![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ربي يشفيك عزة وأهلك... ويبعد عنكم كل ضرر
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
هل فعلا غاب الكل حتى يعود الكل؟
هل أنا هنا وحدي صرت بهذا المكان؟ أسراب أنا؟ خيال؟ أين أنتم؟ أين هم؟ هدى؟ غالب؟ ناز؟ جعفر؟ جوهر؟ تختوخ؟ شما؟البشيتي؟ عروبة؟ محمد الصالح؟ ليلى؟ رشيد؟.... ورجاء التي قررت ألا تعود قبل عودة الكل..؟ ها أنا ذي أضع يدي على خدي وأجلس هنا أراقب الجمود... شافاك الله عزة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وها انا انطفأت الشمعة واجلس مثلك يدي على خدي وانتظر من يأتي ليوصلني إلى البيت 🥺 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
طيب خولة ما أسوأ غيابك .. سأنتظرك في الغياب هناك وحين تعودبن سأعود إلى المرح والفرح والسعادة .. كوني بخير واسلمي من كل مكروه .. ممل يا حبيبتي أن أبقى هناك وحدي ..لا تتأخري كثيرا . |
رد: يوميات في حب نور الأدب
بسرعة أنا هنا فقط لأخبركم أني لا أتمكن من الحديث معكم في هذه الآونة.. انطفأ هاتفي انطفاء ليس بعده اشتعالا.. أغضبني فكسرته تكسيرا.. وليس لي من وسيلة لأحدثكم من خلالها غيره.. التفصيل ستجدونه في يومياتي لاحقا... ( ابتسامة) طبعا من سيقرأ هذه الكلمات إلا من ينتظرني...
اشتقت إليكم كثيرا.. إلى لقاء.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
عزة حاولت الاتصال بك قبل قليل من هاتف أمي ولم أتمكن ..
أرجو أن تكوني أحسن حالا أنت وأهلك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ها أنا هنا الحظات... أختطف هاتف أمي مادامت معي الآن..
لأكون معكم.. ربما أشتري هاتفا غدا إن شاء الله وأعود إليكم.. فإن أخبرتكم أني اشتريته لا تنسوا أن تقولوا لي : " بالصحة" هيهيهيهيهيهيهي... والله حتى توحشتكوم بزاااااف وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
إلى لقاء في وقت ما..
امي تريد هاتفها الآن لتخرج اللحظة وتتركني في البيت وتذهب.. ومكرهتش نمشي معاها.. إلى لقاء وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
ولا تستغلي أمك يا خوخة واحضري هاتفا لك ..إذا كان حبيبك عسل خوخة لا تلحسه كله هههههه.. الله يكون بعون الامهات .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وعادت المشاغبة... اشتريت الهاتف عزة.. أنا هنا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
من اليوميات ما سجلت على الحاسوب أثناء غيابي سأنقلها لكم لاحقا..
لتقرئيها عزة( ابتسامات) وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
حافظي عليه بقى وما تكسريه تاني .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أنتظر يومياتك بشغف .. لا تتأخري |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بعد حين سأنسخها هنا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الليل؛ هو الخميس 16يوليوز 2020 الموافق ل: 24 ذو القعدة/ ماذا تفعلون؟ عزة أعتذر لك؛ لم أتمكن من السؤال عنك.. هل استطعت أخيرا التغلب على المرض؟ أرجو ذلك.. شافاك الله عزيزتي.. لم أكن أنو هذا الغياب وما كان بإرادتي، ترى من بنور الأدب اللحظة؟ من كان أمس وأول أمس؟ وأكيد سأسأل من سيكون غدا وصباح السبت إن شاء الله تعالى.. أرجو ألا أتأخر أكثر فحتى على الواتس والفايس لا أتمكن من الاطمئنان عليك عزة، أدعو لك أن تكوني بخير، وأعتذر من كل من انتظرني هنا أو هناك أو بعث لي ولم أرد، ففجأة كان هاتفي يحتضر، حاولت إنعاشه أو إجراء أية عملية له كي يعيش لكنه فضل الاحتضار فأغضبني وكسرته تكسيرا... لم يعد لدي هاتف؛ من خلاله كنت أتحدث إليكم، من خلاله أخاطبكم، بواسطته أستخدم wifi إن استعملت الحاسوب، و الآن... !
المهم؛ ملل على ملل، اشتقت إليكم؟ وأنتم؟ أتساءل أيمكن أن تكون الأديبة هدى عادت بعد غيابي وعاد معها جل الغائبين؟ كيف ومن يستتطيع أن يأتيني بأخباركم؟؟؟ في ذلك المساء الذي حصل فيه لهاتفي عليه الرحمة ما حصل، كنت أتابع بعض أحداث " الحب في زمن الكوفيد 19"، كما كنت قد وضعت أمامي ورقة فيها كلمات تشبه الزجل كتبتها قبل أكثر من شهر ولحسن حظها أنها كمشت ولم تمزق، ترددت في نقلها، ثم قلت: " لم لا أنقلها؟ لعلها تحظى بملاحظات وتصويبات وتوجيهات من الأستاذ محمد الصالح"، كما بدأت قراءة شيء جميل مررت عليه كم مرة ولم أتشجع على القراءة لكثرة صفحاته، لكني أحببت إحياءه فمات هاتفي... سأظل أحبكم وأحبكم +++++++++++++++++++++++++++++++ الجمعة 17/7/2020 * 25/11/1441 أمس اتصلت بي أمي ليلا على هاتف زوجي، ذكرت لي أنها أحست بالملل إذ لم أحدثها طوال اليوم، بسبب ما حصل للهاتف المجنون؛ لكني قلت لها شيئا حينها فظلت تضحك كثيرا، ثم أضافت أن أبي يكون صادقا عندما يناديني : " خولة الصغيورة" هيهيهيهيهي... تعرفون ماذا قلت لها؟ قلت: " واييييييه ... لو ترينني وأنا طيلة اليوم أتحدث إليك عبر هاتف الألعاب" صدقوني؛ حينها دمعت عيناي، أردت أن أصرخ: "بغيت ماما".. اليوم، قمت صباحا أستعد لتحضير الكسكس، فأهل زوجي سيتغذون ببيتي، .. حسنا ها قد جهز، تغذينا.. ناموا.. وقمت للأشغال الشاقة، بعدها بلحظات. ... وااااااو أمي هنا وأميمة أيضا.. أعددت الشاي وما يرافقه، وطبعا لي أنا أعددت "اللويزة".. طلبت من أمي هاتفها، اتصلت بأبي لأني لم أره منذ ما يقارب الأسبوع فهو بالناظور، الآن أخبرني أنه بوجدة، وأنه عائد الليلة إن شاء الله. في مذكرة كنت قد سجلت رقم هاتف عزة حاولت الاتصال بها، لكن لا أدري لماذا لم تتم هذه المكالمة، كنت مشتاقة لسماع صوتك عزة بفتح العين والاطمئنان عليك ، ترى كيف أنت اليوم؟ وأهلك؟ ... أرجو أن تكونوا جميعا بخير.. فتحت نور الأدب سريعا لإطلالة خفيفة، سجلت كلمة بيومياتي وكأني على يقين من أنكم تريدون الاطمئنان علي هيهيهيهي ، قرأت آخر المستجدات ووضعت الهاتف ليشحن... لكن شيئا ما كان يجرني للرجوع... وعدت، بسرعة كنت أرد على بعض ما سجل مؤخرا ... أكتب بالهاتف مثلا كلمة " جديدا" فأجدها كتبت " يدا" يا إلهي ما هذا؟ لا يهم؛ حتى إن لاحظ بعضكم أن هناك أخطاء فالأهم أن أحس بوجودي الذي اعتدته معكم.. مشتاقة لكم.. ولو أن هاتفي طبق علي إحدى مقولاتي ب"توقيع دعوة.. توقيع معاهدة" وأنا أخاطب السيدة هدى نور الدين الخطيب: " إما أن تكوني هنا أو لا نكون" فهيا أرجوك عودي سريعا فإنا لا نطيق فراقا ولا بعادا .... وأحبكم. السبت؛ بعد لحظات سأخرج، وقد أشتري هاتفا لأعود إليكم... لن أترككم لترتاحوا مني مدة أطول وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا .. سأحاول الحفاظ عليه لأن الهواتف سريعا ما ما تملني |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بيزو 😇😝😘 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
تعرفون ماذا فعلت هنا اليوم.. قد أعيده بالحكي لاحقا إن شاء الله .. بدأ النعاس يزورني..
لا أستطيع الثرثرة مررت فقط لأقول: وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من الله عليكم..
امر لأقول لكم فقط... اليوم هو فاتح ذي الحجة ببلادنا.. أيام مباركة وبوركتم انتم بهذه الأيام.. الله يرضى علينا ويهدينا وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كل عام وأنت بكل خير
بارك الله في أيامك وأيامنا جميعا .. وغفر لنا ولكم وتقبل منا ومنكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا بكم ... وأحبكماشتقت لأن أتحدث إليكم من هذه اليوميات ... كالعادة أعشق إحياء نصوص طواها الزمن.. بعد أن كنت قرأت لأديبنا رشيد الميموني نصوصا مترجمة أو قصائد فرنسية وواحدة ربما بالاسبانية " Ven" أمس كان أول مرة أقرأ له نصا قصصيا بالفرنسية.. ممتع جدا كان النص كسردياته العربية.. متمكن فعلا.. وتلزمه دراسة ( ابتسامة) أول مرة أيضا أقرأ لنصيرة تختوخ بالفرنسية " Dénier baiser" كان نصا مؤثرا للغاية .. وجدتأيضا مسابقة أدبية جميلة لم تكتمل.... نصوصا رائعة سكنتها وسكنتني للأديبة هدى قرأتها في الأيام الأخيرة.. وغيرها من النصوص وتعرفي على أصحابها |
رد: يوميات في حب نور الأدب
فراشة حقا أنت خوخة الله يقويك على التحليق ..ابتسامة
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
آمين.. شكرا لك وأنت عزة العزة الجميلة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك أنت خوخة :nic93: |
رد: يوميات في حب نور الأدب
صباح الخير.. أمس أخبرتكم بالرياض أني تلقيت خبرا جميلا... كانت أميمة حينها أرسلت لي تعلمني أنها تمكنت أخيرا وبثينة من العودة إلى مكناس وبعدها أخبرتني أن عمتي سعاد عائدة أيضا من طنجة مع حفصة وبلال... ممتع العيد مع الأحباب سعدت حينها كثيرا وفرحت جدا والحمد لله.. خاصة وأني قبل ذلك تمكنت من إقناع زوجي أن أقضي العيد هذه السنة مع أمي لأني كنت أخشى ألا تتمكن بثينة وأميمة من أن تكونا معنا بعد قرار منع التنقل المفاجئ من مدينة لأخرى .. مع أني صدقا كنت أشعر بأنهما سيأتيان... الحمد للع.. اللهم أدمها سعادة وفرحة... أخبركم الآن لأني نمت بعد ذلك ورأيت فيما يرى النائم اسم الأستاذة هدى نور الدين الخطيب على آخر المشاركات... وبمجرد ما فتحت عيني فتحت نور الأدب.. لكن الحلم لم يتحقق بعد
وااا أحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
خير إن شاء الله ربنا يجعله عيدا سعيدا عليك وعلينا وعلى الجميع .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
دائما كونوا بخير.. جميل هذا العيد.. إذ يجعل بعض الغائبين يشتاقون للحاضرين فيأتون بفرحة العيد لمباركته، ويجعل قليلي الحضور أيضا يأتون للمعايدة ويجمعنا على كباب وكفتة.. هيهيهيهي.. والأجمل أن هذا العيد جاءنا بالعزيزة الأديبة " هدى" تاج نور الأدب وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
من يوميات في حب النور أناديك خوخة ، أين أنت ؟ هل أنت بخير ؟ النور جالس في صمته لا حراك له مادمت غائبة ، منذ مدة تعودنا على ذلك المرح الوردي الذي تلون به النور بفرشاتك ، وعلى ذلك الصخب الجميل الذي جعل الحياة تدب وتنبض بشلال الحروف الذي إنهمر من نبع البراءة والمحبة الصادقة .. هيا تعالي ركضا توحشتك خوخة والنور أيضا توحشك .. عسى مانعك في الغياب خيرا ..أنتظرك .. وأحبكم ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
لي كلام كثير في حب نور الأدب لكني أعجز بحالي عن القول والخوض في الكلام بالحب وقلبي يدمى من الحب متألما من كل ما حوله، فتفاجئينني عزة كما دائما بسؤالك عني، ومناداتك، يضمد جراحاتي الدامية حبك، شكرا عزة ها أنا معك ومع أهلي بنور الأدب.. وأنا توحشتك بزاف.. وحشتني كثير عزة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا عزة يا نبض النور |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا عزة أين أنت؟
يا عزة حضر أحباب ثم غابوا وغاب عنا من ألفناهم.. عروبة ومرمر ظهورهما قليل.. ليلى منذ مدة ليس لها أثر ورشيد منذ زمن كقطرة من قطرات الندى .. كنسيم عليل يرشنا بكلمة ثم يختفي. محمد الصالح من قبل زلزال الجزائر لم نر اسمه في خانة آخر المشاركات.. أرجو أن يكون بخير الأديبة هدى بين الفينة والأخرى البعيدة ترسم حضورها وتغيب.. ومن عادوا بعد سنوات.. ألفوا غيابهم فسلموا علينا وهجرونا.. أستأنس كثيرا هنا لكن...! أشتاق إليكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أنا هنا خوختي معك ..
والله يعين الجميع على وقته ويكونون بخير .. وها نحن في وكرنا عسى الله ما يفرقنا ، وهم في ميزة أكثر منا .. هم وجدوا من ينادي عليهم ، الخوف إننا ما نلاقي من ينادي علينا بعد حين .. هيا يا ابنتي سيري معي نتنزه بين أجواء الصمت .. ونستمتع بالفراغ !! |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
في بداياتي كلما اختفيت مدة طويلة كانت الأستاذة رجاء ترسل لي تسأل عني ... لكن الآن ما عادت عزة تتركني أغيب مدة طويلة... وفي الحقيقة قبل وقت كان صديقنا رشيد كذلك يسأل عني إن غبت أكثر من يوم ( ابتسامة) وكذلك كان يوسف المريني الذي أرجوه أن يكون بخير... كان يسأل عني إن غبت ويقلق علي إن كتبت شيئا محزنا ( ابتسامة) مسكين.. أرجو له السعادة... صراحة هذا النور جعلني أعرف كيف ..... كثير من كيف...( ضحكة) وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
كيف .....ماذا ؟ لا تلغزين اجعلني أفهم ما تكتبين ..لأضحك كما تضحكين .. أنا مستيقظة قبل الحين بوقت قليل وعقلي مازال نائما كسولا لا يريد التفكر ، لا يريد حتى التلقب على الجنب الأخر هههه.
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
علمني حب النور كيف أحبكم.. كيف أضحك وأغلب مللي.. كيف أتشارك مع الآخرين بكلمات مخطوطة مرقونة حبا وفرحا وحزنا ومرحا وشوقا وألما وتضرعا ودعاء... كيف أحس أني أنا أنتم... علمني النور كيف أعبر دون أن أضع مائة حساب وحساب لما أكتب... علمني وعلمني وعلمني.... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
هههه نخليها دعيني .. فهمت الآن .. فشكرا للنور على كل ما جاد به ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
الساعة الآن 27 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية