![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
سأظل ألغو وأهدر وأثرثر، وإن بقيت وحدي، سأظل هنا أبتسم بعيدا عن أي ألم، هنا فلنزرع المرح ولنحصد الأمل، هنا فلنحيي الحياة بفرح.... هنا أعود لما بدأت من قبل؛ ل( ماذا ستهديني؟ ، رسالة ومفاجآت، فوارق مرادفات، كأني أنتظر، غضبة طفلة، وحبيبتي لا تشرب القهوة، تبعثر هوى، شتي يا دنيا، إشارات مرور، فصول ذاتي، سأظل شوكة، رسم حروف وأرقام، توحشتك، غائب حاضر، أنا والقمر، أشتاق، حين تثمر شجرة التوت، تأملات في أصل النجوم قلوب، إن كنت، تحليق حول نداء هدى، فيضان وديان، إلي، .......) هي عناوين كثيرة، كلما سجلت واحدا هاجرت معه في رحلة من الذكريات، كيف كتبت، متى كتبت، لأي شيء كتبت، كتبتها مباشرة والأحرف تملي علي العبارات فجأة ،فأقرأ لأول مرة النص كما قرأتموه، أم سجلتها بداية على ورقة أو منديل ورقي أو مذكرتي وأنا أنتظر تلامذتي ريثما يدخلون القسم، أو وقت الاستراحة، أم وأنا أغسل الأواني فتأتيني بعض الكلمات وقلم أحمر أو أخضر، أو قد يكون أزرق، أسود، برتقاليا، لا يكتب بشكل جيد فأبدله بالبني أو الوردي، ومذكرة خضراء أو أخرى مهترئة مزقت بعض صفحاتها الأولى، وملئت جل صفحاتها بزركشات أسماء وآلاء، أكتب أنا على تلك الزركشات... هكذا اتذكر اللحظات،. أحيانا أتأثر بالفكرة التي وردت وراودت كأني أقرأ رواية أو أشاهد فيلما أو أتابع سالي أو دروب ريمي... أحيانا عندما انتهي مما كنت أقوم به، أحاول تعديل الكلمات قبل وضعها هنا، لكنها غالبا تظل على حالها كتلك التي أسجلها مباشرة فلحظة الانفعال حال الكتابة ليست هي لحظة الهدوء حال الرغبة في التصحيح،قد أنتبه لشيء واحد فقط هو إن أنا كنت أسرع في الكتابة قد أنسى حرفا أو كلمة... نعم أسترجع ذكرى كل عنوان ويعود معه شيء من الحنين، هناك كنت أقف، أو هناك كنت أجلس، كان الكل نائما والليل دامس وأنا أسجل بعض العبارات، اخاطب الدمع والقلم والأوراق، أغني مع النجوم والقمر والأزهار، أبتسم للشمس بمساعدة من أشعتها، أبتسم للسماء، وحين تمطر أرقص على زخاتها ... هكذا أعشق تلك الطبيعة... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
تلك العناوين كانت لخواطري المبعثرة ، لكلماتي المشتتة ، لقصصي الهزيلة، لشعر أو زجل ماكان إلا محاولات أنتظر بعده تعديلات من أهله، وغالبا ما يكون كرم التعديل والإصلاح من الأستاذ محمد الصالح، ثم هنالك أيضا مقاربات قرائية لنصوص أغلبها لأحباب نور الأدب، ودائما أحاول في العنوان ألا أظهرها دراسات نقدية لأنها فعلا مجرد قراءة من معجبة بنص أو نصوص ما، كما أحاول دوما تجنب تكرار العناوين .. هكذا أنا... نعم Je suis comme je suis Je suis faite comme ça Quand j’ai envie de rire Oui je ris aux éclats J’aime celui qui m’aime Est-ce ma faute à moi وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ماذا بقي أن أقول؟ لاشيء ربما سوى أن أعود لأتفرج على أحرفي في رحلة صمت طويلة..
صحيح أني فكرت في الحديث عن أشياء كثيرة، لكن بعضها أرى أن وقته قد مر، وبعضها ربما غادر ذاكرتي الضعيفة، ... سأعود لنبش الذكريات، للوقوف على أطلال الماضي، .... وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أجمل شيء أن نقف على أطلال الماضي ، فالماضي كان حقا أجمل بكثير !! سأطل عليه من الضفة الأخرى ، وسحقا لحاضر كل ما به عليل!!!
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أطلال الماضي نقف عليها لمجرد الحنين أما الحاضر فهو أمل المستقبل وعلينا أن نعيشه بتفاؤل وإن آلمنا... وكثيرا ما يكون الألم مصدرا للنجاح ولو أنا نكره التألم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الماضي انتهى لما عرفتها وعرفت انها حبتني أكيد
حسيت وقتها إني بحبها وابتدى حبها جوايا يزيد دي أرق ملك أنا قلبي ملك في عيونها أه كل الأحلام .. صح عندك حق .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
قيسي ياختي وبالمرة قيسي طولي كمان حاسة إني طولت اليومين دول ...
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
ما شاء الله . . أنا أحب العمالقة رغم أني بعيدة عن قاماتهم... أحب الزرافات فزيدي طولا
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
هههههههه أبعتلك واحدة هدية ،
وبعدين بقى بتفكريني بإسمي القديم ليه ؟!! ف لأني كنت أطول طفلة في عائلتي ، كانوا يشبهوني بالزرافة ، ولما كبرت رقوني شوية إلى ظبية .. |
الساعة الآن 26 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية