![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
يا سيدتي بالنسبة لقصة الألوان فهي تعني اللون الذي يتزيى به كل منا حسب الوضعية التي لديه.. فمنا الأزرق ومنا الأخضر والبنفسج والأحمر... أما عن اليوميات فقد كنت أكتبها كذلك أيام دراستي بالباك.. المجدون تبارك الله عليهم كانوا يستعدون للامتحان الموحد، وأنا كنت أكتب اليوميات والأغاني والأناشيد التي أحفظها.. ثظ أقوم بكتابة بعض الكلمات وأشرع في تلحينها حتى أجعلها أغنية وأحفظها لأختي أظيمة وفردوس (ابتسامة) وكان ابن عمتي بلال الذي في نفس عمر أميمة يحب أن يحفظ كلماتي أيضا.. ويقول لي حين أكبر سأصير طبيبا ومغنيا.. طبيبا لم تتحقق.. ومغنيا نوعا ما تحققت( ابتسامة) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وبعد ذلك منا من نسي كوالدتي تحكي لي أنها كانت مثلي هههه لكنها تلاهت في ملاهي الحياة ..ومنا من واصل مع نفسه ، ومنا من انطلق بين الناس .. واشرحيلي قصة الألوان لأني مش فهماها .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا سيدتي ..
إن عدت لأسمائنا ستجدين أن كل مجموعة منها تكتب بلون معين فمثلا أنت أزرق وأنا أخضر والأستاذ رشيد بنفسجي (ابتسامة).. وفي ذاك اليوم الذي تحدثت فيه عن الألوان كنت قد فتحت نور الأدب فما كان فيه إلا اللون البنفسجي الأستاذة رجاء والأستاذ رشيد..وأزرق واحد هو مرمر حينها خطرت لي فكرة الحديث عن مميزات الألوان وجمالها |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
ممم فهمت ! لكن لماذا لم أكن بنفسجة وأنا أحب أن أكون ؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
الحمد لله وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
في هذا اليوم أجد عزيزتي عزة تستكشف يومياتي بعد أن لاحت لها لأول يوم ربما ليلة أمس، وتجعلني عزة أتساءل حين أجدها هنا بمثل هذا الوقت..
وأنا من تسهر الليالي.. متى تنام عزة..؟ أهي سْحْتْ الليل مثلي؟ لا هي ربما أكثر.. هيهيهيهيههييه |
الساعة الآن 42 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية