![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
عدت لأجل طفلتي الصغير ، لم يكن لي صبرا على تركها وحدها تحادثني من بعيد .. عدت أشاغبها وتشاغبني ههههه ...فما رأيها في مفجأتي لها هل افرحتها ..ام ازعجتها ؟؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك خوخة . |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا عزة عودي للصفحة12... ( ابتسامة)
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
عدت إليها..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
إذن مرحبا عزة وأهلا بعودتك التي لم تثلج صدري( ابتسامة) وإنما أثلجتني كلي
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
تعالي إذن... أنا بانتظارك حبيبتي
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اين أني ؟ هل جننت أنا إذا كانت عودتي اثلجتك كلك .. فماذا ستفعل جيئتي إلى عندك ؟ أخاف أن تتحولين قطبا جنوبيا او شماليا .. وتتحمد البحار والانهار والمحيطات واتجمد أنا بعد !!! هههههه
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
عودتك يا سيدتي كانت بفضل هلعك من صوتي الخشن عندما سمعته هيهيهيهيههييه.. ولو كنت أعرف قبلا أن صوتي سيفزعك هكذا لحدثتك به من قبل كي لا تفكري أبدا فيما فكرت فيه..
لكن هل سأظل مثلجة جامدة أنا هكذا؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
تصبحون بكل خير ..
تحيون بحب وسعادة وهناء وأمل وصفاء وعزة وكرامة وعفة وبراءة وتقوى ولطافة ووفاء وإخلاص وإيمان ونبل وفرح ..... وخولة ï؟½ï؟½ وأحبكم.. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا..
نادرا ما أخاطبكم من هنا نهارا.. فأنا أحب أن أسهر الليل معكم.. أن أحس بوجودكم حتى لو لم تكونوا هنا حقا.. نهارا غالبا ما أجعله للاطمئنان على وجودكم، للرد على مشاركاتكم،.. لبعث نصوص وكلمات آن لها أن تحيا من جديد.. مايزال بانتظاري نصوص أكثر..أحس بأنني أشتاق إليها قبل قراءتها.. تعرفون لماذا ! أكيد تعرفون ... لأني أحبكم.. أحيانا عندما أفتح نور الأدب ليلا يجرني الشوق إلى تلك النصوص التي عزمت على أن أنسج معها علاقات جديدة.. فمن خلالها أولا أتعرف عليكم أكثر.. وفيها ثانيا أنغمس وأضيع لأجد بعض ذاتي.. تصبحون بكل خير وسعادة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
تصبحين على خير وانغماس وضياع في السعادة ...âپ¦âک؛ï¸ڈâپ©
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا بالجميع.. شكرا لحضورك هنا بين الفينة والأخرى عزة.. مرحبا بك أقدم لك حليبا وتمرا..
قرأت مساء ردك على خربشات الأستاذ الصالح وكنت سأكتب لك هناك ردا ثم تراجعت.. لكن تعليقه هو المعني بالأمر كان أجمل وأفضل... كتبت مقدمة لملف جديد ذاك الذي طلبت مني افتتاحه ريثما تعودين من سفرك فمحيت وضاعت مني كاملة دون أن أتمكن من حفظها.. عجزت أن أكتب أخرى وقد جن الليل وأوشك حلول الفجر الذي يوحي بيوم جديد.. وأنا متعبة ذكرى مولد سعيد عزة .. أطال الله عمرك لرضاه وما فيه خير لك.. لا تغادروا.. كونوا بخير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
فراشتي يا ماما تطير كالحمامة..
تطير وتدور.. تحط على الزهور..( ابتسامة) وأنا أشكرك عزة على هذه المحبة وقلبك الطيب.. أسعدك الله |
رد: يوميات في حب نور الأدب
فراشتي يا تيته زي الشكاليطة
تلون في اللحيطة ، وتعملنا زيطة هههههه |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا..
كيف قضيتم يومكم؟ شعرت اليوم أني حققت سعادات ..كتبت كلمتين من كلمات " أنا مع أنا" و " فصول ذاتي" وسرني ما لقيته من ردود رغم قلتها.. احتفلنا بذكرى مولد العزيزة عزة.. والجميل أني شعرت بسعادة عزة وأنا أهنئها بالعيد.. بسعادة أستاذي رشيد الميموني وقد جمعت نصوصه التربوية في فقرة واحدة.. لا أملك أن أقول إنها حقا دراسة.. وبدل أن أشعر بسعادة الأستاذ محمد الصالح وقد بعثت قطرة من فيض نصوصه هو من جعلني أسعد حد الدموع بكلماته المؤثرة شعرا ونثرا.. أصدقتم حبي لكم الآن؟! تصبحون على خير الله يمسيكم بخير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا ..
أنا هنا صباحا.. سعدتم بالصباح وبالمساء أيضا والليل كذلك.. سعدتم بكل حياتكم.. كنت أود كتابة شيء هنا ليلا، كنت أحب أن أعبر لكم كالعادة عما خالجني من فرح وأنا أتواصل معكم عبر المنتديات جميعها.. وأنا أجدني أتجول في البلاد العربية من خلالكم ومن خلال أسمائكم واسم فلسطين.. عزة ليست هنا، لعلها كما أخبرتني وجدت شبكة التواصل عبر النت ضعيفة بالمكان الذي سافرت إليه.. عزة اشتقت إليك.. عودي فقد صرت أعرف النداء بفتح العين.. بعد غيابك لم يعد أحد معي هنا .. ولكني لا أمل.. أكتب مع ذلك.. إلا أني ليلة أمس عندما أردت أن أتحدث معكم كنت أشعر ربما بشيء من ذاك الذي هو عكس الأمل.. فكرت أن أفتح باب عبر عن مشاعرك وأكتب كلمات كثيرة كانت تملأ صدري .. ثم أقول: لدي رغبة شديدة في البكاء.. تراجعت ولم أفعل.. حتى إن دمعتي أخفيتها.. بكت أعضائي الداخلية وابتسمت الخارجية.. رغم أن دمعة تسللت على الخد أمام والِدَي وأمي تسألني مابي، إذ كنت خارجة من بيتنا قاصدة القفص الزوجي.. انشغلا عني معا، واتصلا بي يطمئنان.. طبعا سأخبرهم أني بخير.. والآن أنا من علي الاتصال بهما حتى يطمئنا أكثر.. أنتظر فقط أن يكونا قد استيقظا.. اليوم أعتقد أني والحمد لله أصبحت أفضل حالا.. فتحت نور الأدب وبدأت كلمات تتوالى.. وأنتم كيف حالكم؟.. بانتظار سعادتكم دائما.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كلنا نفتقد عزة ومرحها يا خولة .. لكن هل علينا أن ننتظر عودتها كي تشعرين بالأنس ؟ (ابتسامة)
هنا مرمر وهنا محمد الصالح ورجاء وأنا .. أم انك افتقدت مشاكسة عزة ؟ (ابتسامة أخرى) أتمنى ان تشعري بأننا معك أيضاخولة وإن غبنا فلظروف مؤقتة . دمت بمحبة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وصراحة لم أكن على حالي بسبب غياب عزة.. بل!! المهم شكرا لك ولكلماتك الجميلة ولحضورك هنا الذي غاب مدة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وعدت إليك صديقتي لم تكوني وحدك أبدا .. بحثت بالفعل بالأمس عن شبكة فلم أتحصل عليها .. ولكن اليوم بعد انتقلنا إلى شاليه به واي فاي لن أغب عنك مجددا ستجدينني دائما ما بين الحين والحين لأستمتع بموضوعاتك .. ونتشاكس هههه عبر المتصفحات ..مشاكسة لطيفة طبعا .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
واسيها أ/رشيد حتى آتي إليها هي تحبكم مثلي لكن لا أحد يعشق مشاكستها مثلي ههههه.. افتقدكم كما افتقدتموني وأكثر .. لكني عدت الأن إليكم رغم مابي .. هل أنا مشاكسة رشيد 😭 ؟؟ !! |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
حبيبتي خوخة لم أكن أعرف غلاوتي عندك إلا حين توفيت ..ولما بعثت عرفتها مجددا حين أردت الغياب .. ولما عدت عرفتها مجددا حينما شعرت بافتقادك كما شعرت .. وها أنا جئت حبيبتي وسعيدة بك وأتمنى أن تكونين سعيدة .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
طبعا أقصد مشاكستك مع خولة ..(ابتسامة) مرحبا بك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
مارأيك؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
لا خوخة فأنا لا أشاكس أحدا أبدا إلى الذين أعتز بهم وأحبهم كثيرا فاطمئني ما بشاكس غيرك ... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من الله نرجوه.. وأمان نطلبه وسكينة نفس نأمل إليها..
كنت معكم أمس لفترات قليلة.. لكن ميز أمس حضور ثلة من الأساتذة الذين استهلوا نشاطهم بدروس البلاغة الممتعة.. نشطاء فعلا.. يعني إن غبت أنا ستجدون من يعوضني.. لن يبق المكان فارغا ( ابتسامة) ليلى أمس عادت لمنتدى الجغرافيا.. وتحديدا الملف الذي أعدت فتحه قبل أسابيع الخاص بالأدب الأندلسي لتنقل إلينا مقالين عن إيبيريا... عزة تمكنت من الحصول على النت أخيرا حيث رحلتها.. وأنا كان لدي عمل مساء.. تصوروا أني لم أكن أعرف متى يجب اللقاء هناك ولما عرفت استمتعت بالماء حتى نسيت نفسي وخرجت لا أعرف ماذا علي أن أرتدي.. المهم أني وضعت علي شيئا يلبس.. أخضر زيتي مع بني كأني شجرة وبعض الألوان الرقيقة هنا وهناك كأنها ثمار الشجرة.. يعلو ذلك كمامة زرقاء بلون السماء.. أضحك على حالي وأخرج سعيدة رغم تأخري.. ييسر ربي الوصول بطريقة جميلة... أنهي عملي.. وأفتح للاستئناس بكم بعد ذلك.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
واااااااو... عَزة تتحدث لهجتي..
مازال مازال ما فقدت الأمل مازااااال |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا.. منذ أكثر من ثلاثة أيام لم أسجل بهذه اليوميات شيئا.. وما دفعني إليها الآن.. ليس أنه لدي ما أقول.. أو سأحكي لكم كالعادة عن سعادتي بكم في منتديات نور الأدب.. فأنا متعبة بعض الشيء ولا أملك طاقة للتفكير ..
فقط اشتقت لأن أحس بكم.. بوجودكم معي.. بحبكم.. واشتقت لأن أقول لكم .... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
أجمل الأبجديات تلك التي تتلخص في كلمة حب، وحبنا لك خولة أكبر مما تتصورين فأنت فراشتنا المزركشة بكل ألوان السرور.
ألفناك، ألفنا حرفك، ألفنا مشاكساتك مع الغالية عزة، وروحك المرحة، وليكن في علمك أنك أضفيت على المنتدى روح مرح لم تكن من قبل. دام لك النشاط ودمت لنا غالية لك في القلب عرش محبة. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا.. شكرا .... شكرا.. شكرا ........ شكرا ليلى |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا هلا بأغلى الحبايب..
قلة تواجد الرواد واجتهاد ومبادرات مباركة من الملتحقين الجدد.. إلا أنهم لا ينصرفون غالبا عن هيئة اللغة العربية.. شيء جميل أن نهتم بدروس لغتنا وقواعدها وبلاغتها وتلك الفصاحة التي لا يمكن امتلاكها إلا حصيف .. أحيي فيهم هذا الحب، فإني نفسي أستفيد منهم الكثير، ولا أنكر أني بحاجة إلى تقوية علاقتي بهذه القواعد الضابطة للرباط المتين بين المحب (أنا) والحبيب( لغتي)... أشير أيضا إلى فرحتي بما أعربت عنه أستاذتي رجاء بنور الأدب وبغيره بعد أن أرسلت لها نصها هدية.... أفرح عندما تشاركني ليلى فرحتها بذكرى مولدها .. أسعد كثيرا وأنا أجد علاقتي بأحباب نور الأدب ....... لا وصف وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وحشتوني .. أخيرا الباقة نصفتني وفتحت المنتدى .. ومن فراش المرض أحيكم ..وأدعو لكم أن لا يريكم ربي ألما ولا مرضا ولا شيئا يعكر صفو حياتكم .. وحشتوني دعواتكم بالشفاء ...
|
الساعة الآن 26 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية