيرة كاذبة" بانتظار عودة الأستاذ محمد الصالح إلى الخاطرة ذاتها كما كان قد وعد.. وها أنا يا عزة حتى لا تغضبي مني مرة أخرى، أعلن هنا أني مضطرة للتغيب أياما غالبا لن تطول وقد لا تتجاوز أسبوعا إن شاء الله.. سأحاول الإطلالة أحيانا ولو بكلمة إن أمكن.. دعواتكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كوني بخير هو الأهم ، لكنك أخذتني على غفلتي ، حتى ترتاحين من إلحاحي ألا تغيبي ، فإذا كان الغياب شيء حتميا ، فنحن بانتظارك ، أما إذا كان إختياريا فلك سيدتي ما طلبت وكوني بخير .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
في غياب الآنسة خوخة سأتبادل معها الأدوار ، أكتب عنها ما لم تتمكن من كتابته ، فبلسانها أقول :
كم أنا منشغلة جدا للدرجة التي جعلتني نسيت كيف تعمل آلية العنق أثناء التلفت يمينا ويسارا ، لكنني لم أنسى نور الأدب ، أتظنونني أنساه ؟؟!! كلا البته فأنا بين الحقبة والحقبة من زمن آداء مهمتي أطل عليه ، عسى أن أجد عضوا من الأعضاء قد أشار عقل قلمه ليكتب شيئا ما ، أو أن أجد أحد الغائبين وقد راوده الحنين إلى النور بإطلالة كلمات جديدة أو سلامات وديدة ، لكنني ومع الأسف لا أجد ذلك مطلقا ، فأشعر بالأسف على ما وصل إليه حال النور من الهجر والغياب ، إلا أنني آمل أن تكون فترة نقاهة للجميع مؤقته ، وما يصبرني على ذلك هو وجود عزتي العزيزة هيهيهيهيهيهي طبعا أعرف أنها لا تحب تلك الضحكة المميزة المخيفة لذلك أحب أن أجعلها قبل كلامنا وبعد كلامنا وأثناء كلامنا ، حتى تعتاد عليها هيهيهيهي ، والآن سأعود إلى تأدية مهامي ، ولا أنسى ولا تنسو أن أختم بما عودتكم عليه طيلة عمري ( ابتسامة ) وأحبكم . |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وأحبك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من الله عليكم وسلام مني إليكم
كيف حالكم؟ نور الأدب ينادي بعض أعضائه،إلا أنهم يظهرون وسريعا ما يختفون.. أنا حين أدخل آخذ دور عويطة أو هشام وكأنني أتسابق لأملأ خانة آخر المشاركات، وحين أنتهي من السباق أخاطبني قائلة : " باركا را طلعت لهم ف راسهم.. خليهم يرتاحو مني شوية" .. أحيانا أفكر في السفر، أن أبتعد عن هنا قليلا وأعود وقد اشتقتم إلي لكني سريعا ما أعود قبل أن ترتاحوا مني لحظة... على ذكر السفر ؛ أنا الآن أنتظر بابا، قضى اليوم بتطوان ومولاي عبد السلام، اتصلت به قبل ساعتين تقريبا، قال؛ إنه مع أصدقائه توقفوا لأخذ قسط من الراحة بالعرائش، يوصيني أن أنام، لأنه يعرفني طبعا، يعرف أني إذا كنت أنتظر عودته من السفر، فلا نوم يحضر عيني..؛ ولذلك تجدونني معكم الآن في مثل هذا الوقت، أو مع نفسي أستشعر وجودكم، رغم أنه يجب أن أستيقظ باكرا إن شاء الله .. ترى هل يستقبل " كارمو" أبي بالباب تحت، أم أنه سيكون نائما؟ كارمو صار كأنه طفل صغير بعائلتنا؛ طفلنا المدلل، ولكننا جميعا نحس حبه لنا... يبدو لي أني خلطت كل أوراق وحروف كلمات ما أود قوله، الأفضل أن أذهب لأرد على عزة في خواطري والقصة والزجل أيضا، أو أقرأ شيئا من الأرشيف أو هما معا... اسكتي خولة .. اسكتي، فالكلمات عندك صارت عصيرا من الخضر والفواكه تعرفون شيئا؟! وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
هههههه
وأحبكم .. هذا ما يجعلني أتسارع مع الحروف والكلمات أثناء القراءة لأنطق بصوت عال وأحبكم ، يعني تقريبا كلما قرأت اليوميات ، لا يصلني منها سوى هذه الكلمة ، فأقول مثلها وأحبكم . سعيدة أنا بكم ومستمتعة ،وأشعر معكم خوخة بالمرح والتحليق كما دائما أشعر ، بارك الله بك وبأبيك وبكامو السكر ودمتم بكل خير .. وأختم مثلك .. وأحبكم . |
الساعة الآن 14 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية