![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يااااااا قلبك ، كل ذلك في قلبك وحدك تحملينه
، الله يقويك ويعينك يا فوتنة الفوتنات ، أشعر لو أحببت أنا كتابة يومياتي هنا ، لصعدت عليكم روائح المأكولات والطبيخ ، مع كمية كلمات وعليهم شوية ضحك على دمع على ابتسامات ، وفوقهم رومانسيات على أفشات ، وإفيهات ، وشوية حكم على مواعظ ، وحبة جنان كده على الماشي :) وأختم ب .. با ..ب لاء مش بأحبكم.. دي بتاعتك إنت ،أنا أختم ب أحبكم علشان يبقى في إختلاف بردو :) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأنا كلماتي تتبعثر بين دروب نور الأدب، فتجمع فقط لتقول لكم :
واحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
حسنا، سأحاول الانتقال إلى نصوصه لأني لو ظللت هكذا أتحدث لكتبت له رسالة كتلك التي بعثها لي في منتدى أجمل البوح قبل ما يناهز العام، وأكيد رسالتي لن تكون قصيرة كرسالته.. الأستاذ رشيد الميموني قرأت له نصوصا عديدة شعرا ونثرا _ ذكريات؛ خواطر؛ تاريخ وجغرافيا؛ ترجمات؛ ادبيات؛ وحتى في ديننا الحنيف لم يبخل عليه باللغات التي يكتب وينطق بها، أكملت ملفه القصصي الخاص به بالقراءة، وقمت بالرد على كل نص بإعجاب شديد غالبا، إذ يسحرني أسلوبه السردي في وصف الأحداث مما يجعل القارئ شخصية من شخصيات قصصه، سلسلة 'الدار اللي هناك" هي آخر ما قرأت في ملفه القصصي، وحتى لا أطيل أكثر يمكن أن أقول لكم إني تحدثت عنها هنا في نور الأدب، وتحدثت عن العنوان كذلك بصفته جزأها مبدئيا إلى جزءين، لكن للكاتب نصوص أخرى، ربما أعيدت كتابتها بالعنوان نفسه كالمارد وحمية الدم،فيما أذكر لأني لم أعد للنص، وهناك نصوص عناوينها إن جمعتها كونت تحفة من الخواطر، فتجد بعض العناوين لابد أن تضم ضميرين متكلم ومخاطب وقد يضيف عليهما ما يدل على الطبيعة أو على أي شيء آخر لكن غالبا يكون الطبيعة ( أنا وأنت والبحر)، سمفونية حب تكونها عناوين نصوصه حتى قد تخال العنوان جزءا من قصيدة، ( متى أحببتك؟ حدثيني عنك، حوريتي أنت ، كيف لا أحبك؟ سأحبك إلى الأبد...) أصلا العنوان هو مفتاح النص وعتبته الأولى....... عذرا سأتابع لاحقا، يبدو أن الأستاذ رشيد يتعب ويمل إن أطلت الكلام أكثر سأقسم حديثي كما قسم البحث عن ظبية شاردة يوميات تلميذ ويوميات مدرس، والدار اللي هناك، وبردى ورسالة إلى بردى، .... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أتابع ما تسردين أيتها المحبة الجميلة ...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
عزيزتي، شكرا لك على المتابعة.. صدقيني ، حين أكتب هذه اليوميات، أكتبها دون إعداد مسبق لها، قد أفكر من قبل فيما أود كتابته لكني لا أعد لها شيئا، وفي موضوع العناوين تحديدا شعرت أنه كان يجب علي أن آخذ قلمي وورقتي لأعد الموضوع حتى يكون أهلا بكم وتناسب كلماتي مقامكم، وقاماتكم، لم أنتظر أن يملي علي القلم ما أكتب، لأن قلبي سبقه وكتب لكم بحب قبل الوعي ، لذلك فلتعذروني من فضلكم إن قصرت في حرف من أحرفي.. موضوع العناوين كان يجب أن يكون معدا بعناية ، ربما إن فكرت في كتابته باعتباره دراسة قمت بهذه الدقة، أحيانا وأنا أعيد قراءة ما أكتبه في اليوميات أجدني قد أغفلت بعض ما كان علي الإشارة إليه ونسيت ذكر بعض الطرائف.. الرحلة مازالت مستمرة مع عناوين/ مواضيع الأستاذ رشيد، وأكيد ستأتي إن شاء الله مواضيع وأفكار أخرى، ربما تراودني الآن ، أو أطل بعضها علي قبلا... تقبلوا احترامي ومحبتي... عيدكم أبرك وأسعد وأهنأ وأطيب وأجمل وأصدق..دمتم سالمين في راحة واطمئنان ورضى أرجو لكم كل الخير والسعادة.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وعيدك أسعد وأبرك وأطيب...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا لك الأستاذ الصالح ولمرورك الطيب الجميل
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا عزتي ولمرورك الطيب الجميل
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
تجدها متكاملة كما ذكرت قبلا تستطيع من خلالها فقط أن تكتب معزوفة حب شعرية، حتى إنك لما تفتح النص من عنوانه وتبدأ قراءة الكلمات تشعر أن هذه الكلمات خاصة في الشعر أو الخواطر كأنها لك لأنك تحسها بجوارحك، ومشاعرك، بل فعلا هناك بعض المعاني تتكرر في نصوصه وبعض الألفاظ كذلك التي صارت تميز نصوصه حتى إذا ما قرأت نصا له أو ربما العنوان فقط كنت متأكدا بنسبة كبيرة أنك أمام رشيد الميموني، قد تتداخل الأحداث في نفسية أديبنا، أو تعود لحياته، أو قد تتوارد عليه الذكريات فيتمخض عن ذلك نصوص جديدة بمعنى واحد لكن بتعابير مختلفة، كل منها له أسلوبه في النظم والتأليف حسب حجم تأثير الحدث عليه ، ويمكن لشرفته أن تؤكد لنا ذلك فالحب عنده استوطن كلماته( حب المكان/ الذكرى/ الطبيعة/ النفس/ حب الحب/ الأبناء/ الطفولة/ الأنثى) وبالمقابل نجد معنى الهجر بمرارته موحيا بنهاية حب غير منته في عدد من كتاباته يوحي بها العنوان كمنطلق للنص ، ( لأنها النهاية- آخر وداع- لحظة يأس- موعد مع الرحيل - افتقاد - أهو الرحيل؟ ...) ولأن هذا الحب لا ينتهي تجده أسرع من العنقاء في عودة الحياة إليه، فسريعا يحس أديبنا أن حبا جديدا قادم إليه، أو وصل إليه لتعود الحياة راقصة لكلماته ( انبعاث- إرهاصات حب - أحلى لقاء - أتذكرين؟ Et -ce toi?- Je t'aime - في غياهب التيه - سأحبك .. إلى الأبد.......) هي عناوين كثيرة متشابكة ومتشابهة ، تجذبك حتى ولو تكررت هي ذاتها، حتى في بعض نصوصه التي لم ينتبه لتكررها، تجد نفسك تعيد ضغطا جديدا على العنوان المتكرر، وتعيد قراءة النص بنفَس جديد، بحب جديد، بتعلق جديد، وتطلعات وتأملات واستكشاف أيضا جديد، وباختصار طويل أقول: ؛ فلنقف بابتسامة أمام العناوين .... وأحبكم |
الساعة الآن 26 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية